نتائج البحث

محمّد جميل أحمد غازي: داعية من أهالي مصر. ولد سنة 1936 م. نشأ في بيت علم، وتخصّص باللغة العربية حتّى نال الدكتوراه في النقد بعد دراسته في الأزهر، ونظّم

خالد محمّد خالد: مفكّر مصري معروف. ولد عام 1920 م بإحدى‏ قرى محافظة الشرقية بمصر. بدأ بحفظ القرآن الكريم عند كتّاب القرية، ودرس في الأزهر الشريف، وتخرّج

أحمد أبو الفتح بك ابن حسين أبو الفتح: أُستاذ مصري مرموق، وهو والد آل أبي الفتح أصحاب جريدة «المصري». ولد في بلدة الشهداء من أعمال مديرية المنوفية بمصر

محمّد عبدالرحمن محمّد الضويني تاريخ الولادة 1385ه/1965م محلّ الولادة الغربية (مصر) المدرسة الأمّ جامعة الأزهر المهنة رئيس أكاديمية الأزهر العالمية لتأهيل وتدريب

الکامل عبّاس شومان الطهطاوي تاريخ الولادة 1381ه/1961م محلّ الولادة سوهاج (مصر) المدرسة الأمّ جامعة الأزهر المهنة وكيل جامعة الأزهر الآثار عصمة الدم والمال

محمّد حسين المحرصاوي: رئيس "جامعة الأزهر" في جمهورية مصر العربية منذ مايو (أيار) عام 2017. وهو نائب رئيس "رابطة الجامعات الإسلامية" منذ مايو (أيار) عام

وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف. وهو المنسّق العامّ لبيت العائلة المصرية، وعضو اللجنة الدائمة لترقية الأساتذة بقسم الفقه بجامعة الأزهر، ورئيس فرع

الفعلي لثورة يوليو في مصر عام 1952 م، ومن أبرز روّاد حركات التحرير في الشرق الأوسط والدول الأفريقية، وهو ثاني رؤساء الجمهورية المصرية بعد زوال حكم الملك فاروق،

محمود أبو رية: أحد أعلام مصر. ولد سنة 1889 م في كفر المندرة (مركز أجا) بمحافظة الدقهلية بمصر. جمع بين الدراسة المدنية (الأكاديمية) والدراسة الدينية بالمدارس

عفيفي أحمد عبد المجيد بتاريخ 21\مارس\1961م، بـ«طهطا» التابعة لمحافظة سوهاج في مصر. حصل عفيفي على ليسانس الدعوة الإسلامية من كلّية الدعوة الإسلامية بالقاهرة-

أحمد أمين الطبّاخ: أديب ومفكّر ومؤرّخ وكاتب مصري، يعدّ أحد أدباء وروّاد الفكر العربي خلال النصف الأوّل من القرن العشرين، وصاحب فكرة إنشاء الجامعة الشعبية

التراث والفكر والثقافة. ومن كتبه: أعلام وأصـحاب أقلام، من أعلام الأدب والفكر، مفكّرون وأدباء من خلال آثارهم، الأعلام الألف، الجباه العالية، روّاد الحرّية

طبيعتها- والتي نادت برحيل الاحتلال الأجنبي الجاثم على صدر مصر- عن تلك الثورات الشعبية التي شهدتها مصر وبقية دول الربيع العربي مطالبة برحيل الأنظمة الدكتاتورية

والتحصيل بنفسه، واتّصل بالمصلح الكبير السيّد جمال الدين الأفغاني الذي ورد مصر سنة 1288 ه، فحضر عليه في الكلام والفلسفة والمنطق، وتأثّر بآرائه في السياسة

عروة بن الزبير: كان فقيهاً كثير الحديث، انتقل إلى البصرة ثم إلى مصر، فتزوّج وأقام بها سبع سنين، ثمّ عاد إلى المدينة. وهو ابن الصحابي الجليل الزبير بن العوام

عند الشاميين. سكن مصر ثم انتقل إلى حمص من الشام فسكنها ومات بها. صُدَي بن عَجلان، غلبت عليه كنيته. رُوي أنّه بايع تحت الشجرة. سكن مصر ثم انتقل إلى حمص من

وآله. وبقي الزبير حريصاً على‏ الاشتراك في ساحات الجهاد، فقد شهد اليرموك وفتح مصر أيضاً. من الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. كنيته: أبوعبداللَّه

إمارة مصر في سنة سبع وثلاثين. محمد بن عبد اللَّه ( أبي بكر ) بن عثمان بن عامر القرشيّ، التيميّ، أبو القاسم المدنيّ، ربيبُ الإمام علی، وأمير مصر من قِبله

الأَشتر إلى عمله بالجزيرة، فلما اضطربت مصر على محمد بن أبي بكر، استدعى (عليه السّلام) الأَشتر وكتب إليه كتاباً بولاية مصر. وكان الأَشتر سخياً حليماً، وكان صاحب

بالنقد والتحليل طبع الكتاب في مجلّد واحد لاكثر من طبعة، ومن نشر دار المعارف، مصر. ربيع الأبرار 2: 700. المغازي 2: 636، الطبقات الكبرى‏ 4: 327، 328، مختصر تاريخ