نتائج البحث

و أبو داود الطيالسي، و ابن مهدي، و ابن المديني، و أحمد بن حنبل، و خالد بن يزيد الكاهلي، و أحمد بن منيع، و آخرون. وكان فقيهاً، حافظاً، عالماً بالحديث و أخبار

سمع منه و من: مطرف بن طريف، و حجاج بن أرطاة، و العلاء بن المسيب، و آخرين. روى عنه: أحمد بن منيع، و علي بن هاشم بن البريد، و أحمد بن حنبل، و غيرهم. و كان

محمد بن المنكدر، و يونس بن عبيد، و علي بن زيد، و عطاء بن السائب، و غيرهم. روى عنه: ابن جريج، و شعبة و هما من شيوخه و حماد بن زيد، و أحمد بن منيع، و أحمد

سفيان الثوري، و عدّة. حدّث عنه: أحمد بن منيع، و يحيى بن معين، و أحمد بن حنبل، و آخرون. و كان محدّثاً، مقرئاً، فقيهاً، و يقال: هو أروى الناس عن شريك، سمع

جماعة، منهم: محمد بن عبدالملك بن أبي الشوارب، إسحاق بن أبي إسرائيل، أحمد بن منيع البغوي، أحمد بن حميد الرازي، هارون بن إسحاق الهمداني، يعقوب بن إبراهيم الدورقي،

إبراهيم بن عبد الرحمان المخزومي، ذكوان أبو صالح السمّان، سعيد بن أبي سعيد المَقْبُري، سعيد بن المسيِّب، سهل بن سعد الساعدي، عبداللَّه بن عمرو بن العاص،

عبد المحسن بن عبد القادر بن عبد اللَّه بن حسن الشهير بالأُسطواني: العلّامة الفقيه، أمين الفتوى، قاضي الشرع الأوّل، أحد جهابذة العلم، الأديب، المشارك في

جعفر، ج5، ص 481 في ذيل تفسير آية 41 فصلت. بدرالدين، احمد بن محمد، عقد القاري،ج3ص19. القرطبي، محمد بن احمد، جامع الاحكام للقرآن،ج1، ص49. الخوئي، السيد ابو القاسم،

التنوّع وقيم التسامح وحقوق الإنسان في المحيط الاجتماعي السائد . وعرّفها الدكتور أحمد عمر هاشم عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر ورئيس جامعة الأزهر سابقاً بأنّها :

الأدارسة على يد إدريس بن عبدالله ابن الحسن المثنّى بن الحسن ابن علي المتوفّى سنة 177 هـ ، والثانية في ليبيا وتونس ، وقد أسّسها عبدالرحمان بن رستم المتوفّى سنة