الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين (11) القرآن هو كلام الله ووحيه»

لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | |- !عنوان مقاله!! data-type="authorName" | فضل القرآن ال...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٢٥: سطر ٢٥:
حدثنا الحسين بن إبراهيم بن أحمد المؤدب، قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي، قال: حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن داهر، قال: حدثنا الفضل بن إسماعيل الكوفي، قال: حدثنا علي ابن سالم، عن أبيه، قال: سألت الصادق جعفر بن محمد (عليه السلام)، فقلت له: «يا بن رسول الله، ما تقول في القرآن؟ فقال: هو كلام الله، وقول الله، وكتاب الله، ووحي الله وتنزيله، وهو الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد».  
حدثنا الحسين بن إبراهيم بن أحمد المؤدب، قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي، قال: حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن داهر، قال: حدثنا الفضل بن إسماعيل الكوفي، قال: حدثنا علي ابن سالم، عن أبيه، قال: سألت الصادق جعفر بن محمد (عليه السلام)، فقلت له: «يا بن رسول الله، ما تقول في القرآن؟ فقال: هو كلام الله، وقول الله، وكتاب الله، ووحي الله وتنزيله، وهو الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد».  
حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن إبراهيم بن هاشم، عن الريان بن الصلت، قال: قلت للرضا (عليه السلام): «ما تقول في القرآن؟ فقال: كلام الله، لا تتجاوزه، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتظلوا».  
حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن إبراهيم بن هاشم، عن الريان بن الصلت، قال: قلت للرضا (عليه السلام): «ما تقول في القرآن؟ فقال: كلام الله، لا تتجاوزه، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتظلوا».  
حدثنا أبي، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني، قال: كتب علي بن محمد بن علي بن موسى الرضا (عليهم السلام) إلى بعض شيعته ببغداد: «بسم الله الرحمن الرحيم، عصمنا الله وإياك من الفتنة، فإن يفعل فأعظم بها نعمة! وإلا يفعل فهي الهلكة، نحن نرى أن الجدال في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب، فتعاطى السائل ما ليس له، وتكلف المجيب ما ليس عليه، وليس الخالق إلا الله، وما سواه مخلوق، والقرآن كلام الله، لا تجعل له اسما من عندك فتكون من الضالين، جعلنا الله وإياك من الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون».   
حدثنا أبي، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني، قال: كتب علي بن محمد بن علي بن موسى الرضا (عليهم السلام) إلى بعض شيعته ببغداد: «بسم الله الرحمن الرحيم، عصمنا الله وإياك من الفتنة، فإن يفعل فأعظم بها نعمة! وإلا يفعل فهي الهلكة، نحن نرى أن الجدال في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب، فتعاطى السائل ما ليس له، وتكلف المجيب ما ليس عليه، وليس الخالق إلا الله، وما سواه مخلوق، والقرآن كلام الله، لا تجعل له اسما من عندك فتكون من الضالين، جعلنا الله وإياك من الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون».   
عن فضيل بن يسار قال: «سألت الرضا (عليه السلام): عن القرآن؟ فقال لي: هو كلام الله».  
عن فضيل بن يسار قال: «سألت الرضا (عليه السلام): عن القرآن؟ فقال لي: هو كلام الله».  
===عن طريق اهل السنة===
===عن طريق اهل السنة===
أبوعمرو الداني في طبقات القراء عن علي (عليه السلام) : «عليكم بالقرآن فإنه كلام رب العالمين الذي هو منه واعتبروا بأمثاله».   
أبوعمرو الداني في طبقات القراء عن علي (عليه السلام) : «عليكم بالقرآن فإنه كلام رب العالمين الذي هو منه واعتبروا بأمثاله».   
طبراني وابن قانع عن الحكيم بن عمير: «تبرك بالقرآن، فإنه كلام الله».  ابن شاهين في السنة وابن مردويه عن علي (عليه السلام): «عليكم بالقرآن فاتخذوه إماما وقائدا، فإنه كلام رب العالمين الذي هو منه وإليه يعود، فآمنوا بمتشابهه واعتبروا بأمثاله».
طبراني وابن قانع عن الحكيم بن عمير: «تبرك بالقرآن، فإنه كلام الله».  ابن شاهين في السنة وابن مردويه عن علي (عليه السلام): «عليكم بالقرآن فاتخذوه إماما وقائدا، فإنه كلام رب العالمين الذي هو منه وإليه يعود، فآمنوا بمتشابهه واعتبروا بأمثاله».
Write، confirmed
٢٠

تعديل