سليمان بن يسار

من ویکي‌وحدت
الاسم سليمان بن يسار
تاريخ الولادة 34 الهجري القمري
تاريخ الوفاة 107 الهجري القمري
كنيته أبو أيوب، أو أبو عبد الرحمن
نسبه مولى أُمّ المؤمنين ميمونة الهلاليّة
لقبه المدني
طبقته التابعي

سليمان بن يسار: كان فقيهاً مفتياً وهو أحد الفقهاء السبعة بالمدينة الذين كان أبو الزناد يذكرهم. ونقل عنه لشيخ الطوسي ثلاثة عشر مورداً في الفتاوى.

سليمان بن يسار (34 ــ 107ق)

الفقيه المفتي، أبو أيوب، وقيل: أبو عبد الرحمن، وأبو عبد اللَّه المدني، مولى أُمّ المؤمنين ميمونة الهلاليّة، وأخو عطاء بن يسار. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: زيد بن ثابت، و عبدالله بن العباس، و أبي هريرة، و حسان بن ثابت، و جابر بن عبد الله الأنصاري، و أم سلمة، وميمونة، وآخرين.
حدّث عنه: أخوه عطاء، و الزهري، و بكير الاشج، و ربيعة الرأي، ويعلى بن حكيم، و عمرو بن شعيب، وخلق سواهم.

فقاهته

وهو أحد الفقهاء السبعة بالمدينة الذين كان أبو الزناد يذكرهم.
عن الحسن بن محمد بن الحنفية، قال: سليمان بن يسار عندنا أفهم من سعيد بن المسيب. وله في كتاب « الخلاف » لـ لشيخ الطوسي ثلاثة عشر مورداً في الفتاوى.

وفاته

مات سنة سبع ومائة وقيل: ثلاث ومائة. وقيل غير ذلك.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 174 و 2- 384، التأريخ الكبير 4- 41، المعرفة و التاريخ 1- 471، الكنى و الأَسماء للدولابي 102، الجرح و التعديل 4- 149، مشاهير علماء الامصار 106 برقم 432، الثقات لابن حبّان 4- 301، تاريخ أسماء الثقات 148، حلية الاولياء 2- 190، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 135 برقم 175، الخلاف للطوسي 1- 112) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي 60، المنتظم 7- 120، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 234، وفيات الاعيان 2- 399، تهذيب الكمال 12- 100، العبر للذهبي 1- 100، سير أعلام النبلاء 4- 444، تذكرة الحفّاظ 1- 91، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 107) ص 100، دول الإسلام 1- 52، الوافي بالوفيات 15- 443، البداية و النهاية 9- 254، شرح علل الترمذي 213، غاية النهاية 1- 331، النجوم الزاهرة 1- 252، تهذيب التهذيب 4- 228.