نتائج البحث

العلماء من كل بلاد العالم الإسلامي، وما زار أحد المدينة إلَّا عرّج على بيت محمد الباقر يأخذ عنه. وكان يقصده أئمة الفقه الإسلامي، كـ سفيان الثوري، و سفيان

بهذا أوّل طالب يدخل دراسة إسلامية في جامعة القاهرة؛ إذ كانت الدراسات الإسلامية مقتصرة على جامع الأزهر. ودرس العلوم الإسلامية على علماء أجلّاء، وحصل على

الحضارة الإسلامية، ثم صنفت أهمها إلى 10 حضارات، كان الإسلام لا يزال واحدا منها، وفي النهاية اختار 3 إلى 5 حضارات، إحداها حضارة إسلامية. كان الإسلام القوة

حدودها أعداء الإسلام من الكفّار والمشركين. وقد عبّر سماحته عن تيّاري الفكر الديني والإسلامي المتضادّين بعبارتي «الإسلام الأصيل» و «الإسلام الأمريكي»، فهو

الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، قيادي لمحور المقاومة الإسلامية وأحد أهم المطلوبين للكيان الصهيوني منذ عام 1995؛ حاولت

السيّد الصدر يعتقد بأهمّية وضرورة إقامة حكومة إسلامية رشيدة، تحكم بما أنزل الله عزّ وجلّ، تعكس كلّ جوانب الإسلام المشرقة، وتبرهن على قدرته في بناء الحياة الإنسانية

لهو واحد من الجوانب التربوية والاجتماعية الراقية التي تميز بها نظام الأخلاق في الاسلام. ويشغل الدعاء للموتى عند زيارتهم المساحة الأكبر في أدب الزيارة، كما

1393 ـ 1396 ه وحمل عنوان (مقاصد الشريعة الإسلامية)، ثُمّ قام علاّل الفاسي بطبع كتابه (مقاصد الشريعة الإسلامية ومكارمها) عام 1411 ه ، ثُمّ الشيخ طه جابر

بيت النبوة، ونعمت بعطف وحنان والديها الكريمين ورضعت حب الإِيمان، ومكارم الأخلاق، ولم تلبث وهي صغيرة أن فقدت أُمّها وعمّ أبيها المحامي أبا طالب في عام واحد،

السياسة، فقد قام سنة 1980 م بتشكيل حزب «الحركة الإسلامية الأفغانية» في مدينة قم، وشارك في عدّة مؤتمرات إسلامية عقدت في الحجاز والأردن والعراق وباكستان والهند

عالم ديني شيعي قيادي بارز في جبهة المقاومة من مؤسسين حَرَكَة المقاومة الإسلامية عَصائِب أهلِ الحقّ وامين عام لها تلمّذ على يد الشهيد السيد مُحمد الصدر،

اللجنة المشرفة على مجلّة «الأضواء» الإسلامية، وهي مجلّة إسلامية ساهمت كثيراً في تشكيل الوعي الفكري والسياسي الإسلامي لدى جيل الخمسينيات من القرن المنصرم

الأوّل، وساهم في تحرير صحيفة «الفتح» الإسلامية. أسّس مع ستّة آخرين جماعة الإخوان المسلمين عام 1928 م للتعريف بالإسلام الصحيح، واختار لنفسه لقب المرشد العامّ،

إلى عدة بلدان إسلامية، يؤكد طبيعة تحرك الدعوة ومساحتها، إذ أنهم كانوا يطرحون "الدعوة" باعتبارها حركة إسلامية عالمية، انسجاما مع عالمية الإسلام، وشأنها شأن

تمهيدية لتاريخ الإسلام. توفّي سنة 1958 م. وله عدّة مقالات منشورة في مجلّة «رسالة الإسلام» القاهرية، منها: مبادئ القانون الدولي العامّ في الإسلام، والربا في

قرطبة. عضو التجمع الدولي للقانون الإسلامي بالهند. عضو شرفي ب مجمع الفقه الإسلامي بالهند. مدير تحرير دورية دراسات إسلامية معاصرة، مؤسسة بلومزبري، قطر. أمين

الفضيلة والمثُلِ العُلْيا .وكان كُلٌ من أبيه وأمه حادبين على تربيته التربية الإسلامية الصحيحة موجهين له الوجهة السليمة متوسمين فيه بلوغ الدرجات الراقية في سُلّم

مجمع البحوث الإسلامية، ويتكوّن من 50 عضواً على الأكثر، كان من بينهم في بداية نشأته حوالي 20 من غير المصريّين من كبار علماء العالم الإسلامي، ولا تسقط عضوية

حضر في حلقة تدريس مالك تلاميذ كانوا من الشخصيات العلمية المشهورة في عالم الإسلام ، وهو ما يدلّ على منزلته العلمية، قال الشافعي: «لولا مالك وابن عُيَيْنَة

بين المذاهب الإسلامية عام 2007 م، ويقع في 832 صفحة. وهو عبارة عن مجموعة من المقالات التي قدّمت إلى المؤتمر الدولي العشرين للوحدة الإسلامية المنعقد بطهران