نتائج البحث

وحدة الحرمة والحصانة: من الأركان والأُسس الكفيلة بتحقيق الوحدة والتي تبتني عليها أواصر الأخوّة هي وحدة الحرمة والحصانة، مضافاً إلى وحدة: العقيدة، والقيادة،

وحدة المسؤولية والرقابة العامّة: من الأركان والأُسس الكفيلة بتحقيق الوحدة- والتي تبتني عليها أواصر الأخوّة- هي وحدة المسؤولية والرقابة العامّة، مضافاً

الإجماع الذي يكون مرجعه القرآن والسنَّة الصحيحة، وغيرها ممَّا لا يكون فيه بدعةٌ سيّئةٌ ولا إضافاتٌ لا تمتّ للدين بصلة. 3.البقاء والحرص: فلِبَقاء هذه العقيدة الصحيحة

وحدة الطاعة الإدارية والسياسية للأولياء: من الأركان والأُسس الكفيلة بتحقيق الوحدة- والتي تبتني عليها أواصر الأخوّة- هي وحدة الطاعة الإدارية والسياسية لأولياء

وحدة الثقافة: إنّ من الأركان والأُسس الكفيلة بتحقيق الوحدة- والتي تبتني عليها أواصر الأخوّة- الثقافة المشتركة، مضافاً إلى وحدة: العقيدة، والعمل والاتّباع،

على ما يعطيه العاملون في سبيل الإسلام في مختلف أنحاء العالم الإسلامي من مفاهيم، وهذا ما سمّاه السيّد الشهيد بمشروع "المرجعية الصالحة". ومن الأمور التي

غيره؛ لأنّ المهمّ تحقيق الجوهر والمضمون، لا الشكل والمظهر. وإنّ المطالبة بتوحيد المسلمين وتحقيق جامعة إسلامية لا يراد منه المساس بكراسي ومناصب الحكّام القائمين،

التحرّك المشترك تجاه القضايا الإسلامية يساعد في إرساء مشاعره وحدوية وتعاطف بين المسلمين، لا سيّما إزاء قضايا تتّصل بالقدس والإساءات المتكرّرة للرسول (صلّى

في أنّ التحرّك المشترك تجاه القضايا الإسلامية في إرساء مشاعره وحدوية وتعاطف بين المسلمين، لا سيّما إزاء قضايا تتّصل بالقدس والإساءات المتكرّرة للرسول صلى

ندوة الحوار بين المسلمين عن الاجتهاد في الإسلام ندوة وحدوية شارك فيها المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، وقد عقدت هذه الندوة التي تتناول موضوع

مشاكل وعقبات أمام وحدة المسلمين كرّاس وحدوي، يقع في 48 صفحة، من تأليف الأُستاذ محمّد علي الحسيني، ومن نشر وزارة الإرشاد الإسلامي الإيرانية في طهران لسنة

الإسلامي المشترك إحدى اللجان التي تشكّلت في العاصمة الإيرانية طهران لغرض وحدوي وتقريبي ينصبّ وخدمة أهداف الوحدة الإسلامية ومتطلّباتها، وقد عقدت هذه اللجنة

مذاهب فكرة ومشروع وحدوي يتلخّص في ذوبان المذاهب بعضها ببعض، فلا تمذهب. ويؤخذ على هذا المشروع - مضافاً إلى استحالته ظاهراً - أنّه لا يخدم التراث الإسلامي،

المذهب أو ذلك، وذلك لأنّنا لا نستطيع أن نحافظ على الأُخوّة إلّا بترك هذا النمط من البحوث... إلّاأنّ هذا غفلة عن أنّ هذه الدعوة لا تقبل مادام كلّ طرف ملتزماً

كما لا يُعنى بها تبديل مذهب أو إحداث مذهب جديد في الإسلام ، كما لا يُعنى به الاكتفاء بالمشتركات ورفض موارد الاختلاف والإعراض عنها تماماً . نعم ، لا يراد

فإنّ ثمّة أفهاماً وممارسات لا تقلّ خطراً عنها ، منها : 1 ـ الابتعاد عن الأساليب الإسلامية في التعامل عند الاختلاف ، بحيث لا نجد الأخلاقية الإسلامية حاكمة