الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد بن عبدالله (خاتم الأنبياء)»

أُضيف ١٣٦ بايت ،  يوم الثلاثاء الساعة ١٤:٥٣
سطر ٦٩: سطر ٦٩:
بعد وفاة أبو طالب، انتقلت رئاسة [[بني هاشم]] إلى [[أبو لهب]]، الذي سحب دعم بني هاشم عن النبي (صلى الله عليه وآله). نتيجة للاختناق في بيئة مكة، قرر النبي (صلى الله عليه وآله) الذهاب إلى بيئة أخرى، واختار السفر إلى مدينة [[الطائف]].
بعد وفاة أبو طالب، انتقلت رئاسة [[بني هاشم]] إلى [[أبو لهب]]، الذي سحب دعم بني هاشم عن النبي (صلى الله عليه وآله). نتيجة للاختناق في بيئة مكة، قرر النبي (صلى الله عليه وآله) الذهاب إلى بيئة أخرى، واختار السفر إلى مدينة [[الطائف]].


ذهب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مع [[زيد بن حارثة]] بحسب ابن إسحاق، ذهب بمفرده إلى الطائف ليلتقي بكبار قبيلة ثقيف ويدعوهم إلى الإسلام. لكنهم ردوا رداً قاسيًا على النبي (صلى الله عليه وآله) وأجبروا سفهاءهم وعبيدهم على متابعة النبي (صلى الله عليه وآله) ورميه بالحجارة.
ذهب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مع [[زيد بن حارثة]] إلى الطائف ليلتقي بكبار قبيلة ثقيف ويدعوهم إلى الإسلام. لكنهم ردوا رداً قاسيًا على النبي (صلى الله عليه وآله) وأجبروا سفهاءهم وعبيدهم على متابعة النبي (صلى الله عليه وآله) ورميه بالحجارة<ref>أسد الغابة، ج3، ص389-390؛ سيرة النبي، ج2، ص28-31؛ الطبقات الكبرى، ج1، ص212؛ ترجمة تاريخ يعقوبي، ج2، ص394-395</ref>.


==هجرة المسلمين إلى المدينة==
==هجرة المسلمين إلى المدينة==