نتائج البحث

عليه وآله وسلَّم) وعن: أبيه وأبي بكر و عائشة وعمر وغيرهم، وروى عنه: أخوه عروة، وابناه عامر وعباد، وعمرو بن دينار، وآخرون. وقد عُدّ من المتوسطين في الفتيا

مستمسك العروة الوثقى 1: 95. التنقيح في شرح العروة الوثقى 1: 395. قواطع الأدلّة 5: 159. بذل النظر: 693. أعلام الموقّعين 4: 225. أنظر: مستمسك العروة الوثقى

سبعة أحاديث عنه وكان الزبير من جملة رواة حديث الغدير من الصحابة عن هشام بن عروة بن الزبير، عن أبيه، عن جدّه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله: «لأن

أحمد بن هارون الفامي رضي الله عنه قال: حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر بن جامع عن أبيه عن هارون بن مسلم عن مسعدة الربعي عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن

كثيرة، وروت عن: أبيها، وسعد، وعمر، وغيرهم. روى عنها: ابنا أُختها عبد اللَّه وعروة ابنا الزبير بن العوّام، وزيد بن خالد الجهني، وعكرمة، و الحسن البصري، وأبو

المستصفى 1: 120 و142، المحصول 1: 435 ـ 564، 4: 387. . أنظر: جامع المدارك 2: 48، التنقيح في شرح العروة الاجتهاد والتقليد: 62. . المعارج: 151، المعتبر 1: 32، ذكرى

عروة البارقي: من أصحاب رسول الله (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وهو أوّل من قضى على الكوفة وأحد الذين سيّرهم عثمان إلى الشام من أهل الكوفة. ويقال: عروة

النهاية 9- 50، الاصابة 3- 300 برقم 7503، نقد الرجال 277، مجمع الرجال 5- 75، جامع الرواة 2- 31، بهجة الآمال 6- 128، تنقيح المقال 2- 42 برقم 9938) ملحقات)،

عروة بن أبي الجعد هو اختلف العلماء في اسم أبيه، فقيل: عُروة بن الجَعد، وقيل: عُروة بن أبي الجعد البارقي، وقيل: الأزدي، وقيل: عُروة بن عياض بن أبي الجعد

هشام بن عروة بن الزبير هو ولد في المدينة، وأُمّه أُم ولد اسمها صافية الخراسانية، وزوجته فاطمة بنت عمه المنذر بن الزُبير . في سنّ العاشرة أو نحو ذلك ذهب

الفقه الإسلامي. ومن مؤلّفاته الأخرى : غاية الفكر في علم الأُصول، بحوث في شرح العروة الوثقى، الفتاوى الواضحة، دروس في علم الأُصول، المدرسة الإسلامية، الإسلام

«محلّة نصر» من توابع محافظة البحيرة سنة 1266 ه، ونشأ في تلك المحلّة. تعلّم بالجامع الأحمدي بطنطا، والتحق بالأزهر عام 1282 ه، فأخذ من علمائه، وأكبّ على المطالعة

«قلد». . المستصفى 2: 238. . أنظر: شرح مختصر الروضة 3: 651، الوافية: 299. . جامع المقاصد 2: 69. . حكاه في مفاتيح الاُصول: 588 عن فخر المحقّقين. . المقاصد

عبدالمطلب، ابن مسعود. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الحسن البصري، عمرو بن جاوان، عروة بن الزُبير، طَلْق بن حبيب، عبداللَّه بن عَمِيرة، يزيد بن عبداللَّه بن الشِخِّير

1409 هـ ) لوعكة صحية ألمّت به، فطلب منه أن يقيم صلاة الجماعة في محرابه في جامع الخضراء، فلم يوافق على ذلك في البداية، فألحّ عليه في الطلب وقال له: ( لو

جالست أحداً من العلماء إلّا وأرى أنّي قد أتيت على ماعنده، وقد كنت اختلف إلى عروة حتّى ما كنت أسمع منه إلّا معاداً، ماخلا عبيدالله ابن عتبة، فإنّه لم آته إلّا

فوائد الاُصول 3: 123 ـ 124. . حقائق الاُصول 2: 29، مستمسك العروة الوثقى 5: 341 ـ 342. . مستند العروة الوثقى 2: 72. . منتهى الاُصول 2: 106. . درر الفوائد في

2: 120. مستمسك العروة الوثقى 1: 205 و14: 491، فقه الصادق 21: 179. تحريرات في الأصول 8: 337. كتاب الصلاة النائيني 2: 319. بحوث في شرح العروة الوثقى 1: 66

ثقة. وروي عن السعدي قال: عائذ بن حبيب ضالّ زائغ، وقال: روى‏ هو عن هشام ابن عروة أحاديث أنكرت عليه، وسائر أحاديثه مستقيمة». ونقل الذهبي عن الجوزجاني نظير

11: 36. تهذيب الكمال 13: 79. شذرات الذهب 1: 208، سير أعلام النبلاء 5: 454، جامع الرواة 1: 408، مجمع الرجال 3: 207. تقريب التهذيب 1: 362. كتاب الثقات 6: 454