انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بنيامين نتنياهو»

من ویکي‌وحدت
أنشأ الصفحة ب' '''بنيامين نتنياهو''' (بالعبرية: בנימין נתניהו)، وُلد في 21 أكتوبر 1949 م، وهو رئيس وزراء إسرائيل الحالي وزعيم حزب الليكود الحالي. يُعتبر أول رئيس وزراء في تاريخ الكيان الإسرائيلي المزيف وُلد بعد تأسيس هذا الكيان. في أغسطس 2005 م، استقال من منصبه كوزير للمالية ف...'
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
 
{{صندوق معلومات شخص
| العنوان = بنيامين نتنياهو
| الصورة =  بنیامین نتانیاهو.jpg
| الإسم = بنيامين نتنياهو
| الإسم الکامل = 
| سائر الأسماء = بنيامين بي بي نتنياهو
| سنة الولادة =  1949 م
| تأريخ الولادة =  21 اکتوبر
| مكان الولادة =
| سنة الوفاة =
| تأريخ الوفاة =
| مكان الوفاة =
| الأساتذة =
| التلامذة =
| الدين = [[اليهود]]
| المذهب = الصهيون
| الآثار =
| النشاطات = رئيس وزراء إسرائيل، الزعيم الحالي لحزب الليكود
| الموقع =
}}
'''بنيامين نتنياهو''' (بالعبرية: בנימין נתניהו)، وُلد في 21 أكتوبر 1949 م، وهو رئيس وزراء [[إسرائيل]] الحالي وزعيم [[حزب الليكود]] الحالي. يُعتبر أول رئيس وزراء في تاريخ الكيان الإسرائيلي المزيف وُلد بعد تأسيس هذا الكيان. في أغسطس 2005 م، استقال من منصبه كوزير للمالية في إسرائيل احتجاجًا على خطة إخراج المستوطنين الإسرائيليين من [[غزة]]، وخرج من حكومة ''أريئيل شارون''. عاد في أغسطس 2006 م لرئاسة حزب الليكود مرة أخرى. ومنذ عام 2009 م، يشغل منصب رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي المزيف.
'''بنيامين نتنياهو''' (بالعبرية: בנימין נתניהו)، وُلد في 21 أكتوبر 1949 م، وهو رئيس وزراء [[إسرائيل]] الحالي وزعيم [[حزب الليكود]] الحالي. يُعتبر أول رئيس وزراء في تاريخ الكيان الإسرائيلي المزيف وُلد بعد تأسيس هذا الكيان. في أغسطس 2005 م، استقال من منصبه كوزير للمالية في إسرائيل احتجاجًا على خطة إخراج المستوطنين الإسرائيليين من [[غزة]]، وخرج من حكومة ''أريئيل شارون''. عاد في أغسطس 2006 م لرئاسة حزب الليكود مرة أخرى. ومنذ عام 2009 م، يشغل منصب رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي المزيف.



المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٤٦، ١٢ أكتوبر ٢٠٢٥

بنيامين نتنياهو
الإسمبنيامين نتنياهو
سائر الأسماءبنيامين بي بي نتنياهو
التفاصيل الذاتية
الولادة1949 م، ١٣٦٧ ق، ١٣٢٧ ش
یوم الولادة21 اکتوبر
الديناليهود، الصهيون
النشاطاترئيس وزراء إسرائيل، الزعيم الحالي لحزب الليكود

بنيامين نتنياهو (بالعبرية: בנימין נתניהו)، وُلد في 21 أكتوبر 1949 م، وهو رئيس وزراء إسرائيل الحالي وزعيم حزب الليكود الحالي. يُعتبر أول رئيس وزراء في تاريخ الكيان الإسرائيلي المزيف وُلد بعد تأسيس هذا الكيان. في أغسطس 2005 م، استقال من منصبه كوزير للمالية في إسرائيل احتجاجًا على خطة إخراج المستوطنين الإسرائيليين من غزة، وخرج من حكومة أريئيل شارون. عاد في أغسطس 2006 م لرئاسة حزب الليكود مرة أخرى. ومنذ عام 2009 م، يشغل منصب رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي المزيف.

السيرة الذاتية

وُلد بنيامين نتنياهو عام 1949 م في مدينة تل أبيب. والدته هي زيلا ووالده بن صيون نتنياهو. نشأ في القدس، وعاشت عائلته بين عامي 1956 و1958 م، ومرة أخرى بين 1963 و1967 م في الولايات المتحدة الأمريكية. في عام 1967 م، عاد إلى إسرائيل وانضم إلى وحدة الكوماندوز الخاصة التابعة لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي المعروفة باسم وحدة "سيرت متكال". في عام 1972 م، عاد إلى الولايات المتحدة لبدء دراسته في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. عند اندلاع حرب يوم كيبور عام 1973 م، عاد إلى إسرائيل وانضم إلى القوات القتالية في قناة السويس ومرتفعات الجولان. بعد انتهاء الحرب، عاد إلى بوسطن وأكمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية، وحصل على ماجستير في الإدارة التنفيذية، ثم درس العلوم السياسية في جامعة هارفارد. خلال سنوات دراسته في بوسطن، التقى زوجته الأولى مريم وتزوجها، وأنجبا طفلهما الأول المسمى «نوفا». بعد تخرجه من هارفارد، عمل في مكتب استشارات مالية، كما شارك في أنشطة استخباراتية لصالح إسرائيل في أمريكا. يوناتان نتنياهو، شقيقه الذي كان من قادة وحدة سيرت متكال الخاصة، قُتل في 4 يوليو 1976 م خلال عملية تحرير ركاب الطائرة الفرنسية التي اختطفها فلسطينيون ونُقلت إلى أوغندا. يُعتبر من أبطال إسرائيل الوطنيين[١].

التعليم

يحمل شهادة بكالوريوس في الهندسة المعمارية وماجستير في الإدارة التنفيذية من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. كما درس في مرحلة الدكتوراه في هارفارد في العلوم السياسية، لكنه لم يُكمل دراسته ولم يحصل على شهادة من جامعة هارفارد[٢].

المؤلفات

  1. الإرهاب الدولي: التحديات والاستجابات (1981 م)؛
  2. الإرهاب: كيف يمكن للغرب أن ينتصر (1987 م)؛
  3. الحرب على الإرهاب: كيف يمكن للديمقراطيات الانتصار على الإرهاب الداخلي والدولي (1995 م)؛
  4. السلام الدائم: إسرائيل ومكانتها الدولية (1999 م).

المواقف

قدم بنيامين وعودًا انتخابية متعددة في انتخابات إسرائيل العامة عام 2009 م. خلال زيارة إلى مدينة أشكلون، وعد بأنه إذا أصبح رئيس وزراء إسرائيل، فسيسقط حكومة حماس في قطاع غزة[٣].

المستوطنات اليهودية

تعهد نتنياهو أيضًا بـ«الاستمرار في النمو الطبيعي للمستوطنات اليهودية في الضفة الغربية لنهر الأردن، ومعارضة هدم المستوطنات، والامتناع عن تقديم تنازلات بشأن تقسيم القدس للفلسطينيين، وأخيرًا عدم الالتزام بالاتفاقيات السرية بين حكومات إسرائيل السابقة والسلطة الفلسطينية».

تصريح حول إمكانية العودة إلى حدود 1967

في فيديو سُجل له عام 2001 م بدون علمه، قال عن اتفاق أوسلو: «قبل الانتخابات سُئلت إذا ما كنت سألتزم باتفاقات أوسلو. قلت إنني سألتزم، لكن... سنفسر الاتفاقات بطريقة تمنع العودة إلى حدود 1967». وفي عام 2011 م، في خطاب ألقاه أمام الكونغرس الأمريكي، رفض العودة إلى حدود 1967. أعلن استعداد إسرائيل لـ«تنازلات مؤلمة» لتحقيق السلام مع الفلسطينيين. كما عارض نتنياهو تقسيم القدس وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين وعائلاتهم. وقال إن إسرائيل مستعدة للتخلي عن بعض المستوطنات المتنازع عليها في الضفة الغربية، لكن بعض المستوطنات ستُضم إلى أراضي إسرائيل.

دولة فلسطينية مستقلة

في 14 يونيو 2009 م، وافق نتنياهو لأول مرة بشكل مشروط على تشكيل دولة فلسطينية مستقلة في خطاب ألقاه في جامعة تل أبيب. استبعد عودة اللاجئين الفلسطينيين، واعتبر القدس عاصمة واحدة وأبدية لإسرائيل، واعتبر نزع السلاح عن المناطق الفلسطينية والاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية من قبل الفلسطينيين شروطًا مسبقة للموافقة على تكوين الدولة الفلسطينية.

الانسحاب من اليونسكو

في نهاية عام 2018 م، وبالتزامن مع بداية العام الميلادي الجديد، نفذت إسرائيل رسميًا خروجها من منظمة اليونسكو. أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في 12 أكتوبر 2017 م، متهمة اليونسكو بـ«مواقف معادية لإسرائيل» أنها ستنسحب من المنظمة. وأمر نتنياهو في نفس اليوم وزارة خارجيته بالبدء في إجراءات الانسحاب. كما رفض في سبتمبر 2018 م الدعوة للمشاركة في مؤتمر حول معاداة السامية عقدته اليونسكو على هامش الجمعية العامة. دخل قرار الانسحاب حيز التنفيذ في 31 ديسمبر 2018 م وفقًا للنظام الأساسي للمنظمة.

المواقف تجاه إيران

يُعتبر بنيامين نتنياهو من أشد المعارضين لوصول جمهورية إيران الإسلامية إلى السلاح النووي، ويعتبر ذلك التهديد الأكبر لوجود وأمن إسرائيل. عقب احتجاجات حركة الاحتجاج الخضراء في إيران، أشاد نتنياهو بـ«الشجاعة الكبيرة» لمناصري المعارضة في إيران، مؤكدًا أن الشعب الإيراني الشجاع كشف الوجه الحقيقي لإيران[٤].

خطاب في الجمعية العامة للأمم المتحدة 2012

كان محور خطاب نتنياهو في الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2012 هو إيران وبرنامجها النووي. قال: «لفهم ما سيكون عليه العالم إذا حصلت إيران على أسلحة نووية، تخيلوا فقط العالم إذا حصل تنظيم القاعدة على أسلحة نووية». ونقل قولًا لـأكبر هاشمي رفسنجاني قائلاً: «استمعوا إلى كلام آية الله رفسنجاني، أقتبس قوله إنه قال إن استخدام قنبلة نووية ضد إسرائيل سيدمر كل شيء في إسرائيل لكنه سيؤذي العالم الإسلامي فقط. رفسنجاني قال إن التفكير في هذا السيناريو ليس غير منطقي. هذا الكلام صدر عن أحد المعتدلين الإيرانيين. إنه أمر صادم». ثم رسم خطًا أحمر لبرنامج إيران النووي، موضحًا أن صنع القنبلة النووية يمر بثلاث مراحل، الأولى التي تمثل 70% من الطريق هي إنتاج يورانيوم مخصب بنسبة منخفضة، وهذه المرحلة أكملتها إيران. الثانية التي تمثل 90% من الطريق هي إنتاج يورانيوم مخصب بنسبة عالية. ثم رسم خطًا أحمر باللون الأحمر عند نسبة 90% وقال: «هذا هو خطنا الأحمر». وأضاف أن الخطوط الحمراء تمنع الحرب.

مقابلة مع بي بي سي الفارسية

في 5 أكتوبر 2013 (13 مهر 1392 هـ ش)، أجرى نتنياهو مقابلة مع القسم الفارسي لبي بي سي. قال عن حرية الوضع في إيران: «لو كان لدى شعب إيران حرية حقيقية، لما انتخبوا حسن روحاني رئيسًا. كان هناك 700 مرشحًا، رفضوا أهلية 700 مرشح، وسمحوا فقط بنسبة 1% منهم بالمنافسة». وأضاف: «أعتقد لو كان لدى شعب إيران حرية، كانوا سيرتدون الجينز، ويستمعون للموسيقى الغربية، ويجرون انتخابات حرة».

خطاب في الكونغرس الأمريكي

مقارنة الجمهورية الإسلامية بألمانيا النازية

ينتقد نتنياهو بشدة جهود جمهورية إيران الإسلامية للحصول على تخصيب اليورانيوم، ويعتقد: «الآن هو عام 1938، وإيران هي ألمانيا التي تسعى بسرعة لتسليح نفسها بالقنابل النووية». قال في مؤتمر صحفي في أبريل 2008 إن هناك فرقًا واحدًا بين ألمانيا النازية ونظام الجمهورية الإسلامية في إيران وهو أن الأولى دخلت صراعًا عالميًا ثم سعت للسلاح النووي، أما الثانية فتسعى للسلاح النووي أولًا وعندما تحصل عليه ستبدأ حربًا عالمية.

النشاط السياسي

بعد عمله في سفارة إسرائيل في واشنطن دي سي (1982-1984)، أصبح سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة (1984-1988). خلال وجوده هناك، أسس حملة لفك تصنيف أرشيفات الأمم المتحدة المتعلقة بجرائم الحرب النازية. في 1988، انتخب عن حزب الليكود اليميني للكنيست، البرلمان الإسرائيلي المكون من 120 مقعدًا، وعمل نائبًا لوزير الخارجية. بعد خمس سنوات، أصبح رئيس حزب الليكود ومرشح الحزب لرئاسة الوزراء. في 1996، انتخب رئيسًا للوزراء بعد هزيمة شمعون بيريز، مرشح حزب العمل آنذاك. استمر في المنصب حتى 1999. خلال رئاسته، وقع اتفاقيات الخليل ووادي عربة، وعمل على توسيع الخصخصة وتقليل القيود على العملة وتقليل العجز المالي. بعد استقالته من الكنيست وهزيمته في الانتخابات، عمل في القطاع الخاص مع قائد سابق له، باراك. عاد إلى السياسة في 2002، وتولى وزارة الخارجية قبل أن يصبح وزيرًا للمالية. في أغسطس 2005، استقال من وزارة المالية احتجاجًا على خطة إخراج المستوطنين من غزة، وخرج من حكومة «أريئيل شارون». في مارس 2009، انتخب رئيسًا للوزراء للمرة الثانية[٥].

اتهامات الفساد المالي

في 2017 م، اتُهم مع عدد من الوزراء والتجار والصحفيين الإسرائيليين بالفساد المالي، مما أدى إلى احتجاجات حاشدة في إسرائيل. وصف بعض المحتجين هذه الاحتجاجات بـ«احتجاجات العار» وخرجوا بمظاهرات في شوارع تل أبيب. سيتم استجواب نتنياهو حول اتهام الرشوة في صفقة غواصات مع ألمانيا، رغم أن وزارة العدل تعتبر العديد من مساعديه المقربين متورطين في القضية ولم توجه اتهامات رسمية له بعد. كما اتهمت النيابة العامة نتنياهو في قضية فساد جديدة. وقالت يوديت تيروس من مكتب النيابة العامة في محكمة تل أبيب إن نتنياهو مشتبه به في وعد شركة اتصالات بفتح «صفحة إنترنت وتغطية إعلامية أفضل» مقابل مزايا قانونية عبر وزارة الاتصالات. وصفت النيابة العامة القضية الجديدة بأنها من أخطر قضايا «الرشوة»، مع تسهيلات بقيمة مليار شيكل (حوالي 233 مليون يورو). وفقًا للإعلام الإسرائيلي، اتهمت الشرطة نتنياهو بالرشوة ولديها أدلة كافية لرفع القضية للمحكمة. في الاتهام الأول، طلب نتنياهو من دار نشر إسرائيلية أن تدعمه مقابل مساعدتها في المنافسة مع دار نشر منافسة. في الاتهام الثاني، اتهم نتنياهو بأنه تلقى حوالي 100 ألف دولار هدايا من أرنون ميلشان، من كبار صناع السينما في هوليوود وداعميه، على شكل هدايا مثل النبيذ والسيجار الفاخر. ويُعتقد أن ميلشان قد يُستدعى للمحكمة بتهمة دفع الرشوة. صحيفة هآرتس الإسرائيلية ذكرت أن نتنياهو بعد تلقي هذه الهدايا اهتم بإقرار قانون يطالب به ميلشان يعفي اليهود العائدين للإقامة في إسرائيل من الضرائب لمدة 10 سنوات، ويُعرف الآن بـ«قانون ميلشان». نفى نتنياهو جميع الاتهامات وأكد براءته. خضع نتنياهو للاستجواب سبع مرات بسبب قضايا فساد مالي. كما اتُهمت زوجته سارة نتنياهو باستخدام أموال الدولة لأغراض شخصية.

الاحتجاجات

مظاهرات ضد نتنياهو

أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن عشرات الآلاف من سكان الأراضي المحتلة خرجوا يوم السبت (5 أغسطس 2023 م) للأسبوع الحادي والثلاثين على التوالي في مظاهرات واسعة ضد خطة التغييرات القضائية التي يقودها «بنيامين نتنياهو» رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي. حمل أحد اللافتات الكبيرة في المظاهرات عبارة «يكذب 100%» في إشارة إلى نتنياهو.

المرض

أعلن مكتب بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، يوم السبت عن دخوله المستشفى لإجراء فحوصات طبية. وأكد المكتب أن حالته «مستقرة». نُقل رئيس الحكومة الائتلافية في إسرائيل إلى المستشفى بسبب «دوار». وأوضح المكتب بعد الإعلان الأول عن نقله إلى المستشفى في بيان لاحق أن نتنياهو قضى يوم الجمعة بالرغم من الحرارة الشديدة في الهواء الطلق على ضفاف بحيرة طبريا شمال البلاد. وأظهرت الفحوصات الطبية الأولية في أحد مستشفيات قرب تل أبيب أن حالته «عادية». وصف المكتب التشخيص الأولي للأطباء بأنه «جفاف» في جسم نتنياهو[٦].

مواضيع ذات صلة

ملاحظة

حزب الليكود (بالعبرية: הליכוד ) يعني «الاستقرار» وهو من الأحزاب اليمينية علماني في إسرائيل. تأسس الحزب عام 1973 م بهدف تشكيل كتلة برلمانية ذات توجه يميني تنافس حزب العمال وتسعى لتشكيل الحكومة، على يد مناحم بيغن. وقد نجح الحزب عدة مرات في تشكيل الحكومة.

الهوامش

المصادر