الفرق بين المراجعتين لصفحة: «النسبية»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''النسبية''' عدت في بعض المصادر من الفرق الستة ل[[المرجئة|لمرجئة]] . وأسماء الفرق الأخرى هي: الدرامية، العلانية، الصالحية، المثمرية، الجحدرية.  <ref>حافظ رجب البرسی، مشارق انوار الیقین، بیروت، نشر دارالاندلس، ص 205.</ref>وكانوا جماعة يفضلون الإمام علي (ع) على أبي بكر لنسبتعه وقرابته من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وكانوا يعتبرونه أولى بالخلافة .  <ref>مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 442 با ویرایش و اصلاح اندک جملات</ref>.<ref>عراقی ابومحمد عثمان بن عبدالله،  الفرق المفترقة بين اهل الزيغ و الزندقة، تحقيق يشار قوتلو آى، آنكارا، سال 1961 میلادی، ص 43.</ref>
'''النسبية''' عدت في بعض المصادر من الفرق الستة ل[[المرجئة|لمرجئة]] . وأسماء الفرق الأخرى هي: [[الدرامية]]، [[العلانية]]، [[الصالحية]]، [[المثمرية]]، [[الجحدرية]].  <ref>حافظ رجب البرسی، مشارق انوار الیقین، بیروت، نشر دارالاندلس، ص 205.</ref>وكانوا جماعة يفضلون الإمام علي (ع) على أبي بكر لنسبتعه وقرابته من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وكانوا يعتبرونه أولى بالخلافة .  <ref>مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 442 با ویرایش و اصلاح اندک جملات</ref>.<ref>عراقی ابومحمد عثمان بن عبدالله،  الفرق المفترقة بين اهل الزيغ و الزندقة، تحقيق يشار قوتلو آى، آنكارا، سال 1961 میلادی، ص 43.</ref>





مراجعة ٠٥:٤٤، ١٧ أبريل ٢٠٢٢

النسبية عدت في بعض المصادر من الفرق الستة للمرجئة . وأسماء الفرق الأخرى هي: الدرامية، العلانية، الصالحية، المثمرية، الجحدرية. [١]وكانوا جماعة يفضلون الإمام علي (ع) على أبي بكر لنسبتعه وقرابته من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وكانوا يعتبرونه أولى بالخلافة . [٢].[٣]


الهوامش

  1. حافظ رجب البرسی، مشارق انوار الیقین، بیروت، نشر دارالاندلس، ص 205.
  2. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 442 با ویرایش و اصلاح اندک جملات
  3. عراقی ابومحمد عثمان بن عبدالله، الفرق المفترقة بين اهل الزيغ و الزندقة، تحقيق يشار قوتلو آى، آنكارا، سال 1961 میلادی، ص 43.