الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دلالة الظاهر والنص»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''دلالة النص والظاهر:''' المراد من دلالة النصّ المعنی الذي لايحتمل الخلاف فيه کالنصوص القرآني...') |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
=دلالة النصّ والظاهر= | =دلالة النصّ والظاهر= | ||
يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة القرائن، والظاهر عكسه <ref>. الفصول الغروية: 189.</ref>. | يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة القرائن، والظاهر عكسه <ref>. الفصول الغروية: 189.</ref>. | ||
<br>وقد ناقش الاُصوليون دلالة الظاهر من زوايا متعدّدة، منها: حجّية هذا الظهور في مطلق النصوص الدينية، ومنها: حجّية ظاهر | <br>وقد ناقش [[الاُصوليون]] دلالة الظاهر من زوايا متعدّدة، منها: حجّية هذا الظهور في مطلق النصوص الدينية، ومنها: [[حجية ظاهر الكتاب|حجّية ظاهر الكتاب]]؛ باعتبار ما يرى الأخبارية من عدم حجّية ظواهر [[القرآن]] إلاّ من خلال [[الروايات]]، وكثير من هذه الاُمور ذات الصلة بموضوع الظاهر والنصّ <ref>. مقالات الاُصول 2: 59 ـ 63، اُصول الفقه المظفر 3 ـ 4: 162 ـ 166، المحكم في اُصول الفقه 3: 164 ـ 180.</ref>. | ||
=المصادر= | =المصادر= | ||
[[تصنيف: اصطلاحات الأصول]] | [[تصنيف: اصطلاحات الأصول]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:١٧، ٣٠ يناير ٢٠٢٢
دلالة النص والظاهر: المراد من دلالة النصّ المعنی الذي لايحتمل الخلاف فيه کالنصوص القرآنية، والظاهر عکسه.
دلالة النصّ والظاهر
يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة القرائن، والظاهر عكسه [١].
وقد ناقش الاُصوليون دلالة الظاهر من زوايا متعدّدة، منها: حجّية هذا الظهور في مطلق النصوص الدينية، ومنها: حجّية ظاهر الكتاب؛ باعتبار ما يرى الأخبارية من عدم حجّية ظواهر القرآن إلاّ من خلال الروايات، وكثير من هذه الاُمور ذات الصلة بموضوع الظاهر والنصّ [٢].