الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حد القيادة»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''حد القيادة:''' وهو من جمع بين رجل وامرأة أو غلام، أو بين امرأتين للفجور. وسنذکر حکمه تطبیقاً ع...') |
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
=حد القيادة= | =حد القيادة= | ||
من جمع بين رجل وامرأة أو غلام، أو بين امرأتين للفجور، فعليه جلد خمسة وسبعين سوطا، رجلا كان أو امرأة، حرا أو عبدا، مسلما أو ذميا، ويحلق رأس الرجل ويشهر في المصر، ولا يفعل ذلك بالمرأة. | من جمع بين رجل وامرأة أو غلام، أو بين امرأتين للفجور، فعليه جلد خمسة وسبعين سوطا، رجلا كان أو امرأة، حرا أو عبدا، مسلما أو ذميا، ويحلق رأس الرجل ويشهر في المصر، ولا يفعل ذلك بالمرأة. | ||
وحكم الرجوع عن [[الإقرار]]، وحكم الفرار والتوبة قبل ثبوت ذلك وبعده، وكيفية إقامة [[الحدود]] ووقته، ما قدمناه. | <br>وحكم الرجوع عن [[الإقرار]]، وحكم الفرار والتوبة قبل ثبوت ذلك وبعده، وكيفية إقامة [[الحدود]] ووقته، ما قدمناه. | ||
ومن عاد ثانية جلد ونفي عن المصر، وروي: إن عاد ثالثة جلد، وإن عاد رابعة عرضت عليه التوبة فإن أبى قتل، وإن أجاب قبلت توبته وجلد فإن عاد خامسة قتل من غير أن يستتاب. <ref> الغنية : 427 .</ref> | ومن عاد ثانية جلد ونفي عن المصر، وروي: إن عاد ثالثة جلد، وإن عاد رابعة عرضت عليه التوبة فإن أبى قتل، وإن أجاب قبلت توبته وجلد فإن عاد خامسة قتل من غير أن يستتاب. <ref> الغنية : 427 .</ref> | ||
مراجعة ١٩:٠٥، ١٢ يناير ٢٠٢٢
حد القيادة: وهو من جمع بين رجل وامرأة أو غلام، أو بين امرأتين للفجور. وسنذکر حکمه تطبیقاً علی الفقه الإمامية و الحنفية و الشافعية.
حد القيادة
من جمع بين رجل وامرأة أو غلام، أو بين امرأتين للفجور، فعليه جلد خمسة وسبعين سوطا، رجلا كان أو امرأة، حرا أو عبدا، مسلما أو ذميا، ويحلق رأس الرجل ويشهر في المصر، ولا يفعل ذلك بالمرأة.
وحكم الرجوع عن الإقرار، وحكم الفرار والتوبة قبل ثبوت ذلك وبعده، وكيفية إقامة الحدود ووقته، ما قدمناه.
ومن عاد ثانية جلد ونفي عن المصر، وروي: إن عاد ثالثة جلد، وإن عاد رابعة عرضت عليه التوبة فإن أبى قتل، وإن أجاب قبلت توبته وجلد فإن عاد خامسة قتل من غير أن يستتاب. [١]
المصدر
- ↑ الغنية : 427 .