الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشريعة»
لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
'''الشريعة''' الشريعة لغةً : الطريقة وما شرّعه اللّٰه لعباده من العقائد والأحكام. | '''الشريعة''' الشريعة لغةً : الطريقة وما شرّعه اللّٰه لعباده من العقائد والأحكام. واصطلاحاً : الطريقة المرسومة من قبل الأسلاف التي يجب كلّ مسلم الالتزام بها.<br> | ||
واصطلاحاً : الطريقة المرسومة من قبل الأسلاف التي يجب كلّ مسلم الالتزام بها.<br> | =تعريف آخر= | ||
هي : القوانين الأساسية الثابتة الخالدة الصادرة من [[القرآن]] و[[السنّة]] التي يقوم عليها النظام الصحيح للحياة الإنسانية.<br> | |||
=تعريف ثالث= | |||
أو هي : مصطلح قانوني - ديني يشير إلى النظم التي شرّعها اللّٰه أو شرّع أُصولها ليأخذ الإنسان بها نفسه في علاقته بربّه التي سبيلها أداء الواجبات الدينية، وعلاقته بأخيه المسلم التي سبيلها تبادل المحبّة والتناصر والأُخوّة على الدوام وأحكام تكوين الأُسرة والميراث، وعلاقته بأخيه الإنسان التي سبيلها التعاون في تقدّم الحياة والسلم، وعلاقته بالكون التي سبيلها حرّية البحث والنظر في الكائنات واستخدام آثارها في الإنسان، وعلاقته بالحياة التي سبيلها التمتّع بلذائذ الحياة الحلال دون إسراف أو تقشّف.<br> | أو هي : مصطلح قانوني - ديني يشير إلى النظم التي شرّعها اللّٰه أو شرّع أُصولها ليأخذ الإنسان بها نفسه في علاقته بربّه التي سبيلها أداء الواجبات الدينية، وعلاقته بأخيه المسلم التي سبيلها تبادل المحبّة والتناصر والأُخوّة على الدوام وأحكام تكوين الأُسرة والميراث، وعلاقته بأخيه الإنسان التي سبيلها التعاون في تقدّم الحياة والسلم، وعلاقته بالكون التي سبيلها حرّية البحث والنظر في الكائنات واستخدام آثارها في الإنسان، وعلاقته بالحياة التي سبيلها التمتّع بلذائذ الحياة الحلال دون إسراف أو تقشّف.<br> | ||
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] | [[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٠٣، ٢٠ ديسمبر ٢٠٢١
الشريعة الشريعة لغةً : الطريقة وما شرّعه اللّٰه لعباده من العقائد والأحكام. واصطلاحاً : الطريقة المرسومة من قبل الأسلاف التي يجب كلّ مسلم الالتزام بها.
تعريف آخر
هي : القوانين الأساسية الثابتة الخالدة الصادرة من القرآن والسنّة التي يقوم عليها النظام الصحيح للحياة الإنسانية.
تعريف ثالث
أو هي : مصطلح قانوني - ديني يشير إلى النظم التي شرّعها اللّٰه أو شرّع أُصولها ليأخذ الإنسان بها نفسه في علاقته بربّه التي سبيلها أداء الواجبات الدينية، وعلاقته بأخيه المسلم التي سبيلها تبادل المحبّة والتناصر والأُخوّة على الدوام وأحكام تكوين الأُسرة والميراث، وعلاقته بأخيه الإنسان التي سبيلها التعاون في تقدّم الحياة والسلم، وعلاقته بالكون التي سبيلها حرّية البحث والنظر في الكائنات واستخدام آثارها في الإنسان، وعلاقته بالحياة التي سبيلها التمتّع بلذائذ الحياة الحلال دون إسراف أو تقشّف.