الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عزّ الدين أبو العزائم»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo">
[[ملف:عزّ الدين أبوالعزائم.jpg|تصغير|مركز]]
[[ملف:عزّ الدين أبوالعزائم.jpg|250px|تصغير|مركز|عزّ الدين أبو العزائم]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
!الاسم!! data-type="AuthorName" |عزّ الدين أبو العزائم‏
!الاسم!! data-type="AuthorName" |عزّ الدين أبو العزائم‏
سطر ٢٩: سطر ٢٩:
|}
|}
</div>
</div>
عزّ الدين أبو العزائم: شيخ [[الطريقة العزمية]]، و[[دعاة الوحدة|داعية وحدة]].
'''عزّ الدين أبو العزائم''': شيخ الطريقة العزمية، و[[دعاة الوحدة|داعية وحدة]].
=الولادة=
=الولادة=
<br>ولد سنة 1926 م في مدينة سماط بمحافظة [[المينا]].
<br>ولد سنة 1926 م في مدينة سماط بمحافظة المينا.
=الدراسة=
=الدراسة=
تخرّج من كلّية الحقوق ب[[جامعة القاهرة]] عام 1953 م، ويعمل مديراً لإدارة القضايا في شركة مصر للبترول.
تخرّج من كلّية الحقوق ب[[جامعة القاهرة]] عام 1953 م، ويعمل مديراً لإدارة القضايا في شركة مصر للبترول.

مراجعة ٠٧:١٩، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢١

عزّ الدين أبو العزائم
الاسم عزّ الدين أبو العزائم‏
الاسم الکامل عزّ الدين أبو العزائم‏
تاريخ الولادة 1926م / 1344 ه ق
محل الولادة مصر
تاريخ الوفاة
المهنة مديراً لإدارة القضايا في شركة مصر للبترول
الأساتید
الآثار حول الجفر، وتحقيق آثاره جدّه أبي العزائم في التفسير «أسرار القرآن»، وفي الفقه «أُصول الوصول لمعية الرسول».
المذهب

عزّ الدين أبو العزائم: شيخ الطريقة العزمية، وداعية وحدة.

الولادة


ولد سنة 1926 م في مدينة سماط بمحافظة المينا.

الدراسة

تخرّج من كلّية الحقوق بجامعة القاهرة عام 1953 م، ويعمل مديراً لإدارة القضايا في شركة مصر للبترول.

النشاطات


يعدّ من الأساتذة المرموقين بمصر، ويتميّز بروح الإنصاف والولاء لأهل البيت عليهم السلام ويرى أنّ كتب الإمامية من أقوى الكتب، وأنّ البحث فيها مغني، ويدعو إلى مطالعتها والوقوف عليها... وهو يرى أنّ الإمامة يجب أن تكون بالنصّ أو الإشارة لا بالإجماع.

الآثار والمؤلّفات


من أهمّ آثاره: كتاب حول الجفر، وتحقيق آثاره جدّه أبي العزائم في التفسير «أسرار القرآن»، وفي الفقه «أُصول الوصول لمعية الرسول».


المراجع

(انظر ترجمته في: مع رجال الفكر 1: 171- 172، المتحوّلون 6: 61- 62).