الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المظاهر الإيجابية في علاقة الإسلام بالغرب»

من ویکي‌وحدت
(المظاهر_الإيجابية_في_علاقة_الإسلام_بالغرب ایجاد شد)
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
المصلح لغةً: هو المزيل للفساد والعداوة، والآتي بما هو صالح ونافع، والمسالم <br>والمصافي، والمستقيم والمؤدّي لواجباته.<br>وهذا هو حال المصلحين في الأُمّة الإسلامية، إلاّ أنّه قلّ أن تجد مصلحاً أو مرشداً إلّا لقيته قد ضاق من الاضطهاد ألواناً، وأصاب من العنت والشقاء ضروباً، وليست هذه السنّة - أي: سنّة الاضطهاد والشقاء - وقفاً على رسل اللّه وأنبيائه، بل هي مطّردة في جميع المجاهدين لإصلاح البشرية الذين يحاربون المفسدين للنظم الصحيحة الاجتماعية، ويكافحون شرور الطغيان، ويعملون على هدم صروح البغي والتفرقة والعدوان في أيّ عصر كانوا وإلى أيّ أُمّة انتسبوا.<br>
'''المظاهر الإيجابية في علاقة الإسلام بالغرب''' ما يمكن عدّه طابعاً إيجابياً ومفيداً في علاقة [[الإسلام]] بالعالم الغربي، ومن ذلك: المصالحة مع العالم الإسلامي، وتزايد عدد المسلمين في العالم، وتزايد عدد المهتدين إلى الإسلام، واتّساع رقعة الخطاب باتّساع وسائل الاتّصالات، وانتشار المساجد والمراكز الثقافية والدعوية في الغرب، وازدياد عدد مراكز الحوار الإسلامي - المسيحي، وتزايد عدد المؤتمرات الدولية حول [[الحوار]] والتفاعل الحضاري.<br>
 
 
[[تصنيف: المفاهیم التقریبیة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٥١، ٣ أغسطس ٢٠٢١

المظاهر الإيجابية في علاقة الإسلام بالغرب ما يمكن عدّه طابعاً إيجابياً ومفيداً في علاقة الإسلام بالعالم الغربي، ومن ذلك: المصالحة مع العالم الإسلامي، وتزايد عدد المسلمين في العالم، وتزايد عدد المهتدين إلى الإسلام، واتّساع رقعة الخطاب باتّساع وسائل الاتّصالات، وانتشار المساجد والمراكز الثقافية والدعوية في الغرب، وازدياد عدد مراكز الحوار الإسلامي - المسيحي، وتزايد عدد المؤتمرات الدولية حول الحوار والتفاعل الحضاري.