الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإلحاد»

أُزيل ٤٬٤٥٠ بايت ،  ٧ نوفمبر ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
وأمّا بالنسبة إلى استنادها إلى الوحي فقد لا يكون ذلك، بل ربّما كانت تلك الأفكار محاربة له فتنسب إلى مؤسّسيها، فيقال: الفكر الماركسي أو الفكر الفلسفي اليوناني أو غير ذلك من الأفكار التي تنسب إمّاإلى شخصيات مؤسّسيها أو إلى بلدانهم أو إلى اتّجاهاتهم وغير ذلك.  
وأمّا بالنسبة إلى استنادها إلى الوحي فقد لا يكون ذلك، بل ربّما كانت تلك الأفكار محاربة له فتنسب إلى مؤسّسيها، فيقال: الفكر الماركسي أو الفكر الفلسفي اليوناني أو غير ذلك من الأفكار التي تنسب إمّاإلى شخصيات مؤسّسيها أو إلى بلدانهم أو إلى اتّجاهاتهم وغير ذلك.  


ومن هنا يتّضح أنّه إذا أطلق لفظ الفكر فإنّ المراد به هو ما يصدر عن العقل من شتّى المفاهيم والمبتكرات الدينية أو الدنيوية.
ومن هنا يتّضح أنّه إذا أطلق لفظ (الفكر) فإنّ المراد به هو ما يصدر عن العقل من شتّى المفاهيم والمبتكرات الدينية أو الدنيوية.


ومن هنا سمّيت مذاهب فكرية نسبةً إلى المذهب الذي تنسب إليه كلّ طائفة، ونسبةً كذلك إلى أفكارها التي تعتنقها مبتكرة لها أو مقلّدة.
ومن هنا سمّيت مذاهب فكرية نسبةً إلى المذهب الذي تنسب إليه كلّ طائفة، ونسبةً كذلك إلى أفكارها التي تعتنقها مبتكرة لها أو مقلّدة.
سطر ٤٦: سطر ٤٦:


لظهور الإلحاد أسباب كثيرة كغيره من الظواهر الأخرى.. ولا شكّ أنّ أكبر الأسباب هو إغواء إبليس لمن اتّبعه، فقد أقسم على أن يبعد الناس عن ربّهم ويغويهم عن اتّباع أمره وشرعه عزّ وجلّ، ثمّ انضافت إلى ذلك أسباب أخرى هي من صنع الإنسان، كالرغبة الجامحة عند البعض في الانفلات التامّ عن الدين وأوامره ونواهيه لتحقيق رغباته الشهوانية المختلفة. وبعض تلك الأسباب يعود إلى أمور سياسية، كحبّ اليهود السيطرة على العالم. وبعضها يعود إلى طغيان الديانات المحرّفة. وبعض تلك الأسباب يعود إلى ظهور مذاهب فكرية كانت هي الأخرى كابوساً ثقيلاً جعل الناس يلهثون إلى التشبّث بأيّ حركة أو فكر، كالرأسمالية التي أشعلت في النفوس حبّ الأنانية والجشع المادّي والحقد والبغضاء، ممّا سهّل الأمر على الملاحدة للوصول إلى قلوب الناس والتضليل عليهم بأنّ في النظام الإلحادي الجديد كلّ ما يتمنّوه من السعادة والعيش الرغيد، وقد قيل:
لظهور الإلحاد أسباب كثيرة كغيره من الظواهر الأخرى.. ولا شكّ أنّ أكبر الأسباب هو إغواء إبليس لمن اتّبعه، فقد أقسم على أن يبعد الناس عن ربّهم ويغويهم عن اتّباع أمره وشرعه عزّ وجلّ، ثمّ انضافت إلى ذلك أسباب أخرى هي من صنع الإنسان، كالرغبة الجامحة عند البعض في الانفلات التامّ عن الدين وأوامره ونواهيه لتحقيق رغباته الشهوانية المختلفة. وبعض تلك الأسباب يعود إلى أمور سياسية، كحبّ اليهود السيطرة على العالم. وبعضها يعود إلى طغيان الديانات المحرّفة. وبعض تلك الأسباب يعود إلى ظهور مذاهب فكرية كانت هي الأخرى كابوساً ثقيلاً جعل الناس يلهثون إلى التشبّث بأيّ حركة أو فكر، كالرأسمالية التي أشعلت في النفوس حبّ الأنانية والجشع المادّي والحقد والبغضاء، ممّا سهّل الأمر على الملاحدة للوصول إلى قلوب الناس والتضليل عليهم بأنّ في النظام الإلحادي الجديد كلّ ما يتمنّوه من السعادة والعيش الرغيد، وقد قيل:
           يقضى على المرء في أيّام محنته        حتّى يرى حسناً ما ليس بالحسن
           يقضى على المرء في أيّام محنته        حتّى يرى حسناً ما ليس بالحسن


سطر ٨٩: سطر ٩٠:
=الأفكار والمعتقدات=
=الأفكار والمعتقدات=


إنكار وجود الله سبحانه، الخالق البارئ، المصور، تعالى الله عمّا يقولون علواً كبيراً.
1.إنكار وجود الله سبحانه، الخالق البارئ المصوّر (تعالى الله عمّا يقولون علوّاً كبيراً).
إن الكون والإنسان والحيوان والنبات وجد صدفة وسينتهي كما بدأ ولا توجد حياة بعد الموت.
 
إن المادة أزلية أبدية وهي الخالق والمخلوق في نفس الوقت.
2.إنّ الكون والإنسان والحيوان والنبات وجد صدفة، وسينتهي كما بدأ، ولا توجد حياة بعد الموت.
النظرة الغائية للكون والمفاهيم الأخلاقية تعيق تقدم العلم.
 
إنكار معجزات الأنبياء لأن تلك المعجزات لا يقبلها العلم، كما يزعمون. ومن العجب أن الملحدين الماديين يقبلون معجزات الطفرة الوحيدة التي تقول بها الداروينية ولا سند لها إلا الهوس والخيال.
3.إنّ المادّة أزلية أبدية، وهي الخالق والمخلوق في نفس الوقت.
عدم الاعتراف بالمفاهيم الأخلاقية ولا بالحق والعدل ولا بالأهداف السامية، ولا بالروح والجمال.
 
ينظر الملاحدة للتاريخ باعتباره صورة للجرائم والحماقة وخيبة الأمل وقصته لا تعني شيئاً.
4.النظرة الغائية للكون، والمفاهيم الأخلاقية تعيق تقدّم العلم.
المعرفة الدينية، في رأي الملاحدة، تختلف اختلافاً جذريًّا وكليًّا عن المعرفة بمعناها العقلي أو العلمي!!
 
الإنسان مادة تنطبق عليه قوانين الطبيعة التي اكتشفتها العلوم كما تنطبق على غيره من الأشياء المادية.
5.إنكار معجزات الأنبياء؛ لأنّ تلك المعجزات لا يقبلها العلم، كما يزعمون.  
الحاجات هي التي تحدد الأفكار، وليست الأفكار هي التي تحدد الحاجات.
 
نظريات ماركس في الاقتصاد والتفسير المادي للتاريخ ونظرية فرويد في علم النفس ونظرية دارون في أصل الأنواع ونظرية دور كهايم في علم الاجتماع من أهم أسس الإلحاد في العالم.. وجميع هذه النظريات هي مما أثبت العلماء أنها حدس وخيالات وأوهام شخصية ولا صلة لها بالعلم.
ومن العجب أنّ الملحدين المادّيّين يقبلون معجزات الطفرة الوحيدة التي تقول بها الداروينية، ولا سند لها إلّا الهوس والخيال!
 
6.عدم الاعتراف بالمفاهيم الأخلاقية، ولا بالحقّ والعدل، ولا بالأهداف السامية، ولا بالروح والجمال.
 
7.ينظر الملاحدة للتاريخ باعتباره صورة للجرائم والحماقة وخيبة الأمل، وقصّته لا تعني شيئاً.
 
8.المعرفة الدينية في رأي الملاحدة تختلف اختلافاً جذريّاً وكلّيّاً عن المعرفة بمعناها العقلي أو العلمي.
 
9.الإنسان مادّة تنطبق عليه قوانين الطبيعة التي اكتشفتها العلوم كما تنطبق على غيره من الأشياء المادّية.
 
10.الحاجات هي التي تحدّد الأفكار، وليست الأفكار هي التي تحدّد الحاجات.


سادسا: الجذور الفكرية والعقائدية
=الجذور الفكرية والعقائدية=


نشأ الإلحاد الحديث مع العقلانية والشيوعية والوجودية.
نشأ الإلحاد الحديث مع العقلانية والشيوعية والوجودية.
وقد نشر اليهود الإلحاد في الأرض، مستغلين حماقات الكنيسة ومحاربتها للعلم، فجاءوا بثورة العلم ضد الكنيسة، وبالثورة الفرنسية والداروينية والفرويدية، وبهذه الدعوات الهدامة للدين والأخلاق تفشى الإلحاد في الغرب، والهدف الشرير لليهودية العالمية الآن هو إزالة كل دين على الأرض ليبقى اليهود وحدهم أصحاب الدين!!
هل يلتقي الإسلام مع الأنظمة الإلحادية؟
لقد زعم بعض الجهال أن بين الإسلام والأنظمة الإلحادية – الاشتراكية والشيوعية – تطابقا في أمور كثيرة خصوصا الاشتراكية حتى تجرأ بعضهم فرفع شعار "اشتراكية الإسلام " زاعما أنه لا تعارض في هذه الاشتراكية التي ألصقوها بالإسلام. وبين الإسلام وتعاليمه المشرقة إما جهلا وإما خداعا وتمويها – وهو الأغلب -.
بل وبعضهم ينسبون هذه الاشتراكية الإلحادية إلى الصحابي الجليل أبي ذر رضي الله عنه ظلما ومنكرا من القول وزورا.
والأدهى أيضا أنهم أخذوا يتكلفون الأدلة التي يزعمون أن الدين والإلحاد الشيوعي بينهما اتفاقات في أشياء كثيرة، وأن التقارب بينهما في الإمكان، يحدوهم في ذلك حبهم للإلحاد ورغبتهم في تقريبه إلى المسلمين خديعة ومكرا منهم بأهل الدين وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِه [فاطر:43] وسبب ذلك ما وجدوه من التشابه الظاهري في بعض الجزئيات فيما جاء به الدين الإسلامي و فيما جاء به الملاحدة متناسين أنه لا يمكن في بداهة العقول أن يجتمع الليل والنهار في وقت واحد وأن بين الإسلام والإلحاد الشيوعي الماركسي الاشتراكي من البعد أكثر مما بين السماء والأرض بل إن القول بالتقارب بينهما جريمة كبرى وافتراء عظيم فالإسلام له نظام وعقيدة ومعاملات تختلف تماما عن النظام الجاهلي الماركسي وغيره في العقيدة و في السلوك و في كل شيء وأن ما وجد من التشابه بين الإسلام والإلحاد ما هو إلا مثل التشابه في الأسماء بين المخلوقات حين يقال رأس الإنسان ورأس الجمل أو الكلب أو الجبل، أو التشابه بين الأسماء الموجودة في الجنة مما أخبر الله به وبين الأسماء الموجودة في الدنيا ثم كيف يتفق دين يؤمن بإله واحد يستحق العبودية وحده لا شريك له ويوجب التحاكم إلى شرعه وحده. ويجعل الناس في درجة واحدة أمام الخالق العظيم لا يتفاضلون عنده إلا بالتقوى كيف يتفق هذا مع دين لا يؤمن بإله واحد بل بآلهة عدة يعبد الناس فيه بعضهم بعضا ويشرع بعضهم للبعض الآخر، دين يجعل الظلم عدلا والحاكم ربا.
أليس التوافق مستحيلا بعد وجود هذا التباين وغيره؟ بلى إنه من أشد وأعظم المستحيلات على الإطلاق بل لا ينبغي التفكير في هذا لأنه من وساوس الشيطان فإنه لا يتفق دين يجعل الإنسان مادة مثله مثل سائر الجمادات لا قيمة له ودين يجعل الإنسان مستخلفا في الأرض وكل ما فيها مسخر له وهو أكرم كل الموجودات على ظهر الأرض مميز بالعقل والتفكير وعناية الله به فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا [النساء:78].


سابعا: الانتشار وأماكن النفوذ
وقد نشر اليهود الإلحاد في الأرض، مستغلّين حماقات الكنيسة ومحاربتها للعلم، فجاءوا بثورة العلم ضدّ الكنيسة، وبالثورة الفرنسية والداروينية والفرويدية، وبهذه الدعوات الهدّامة للدين والأخلاق تفشّى الإلحاد في الغرب، والهدف الشرّير لليهودية العالمية الآن هو إزالة كلّ دين على الأرض؛ ليبقى اليهود وحدهم أصحاب الدين!


انتشر الإلحاد أولاً في أوروبا، وانتقل بعد ذلك إلى أمريكا.. وبقاع من العالم.
=الانتشار وأماكن النفوذ=
وعندما حكمت الشيوعية في ما كان يعرف بالاتحاد السوفيتي قبل انهياره وتفككه، فرضت الإلحاد فرضاً على شعوبه.. وأنشأت له مدارس وجمعيات.
وحاولت الشيوعية نشره في شتى أنحاء العالم عن طريق أحزابها. وإن سقوط الشيوعية في الوقت الحاضر ينبئ عن قرب سقوط الإلحاد – بإذن الله تعالى.
يوجد الآن في الهند جمعية تسمى جمعية النشر الإلحادية، وهي حديثة التكوين وتركز نشاطها في المناطق الإسلامية، ويرأسها جوزيف إيدا مارك، وكان مسيحيًّا من خطباء التنصير، ومعلماً في إحدى مدارس الأحد، وعضواً في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي، وقد ألف في عام 1953م كتاباً يدعى: إنما عيسى بشر فغضبت عليه الكنيسة وطردته فتزوج بامرأة هندوكية وبدأ نشاطه الإلحادي، وأصدر مجلة إلحادية باسم إيسكرا أي شرارة النار. ولما توقفت عمل مراسلاً لمجلة كيالا شبدم أي صوت كيالا الأسبوعية. وقد نال جائزة الإلحاد العالمية عام 1978م ويعتبر أول من نالها في آسيا.


  الخلاصة
انتشر الإلحاد أوّلاً في أوروبّا، وانتقل بعد ذلك إلى أمريكا وبقاع من العالم. وعندما حكمت الشيوعية في ما كان يعرف بالاتّحاد السوفيتي قبل انهياره وتفكّكه، فرضت الإلحاد فرضاً على شعوبه، وأنشأت له مدارس وجمعيات. وحاولت الشيوعية نشره في شتّى أنحاء العالم عن طريق أحزابها.
   
يوجد الآن في الهند جمعية تسمّى: "جمعية النشر الإلحادية"، وهي حديثة التكوين، وتركّز نشاطها في المناطق الإسلامية، ويرأسها "جوزيف إيدا مارك"، وكان مسيحيّاً من خطباء التنصير، ومعلّماً في إحدى مدارس الأحد، وعضواً في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي، وقد ألّف في عام 1953م كتاباً يدعى: "إنّما عيسى بشر"، فغضبت عليه الكنيسة وطردته، فتزوّج بامرأة هندوكية، وبدأ نشاطه الإلحادي، وأصدر مجلّة إلحادية باسم: "إيسكرا"، أي: شرارة النار. ولمّا توقّفت عمل مراسلاً للمجلّة الأسبوعية "كيالا شبدم"، أي: صوت كيالا. وقد نال جائزة الإلحاد العالمية عام 1978م، ويعتبر أوّل من نالها في آسيا.


أن الإلحاد مذهب فلسفي يقوم على إنكار وجود الله سبحانه وتعالى، ويذهب إلى أن الكون بلا خالق، ويعد أتباع العقلانية هم المؤسسون الحقيقيون للإلحاد الذي ينكر الحياة الآخرة، ويرى أن المادة أزلية أبدية، وأنه لا يوجد شيء اسمه معجزات الأنبياء فذلك مما لا يقبله العلم في زعم الملحدين، الذين لا يعترفون أيضاً بأية مفاهيم أخلاقية ولا بقيم الحق والعدل ولا بفكرة الروح. ولذا فإن التاريخ عند الملحدين هو صورة للجرائم والحماقات وخيبة الأمل وقصته ولا تعني شيئاً، والإنسان مجرد مادة تطبق عليه كافة القوانين الطبيعية وكل ذلك مما ينبغي أن يحذره الشاب المسلم عندما يطالع أفكار هذا المذهب الخبيث.
=الخلاصة=


مراجع للتوسع
إنّ الإلحاد مذهب فلسفي يقوم على إنكار وجود الله سبحانه وتعالى، ويذهب إلى أنّ الكون بلا خالق. ويعدّ أتباع العقلانية هم المؤسّسون الحقيقيّون للإلحاد الذي ينكر الحياة الآخرة، ويرى أنّ المادّة أزلية أبدية، وأنّه لا يوجد شيء اسمه: معجزات الأنبياء، فذلك ممّا لا يقبله العلم في زعم الملحدين، الذين لا يعترفون أيضاً بأيّة مفاهيم أخلاقية، ولا بقيم الحقّ والعدل، ولا بفكرة الروح. ولذا فإنّ التاريخ عند الملحدين هو صورة للجرائم والحماقات وخيبة الأمل وقصّته لا تعني شيئاً، والإنسان مجرّد مادّة تطبّق عليه كافّة القوانين الطبيعية.
 
=مراجع للتوسّع=


- صراع مع الملاحدة، عبد الرحمن الميداني.
- صراع مع الملاحدة، عبد الرحمن الميداني.
- الملل والنحل، للشهرستاني ط.(1400هـ- 1980م). بتحقيق محمد سيد كيلاني، وهي طبعة فريدة – لمذاهب جديدة.
 
- الفلسفات الكبرى، بياردو كاسيه – سلسلة زدني علماً- بيروت.
- الملل والنحل، للشهرستاني ط 1980م، بتحقيق: محمّد سيّد كيلاني.
- الإلحاد وعلاقته باليهود والنصارى، مقال للدكتور محمد بن سعد الشويعر، نشر بمجلة البحوث الإسلامية العدد 14.
 
- الفلسفات الكبرى، بياردو كاسيه – سلسلة: "زدني علماً"- بيروت.
 
- الإلحاد وعلاقته باليهود والنصارى، مقال للدكتور محمّد بن سعد الشويعر، نشر بمجلّة "البحوث الإسلامية" العدد: 14.
 
المراجع الأجنبية :
المراجع الأجنبية :
- History of Philosophy by F.C. Copleston. Burns. London 1947.
- History of Philosophy by F.C. Copleston. Burns. London 1947.
- Existentialism and Humanism by J.P. Sartre, London 1955.
- Existentialism and Humanism by J.P. Sartre, London 1955.
- History of Modern Philosophy by H. Hoffding. London 1956.
- History of Modern Philosophy by H. Hoffding. London 1956.


=المصدر=
=المصدر=


المقالة مقتبسة مع تعديلات من الموقعين التاليين:
المقالة مقتبسة مع تعديلات من الموقع التالي:


www.dorar.net/www.marefa.org
www.dorar.net


[[تصنيف: مذاهب وتيّارات فكرية معاصرة]]
[[تصنيف: مذاهب وتيّارات فكرية معاصرة]]
[[تصنيف: العالم الإسلامي]]
[[تصنيف: العالم الإسلامي]]
[[تصنيف: النظريات النقدية]]
[[تصنيف: النظريات النقدية]]
٢٬٧٩٦

تعديل