انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:آلیة الزناد.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:تاوان اعتماد به آمریکا (یادداشت).jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا (ملاحظة)|مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا]]'''، عنوان ملاحظة تتناول خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد (السناب باك) والأبعاد المحيطة بها[١]. كانت خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد متوقعة مسبقًا، وقد صرحت العديد من مراكز الخبرة أن الأوروبيين قبل شهر من 18 أكتوبر 2025 الموافق 26 مهر 1404 سيستخدمون بندًا مدرجًا في نص الاتفاق النووي (برجام) لمنع انتهاء صلاحية البنود الأساسية التي تتيح لإيران بعد عشر سنوات من تحمل الإجراءات الأحادية أن تتخلص منها.  
*'''ثمن الاعتماد على أمريكا'''، عنوان مذكرة تتناول موضوع الثقة وحسن الظن [[قطر]] تجاه [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] والهجوم الذي شنته طائرات إسرائيلية على قطر<ref>بقلم: سعد الله زارعي.</ref>. الهجوم الذي نفذته الطائرات الإسرائيلية على قطر بمساعدة معلوماتية وعملية من أمريكا وبريطانيا، قلب العديد من التصورات والتصنيفات رأساً على عقب. فقد فقد تقسيم الدول إلى أصدقاء وأعداء [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]]، [[بريطانيا]] و[[النظام الصهيوني|إسرائيل]] مصداقيته بهذا الهجوم، وتغير مفهوم الصداقة والعداوة مع الغرب. هذا الهجوم المشترك أثبت أن الغرب وضع كل [[العالم الإسلامي]] رغم وجود تقسيمات داخلية فيه، في خانة "العداء الصريح"، وأنه كلما انتهى من جزء منه انتقل إلى الأجزاء الأخرى، ولن يتوقف حتى يهيمن تماماً ويزيل الهوية. هذا الأمر ظهر جلياً في عهد رئاسة [[دونالد ترامب|ترامب]]، وإن كان موجوداً في طبيعة وأفعال الغربيين منذ زمن بعيد.
 






[[ملف:لبنان و ابرهایی که کنار می‌روند (یادداشت).jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:آلیة الزناد.jpg|لاإطار|يسار]]
*'''[[لبنان والغيوم التي تبتعد (ملاحظة)|لبنان والغيوم التي تبتعد]]'''، عنوان ملاحظة تتناول مقاومة [[حزب الله لبنان|حزب الله لبنان]] والضغوط التي فرضها [[النظام الصهيوني]] وحلفاؤه عليهم  انتقل حزب الله لبنان في فترة قصيرة من حالة كانت فيها الضغوط عليه في أقصى درجاتها إلى حالة أصبحت فيها الضغوط متوسطة المستوى. وهذا بحد ذاته يدل على قوة وهيبة حزب الله. [[السعودية]]، [[النظام الصهيوني|النظام الإسرائيلي]]، [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] و[[فرنسا]] فرضوا ضغوطاً على المقاومة في [[لبنان]] بناءً على افتراض خاطئ حول الوضع الحالي لـ[[حزب الله لبنان|حزب الله]]، بهدف قبول نزع السلاح الذي كان في الواقع مفتاح رمز حذف لبنان من المعادلات الإقليمية من جهة، ومفتاح رمز حذف [[الشيعة]] من المعادلات الإقليمية من جهة أخرى.
* '''[[مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا (ملاحظة)|مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا]]'''، عنوان ملاحظة تتناول خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد (السناب باك) والأبعاد المحيطة بها[١]. كانت خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد متوقعة مسبقًا، وقد صرحت العديد من مراكز الخبرة أن الأوروبيين قبل شهر من 18 أكتوبر 2025 الموافق 26 مهر 1404 سيستخدمون بندًا مدرجًا في نص الاتفاق النووي (برجام) لمنع انتهاء صلاحية البنود الأساسية التي تتيح لإيران بعد عشر سنوات من تحمل الإجراءات الأحادية أن تتخلص منها.

مراجعة ١٤:١٥، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٥

  • ثمن الاعتماد على أمريكا، عنوان مذكرة تتناول موضوع الثقة وحسن الظن قطر تجاه أمريكا والهجوم الذي شنته طائرات إسرائيلية على قطر[١]. الهجوم الذي نفذته الطائرات الإسرائيلية على قطر بمساعدة معلوماتية وعملية من أمريكا وبريطانيا، قلب العديد من التصورات والتصنيفات رأساً على عقب. فقد فقد تقسيم الدول إلى أصدقاء وأعداء أمريكا، بريطانيا وإسرائيل مصداقيته بهذا الهجوم، وتغير مفهوم الصداقة والعداوة مع الغرب. هذا الهجوم المشترك أثبت أن الغرب وضع كل العالم الإسلامي رغم وجود تقسيمات داخلية فيه، في خانة "العداء الصريح"، وأنه كلما انتهى من جزء منه انتقل إلى الأجزاء الأخرى، ولن يتوقف حتى يهيمن تماماً ويزيل الهوية. هذا الأمر ظهر جلياً في عهد رئاسة ترامب، وإن كان موجوداً في طبيعة وأفعال الغربيين منذ زمن بعيد.



  • مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا، عنوان ملاحظة تتناول خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد (السناب باك) والأبعاد المحيطة بها[١]. كانت خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد متوقعة مسبقًا، وقد صرحت العديد من مراكز الخبرة أن الأوروبيين قبل شهر من 18 أكتوبر 2025 الموافق 26 مهر 1404 سيستخدمون بندًا مدرجًا في نص الاتفاق النووي (برجام) لمنع انتهاء صلاحية البنود الأساسية التي تتيح لإيران بعد عشر سنوات من تحمل الإجراءات الأحادية أن تتخلص منها.
  1. بقلم: سعد الله زارعي.