انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:جنگ ما تمام شدنی نیست(یادداشت) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:ممنوعیت عزاداری امام حسین (علیه السلام) در جمهوری آذربایجان (تحلیل) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''حربنا لن تنتهي'''، هو عنوان ملاحظة تشير إلى [[الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية 2025|الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية]] في أعقاب [[الهجوم الإسرائيلي على إيران 2025|الهجوم الإسرائيلي]] على بعض المنشآت النووية والعسكرية واستشهاد القادة العسكريين البارزين والعلماء النوويين. قام [[الكيان الصهيوني]] بالهجوم على أرضنا لمدة 12 يومًا، وأعلنت [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] أنها استهدفت المراكز النووية الإيرانية بواسطة طائرات B52 وصواريخ "توماهوك"، وفي هذه الأثناء، إما أن تكون الترويكا الأوروبية صامتة أو تطلب بشكل منفصل دون أي إجراء عملي، فقط ضبط النفس من إيران. السياسة الأساسية لـ [[إيران|الجمهورية الإسلامية الإيرانية]] في '''"لا شرقية ولا غربية"''' ليست مجرد شعارات سطحية، بل هي نابعة من واقع الحال. في مثل هذه اللحظات الحرجة، يتضح أن إيران تعتمد على قوتها في الساحة، وتفرض '''"وقف إطلاق النار"''' على العدو المعتدي.
* '''منع عزاء الإمام الحسين (عليه السلام) في جمهورية أذربيجان'''، عنوان تحليلي يتناول سبب منع [[العزاء]] في [[جمهورية أذربيجان]] من قبل [[إلهام علييف]] وحكومته<ref>بقلم: مراد رعنائي، أستاذ جامعة ومحلل في شؤون آسيا الوسطى والقوقاز.</ref>. كل عام في أيام محرم، لا تُقام مراسم العزاء في البلدان الشيعية فحسب، بل أيضًا في البلدان غير الإسلامية، ولا تعيق الحكومات هذه المراسم. في حين أن [[جمهورية أذربيجان]]، التي تشكل نسبة 73٪ من سكانها [[مذهب شيعي|الشيعة]]، قد منعت هذا العام (1402 هجري شمسي) إقامة العزاء والمراسم في البلاد. وهي مسألة تبدو متعارضة مع ميول الناس المؤمنين وعشاق [[أهل البيت]] في هذا البلد. لقد فرضت حكومة علييف في السنوات الأخيرة، بسبب التعاون الوثيق مع [[الكيان الصهيوني]]، قيودًا صارمة على الشيعة في جمهورية أذربيجان واعتقلت المئات تحت ذرائع مختلفة. وفيما يلي نذكر أسباب منع العزاء في باكو.

مراجعة ١٠:٤٠، ١٢ يوليو ٢٠٢٥

  • منع عزاء الإمام الحسين (عليه السلام) في جمهورية أذربيجان، عنوان تحليلي يتناول سبب منع العزاء في جمهورية أذربيجان من قبل إلهام علييف وحكومته[١]. كل عام في أيام محرم، لا تُقام مراسم العزاء في البلدان الشيعية فحسب، بل أيضًا في البلدان غير الإسلامية، ولا تعيق الحكومات هذه المراسم. في حين أن جمهورية أذربيجان، التي تشكل نسبة 73٪ من سكانها الشيعة، قد منعت هذا العام (1402 هجري شمسي) إقامة العزاء والمراسم في البلاد. وهي مسألة تبدو متعارضة مع ميول الناس المؤمنين وعشاق أهل البيت في هذا البلد. لقد فرضت حكومة علييف في السنوات الأخيرة، بسبب التعاون الوثيق مع الكيان الصهيوني، قيودًا صارمة على الشيعة في جمهورية أذربيجان واعتقلت المئات تحت ذرائع مختلفة. وفيما يلي نذكر أسباب منع العزاء في باكو.
  1. بقلم: مراد رعنائي، أستاذ جامعة ومحلل في شؤون آسيا الوسطى والقوقاز.