الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأمة الواحدة والموقف من الفتنة الطائفية (كتيّب)»

من ویکي‌وحدت
(الأُمّة_الواحدة_والموقف_من_الفتنة_الطائفية ایجاد شد)
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
وصف جاء للأُمّة الإسلامية بمعنى : كونها أفضل الأُمم، ودينها أكمل الأديان، فهي تسير وسط طريق يلزم على بقية الناس أن يقتفوا أثرها، وهي الأُمّة التي تشهد على الناس جميعاً، فتقيم بينهم العدل والقسط، وتضع لهم الموازين. وهي الأُمّة المعيار والميزان لبقية الأُمم في الحقّ والباطل، أُمّة مستقلّة وطليعة، غير مقلّدة أو تابعة، شاهدة على الناس، حاكمة بالعدل.<br>و«الأُمّة الوسط» كتاب جاء بهذا العنوان من تأليف الأُستاذ محمود شاكر، ومن نشر دار الهدى في الرياض.<br>
'''الأُمّة الواحدة والموقف من الفتنة الطائفية''' كتيّب من تأليف العلّامة الشيخ [[محمّد مهدي الآصفي]]، ومن نشر [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]] في طهران.<br>
 
[[تصنيف: الكتب التقريبية]]

مراجعة ١٠:٢٧، ٢٢ مايو ٢٠٢١

الأُمّة الواحدة والموقف من الفتنة الطائفية كتيّب من تأليف العلّامة الشيخ محمّد مهدي الآصفي، ومن نشر المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران.