الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين (2) القرآن أفضل الكلام و أشرفه»

وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
<div class="wikiInfo">
 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
!عنوان مقاله!! data-type="authorName" |فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين (2) القرآن أفضل الکلام و أشرفه
|-
|زبان مقاله
| data-type="authorfatherName" |عربي
|-
|اطلاعات نشر
| data-type="authorbirthDate" |ایران
|-
|نویسنده
| data-type="authorBirthPlace" |احمد شفیعی نیا
|-
|}
</div>
=فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين=
=فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين=
==القرآن أفضل الکلام و أشرفه==
 
===عن طريق الإمامية===
===عن طريق الإمامية===
الشيخ أبو الفتوح في تفسيره: عن شهر بن حوشب، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «فضل القرآن على سائر الكلام، كفضل الله على خلقه».  
'''القرآن أفضل الکلام و أشرفه''' الشيخ [[أبو الفتوح]] في تفسيره: عن شهر بن حوشب، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «فضل [[القرآن الکریم|القرآن]] على سائر الكلام، كفضل الله على خلقه».  
عن جماعة من الصحابة، انهم كانوا جالسين في مسجد النبي (صلى الله عليه وآله)، ويذكرون فضائل القرآن قال أمير المؤمنين (عليه السلام): فاني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول :«يا علي القرآن سيد الكلام».  
عن جماعة من الصحابة، انهم كانوا جالسين في مسجد النبي (صلى الله عليه وآله)، ويذكرون فضائل القرآن قال أمير المؤمنين (عليه السلام): فاني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول :«يا علي القرآن سيد الكلام».  
قال علي (عليه السلام): «تعلموا كتاب الله تبارك وتعالى، ...فإنه ربيع القلوب واستشفوا بنوره فإنه شفاء لما في الصدور وأحسنوا تلاوته، فإنه أحسن القصص».  
قال علي (عليه السلام): «تعلموا كتاب الله تبارك وتعالى، ...فإنه ربيع القلوب واستشفوا بنوره فإنه شفاء لما في الصدور وأحسنوا تلاوته، فإنه أحسن القصص».  
سطر ٢٩: سطر ١٤:
عن أبي ذر: «إنكم لا ترجعون إلى الله بشيء أفضل مما خرج يعني القرآن».  
عن أبي ذر: «إنكم لا ترجعون إلى الله بشيء أفضل مما خرج يعني القرآن».  
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ العَبْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحَسَنِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ الهَمْدَانِيُّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه و آله وسلم) : يَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: «مَنْ شَغَلَهُ الْقُرْآنُ عَنْ ذِكْرِي وَمَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ، وَفَضْلُ كَلاَمِ اللهِ عَلَى سَائِرِ الكَلاَمِ كَفَضْلِ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ».
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ العَبْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحَسَنِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ الهَمْدَانِيُّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه و آله وسلم) : يَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: «مَنْ شَغَلَهُ الْقُرْآنُ عَنْ ذِكْرِي وَمَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ، وَفَضْلُ كَلاَمِ اللهِ عَلَى سَائِرِ الكَلاَمِ كَفَضْلِ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ».
[[تصنيف: المفاهیم القرآن]]