الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آداب الحوار»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
'''آداب الحوار''' هي آداب ينبغي مراعاته في الحوار ليكون حواراً جادّاً ونافعاً ومجدياً.<br>
'''آداب الحوار''' هي آداب ينبغي مراعاته في الحوار ليكون حواراً جادّاً ونافعاً ومجدياً.<br>
فمن آداب الحوار هي :<br>1 - تكافؤ وتساوي طرفي المناظرة.<br>2 - الاستماع إلى الادّعاء والتأنّي فيه، والاهتمام بالرأي الآخر.<br>3 - تحكيم الجوّ العلمي وتجنّب العاطفة.<br>4 - فسح المجال لطرح الأفكار.<br>5 - البدء بالنقاط المشتركة واعتمادها في [[المناظرة]] والحوار.<br>6 - التجنّب عن [[الطعن]] [[السب|والسبّ]].<br>7 - ختم الحوار بهدوءٍ.<br>8 - المجادلة بالتي هي أحسن، والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة مع جميع أطراف الحوار بغضّ النظر عن [[الأديان|دياناتهم]] ومللهم ونحلهم [[المذاهب الإسلامية|ومذاهبهم]].<br>9 - عدم التعصّب للمذهب، والتماس [[الحق|الحقّ]] أينما كان.<br>10 - تغليب المصالح الكبرى للأُمّة على القضايا الفرعية محلّ الاختلاف مهما بلغ هذا الاختلاف من التباين والتعارض ؛ لأنّ المصلحة العليا للجماعة فوق كلّ اعتبار.<br>
فمن آداب الحوار هي :<br>1 - تكافؤ وتساوي طرفي [[المناظرة]].<br>2 - الاستماع إلى الادّعاء والتأنّي فيه، والاهتمام بالرأي الآخر.<br>3 - تحكيم الجوّ العلمي وتجنّب العاطفة.<br>4 - فسح المجال لطرح الأفكار.<br>5 - البدء بالنقاط المشتركة واعتمادها في [[المناظرة]] و[[الحوار]].<br>6 - التجنّب عن [[الطعن]] [[السب|والسبّ]].<br>7 - ختم الحوار بهدوءٍ.<br>8 - المجادلة بالتي هي أحسن، والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة مع جميع أطراف الحوار بغضّ النظر عن [[الأديان|دياناتهم]] ومللهم ونحلهم [[المذاهب الإسلامية|ومذاهبهم]].<br>9 - عدم التعصّب للمذهب، والتماس [[الحق|الحقّ]] أينما كان.<br>10 - تغليب المصالح الكبرى للأُمّة على القضايا الفرعية محلّ الاختلاف مهما بلغ هذا الاختلاف من التباين والتعارض ؛ لأنّ المصلحة العليا للجماعة فوق كلّ اعتبار.<br>
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٢٠، ٣٠ يناير ٢٠٢٢

آداب الحوار هي آداب ينبغي مراعاته في الحوار ليكون حواراً جادّاً ونافعاً ومجدياً.
فمن آداب الحوار هي :
1 - تكافؤ وتساوي طرفي المناظرة.
2 - الاستماع إلى الادّعاء والتأنّي فيه، والاهتمام بالرأي الآخر.
3 - تحكيم الجوّ العلمي وتجنّب العاطفة.
4 - فسح المجال لطرح الأفكار.
5 - البدء بالنقاط المشتركة واعتمادها في المناظرة والحوار.
6 - التجنّب عن الطعن والسبّ.
7 - ختم الحوار بهدوءٍ.
8 - المجادلة بالتي هي أحسن، والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة مع جميع أطراف الحوار بغضّ النظر عن دياناتهم ومللهم ونحلهم ومذاهبهم.
9 - عدم التعصّب للمذهب، والتماس الحقّ أينما كان.
10 - تغليب المصالح الكبرى للأُمّة على القضايا الفرعية محلّ الاختلاف مهما بلغ هذا الاختلاف من التباين والتعارض ؛ لأنّ المصلحة العليا للجماعة فوق كلّ اعتبار.