انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٥٨ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:ممنوعیت عزاداری امام حسین (علیه السلام) در جمهوری آذربایجان (تحلیل) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:سند استراتژی امنیت ملی آمریکا (یادداشت) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''منع عزاء الإمام الحسين (عليه السلام) في جمهورية أذربيجان'''، عنوان تحليلي يتناول سبب منع [[العزاء]] في [[جمهورية أذربيجان]] من قبل [[إلهام علييف]] وحكومته. كل عام في أيام محرم، لا تُقام مراسم العزاء في البلدان الشيعية فحسب، بل أيضًا في البلدان غير الإسلامية، ولا تعيق الحكومات هذه المراسم. في حين أن [[جمهورية أذربيجان]]، التي تشكل نسبة 73٪ من سكانها [[مذهب شيعي|الشيعة]]، قد منعت هذا العام (1402 هجري شمسي) إقامة العزاء والمراسم في البلاد. وهي مسألة تبدو متعارضة مع ميول الناس المؤمنين وعشاق [[أهل البيت]] في هذا البلد. لقد فرضت حكومة علييف في السنوات الأخيرة، بسبب التعاون الوثيق مع [[الكيان الصهيوني]]، قيودًا صارمة على الشيعة في جمهورية أذربيجان واعتقلت المئات تحت ذرائع مختلفة. وفيما يلي نذكر أسباب منع العزاء في باكو.
* '''وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي''' هو عنوان ملاحظة تتناول النص المنشور مؤخرًا من قبل [[دونالد ترامب]] والمتعلق بـ "وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي". تنشر الحكومة الأمريكية وثيقة على فترات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام وتسميها إستراتيجية، لكنها أقرب عادة إلى بيان سياسي. على سبيل المثال، في الأيام الماضية، نُشر نص طويل نسبيًا تناول موضوعات واستخدم لغة تشبه مقالات مراكز الفكر، وعلى الرغم من أنه عُرِّف في العنوان على أنه نص أمني، إلا أنه لم يستخدم الأسلوب والمنهج المعتاد في النصوص الأمنية. في أجزاء مختلفة من هذا النص، تم الإشادة بـ [[دونالد ترامب|ترامب]] بشكل مفرط ومبالغ فيه لدرجة أنه يمكن تسميته "بيان ترامب".

المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٢١، ٩ ديسمبر ٢٠٢٥

  • وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي هو عنوان ملاحظة تتناول النص المنشور مؤخرًا من قبل دونالد ترامب والمتعلق بـ "وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي". تنشر الحكومة الأمريكية وثيقة على فترات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام وتسميها إستراتيجية، لكنها أقرب عادة إلى بيان سياسي. على سبيل المثال، في الأيام الماضية، نُشر نص طويل نسبيًا تناول موضوعات واستخدم لغة تشبه مقالات مراكز الفكر، وعلى الرغم من أنه عُرِّف في العنوان على أنه نص أمني، إلا أنه لم يستخدم الأسلوب والمنهج المعتاد في النصوص الأمنية. في أجزاء مختلفة من هذا النص، تم الإشادة بـ ترامب بشكل مفرط ومبالغ فيه لدرجة أنه يمكن تسميته "بيان ترامب".