انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٦٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:حمله آمریکا به سایت های هسته ای ایران.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:سند استراتژی امنیت ملی آمریکا (یادداشت) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
* الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية 2025، حدث في فجر يوم الأحد 1 تيرماه 1404 هـ.ش، الموافق 25 يونيو عام 2025 م، المصادف 24 ذي الحجة 1446 هـ، على المنشآت النووية في فردو، نطنز وأصفهان، حيث استخدمت 6 قاذفات قنابل من طراز بي-2 (B-2)، و30 صاروخ كروز توماهوك بعيد المدى تحت سرعة الصوت أطلقت من غواصة موجهة من فئة أوهايو. يعتبر هذا الهجوم مخالفاً للقوانين الدولية، خاصة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، وانتهاكاً صارخاً غير مسبوق لميثاق منظمة الأمم المتحدة.
* '''وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي''' هو عنوان ملاحظة تتناول النص المنشور مؤخرًا من قبل [[دونالد ترامب]] والمتعلق بـ "وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي". تنشر الحكومة الأمريكية وثيقة على فترات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام وتسميها إستراتيجية، لكنها أقرب عادة إلى بيان سياسي. على سبيل المثال، في الأيام الماضية، نُشر نص طويل نسبيًا تناول موضوعات واستخدم لغة تشبه مقالات مراكز الفكر، وعلى الرغم من أنه عُرِّف في العنوان على أنه نص أمني، إلا أنه لم يستخدم الأسلوب والمنهج المعتاد في النصوص الأمنية. في أجزاء مختلفة من هذا النص، تم الإشادة بـ [[دونالد ترامب|ترامب]] بشكل مفرط ومبالغ فيه لدرجة أنه يمكن تسميته "بيان ترامب".

المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٢١، ٩ ديسمبر ٢٠٢٥

  • وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي هو عنوان ملاحظة تتناول النص المنشور مؤخرًا من قبل دونالد ترامب والمتعلق بـ "وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي". تنشر الحكومة الأمريكية وثيقة على فترات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام وتسميها إستراتيجية، لكنها أقرب عادة إلى بيان سياسي. على سبيل المثال، في الأيام الماضية، نُشر نص طويل نسبيًا تناول موضوعات واستخدم لغة تشبه مقالات مراكز الفكر، وعلى الرغم من أنه عُرِّف في العنوان على أنه نص أمني، إلا أنه لم يستخدم الأسلوب والمنهج المعتاد في النصوص الأمنية. في أجزاء مختلفة من هذا النص، تم الإشادة بـ ترامب بشكل مفرط ومبالغ فيه لدرجة أنه يمكن تسميته "بيان ترامب".