الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»
المظهر
أنشأ الصفحة ب'لاإطار|يسار '''ترامب في الرياض'''، الحضور الغارق للرئيس ترامب في الرياض بحثاً عن الخلاص من الدين البالغ 42 تريليون دولار" هُناك مُصطلحان يتردّدان بقوّةٍ على هامش زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة، بدء...' |
لا ملخص تعديل |
||
| (٦٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
[[ملف: | [[ملف:نظم نوین جهانی یادداشت.jpg|لاإطار|يسار]] | ||
''' | * '''[[النظام العالمي الجديد (ملاحظة)|النظام العالمي الجديد]]'''، عنوان مذكرة تتناول الفضاء الدولي والإقليمي. هذا الفضاء يواجه اتجاهات غامضة وبمظهر مسيطر. [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] منذ عام 1369/1990 سعت إلى إقامة نظام دولي وإقليمي خاص بها على أنقاض النظام ثنائي القطبية وحطام الاتحاد السوفيتي، والذي كانت تسميه آنذاك «النظام الدولي الجديد» (International New Order). والآن مضى 35 عاماً على ذلك الوقت وهذه المدة كافية لتأسيس نظام جديد، لكن ما نراه اليوم لا يدل على استقرار نظام جديد. أوروبا منخرطة في حرب لا يستطيع أحد التنبؤ بموعد انتهائها. [[روسيا]] تحت سياسات «[[فلاديمير بوتين]]» المستقرة تعيد إنتاج موقعها السابق. الصين كقوة عالمية كبرى تُعتبر التحدي الأول لأمريكا وفي الأدبيات الأمنية يُشار إليها مع [[روسيا]] و[[إيران]] بعبارة «العدو» (Enemy)، وحرب الرسوم الجمركية وضعت [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] و[[الصين]] على حافة الحرب العسكرية. | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ١٠:٥٢، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٥

- النظام العالمي الجديد، عنوان مذكرة تتناول الفضاء الدولي والإقليمي. هذا الفضاء يواجه اتجاهات غامضة وبمظهر مسيطر. أمريكا منذ عام 1369/1990 سعت إلى إقامة نظام دولي وإقليمي خاص بها على أنقاض النظام ثنائي القطبية وحطام الاتحاد السوفيتي، والذي كانت تسميه آنذاك «النظام الدولي الجديد» (International New Order). والآن مضى 35 عاماً على ذلك الوقت وهذه المدة كافية لتأسيس نظام جديد، لكن ما نراه اليوم لا يدل على استقرار نظام جديد. أوروبا منخرطة في حرب لا يستطيع أحد التنبؤ بموعد انتهائها. روسيا تحت سياسات «فلاديمير بوتين» المستقرة تعيد إنتاج موقعها السابق. الصين كقوة عالمية كبرى تُعتبر التحدي الأول لأمريكا وفي الأدبيات الأمنية يُشار إليها مع روسيا وإيران بعبارة «العدو» (Enemy)، وحرب الرسوم الجمركية وضعت أمريكا والصين على حافة الحرب العسكرية.