الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جذور فكرة التقريب»
(جذور_فكرة_التقريب ایجاد شد) |
لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''جذور فكرة التقريب''' ما تستمدّه فكرة [[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] من تعاليم الإسلام الأصيلة، من قبيل : <br> | |||
1 - دعوة الإسلام العامّة [[الحوار|للحوار]] مع الآخر باعتبار الحوار وسيلة إنسانية فطرية لإيصال الفكرة إلى الآخر وتبادل النظر معه.<br> | |||
2 - دعوة الإسلام للتعقّل والتفكير والتدبّر، وبالتالي للعقلانية في التعامل مع الأُمور.<br> | |||
3 - فسح المجال للاجتهاد بكلّ حرّية، ولكن ضمن ضوابط منطقية.<br> | |||
4 - تربية الإنسان المسلم على اكتشاف المجال المشترك (الكلمة السواء) مع الآخرين مهما كان الاختلاف.<br> | |||
5 - دعوة المسلمين لإقامة العلاقة بينهم على أساس الأُخوّة، وهي دعوة تؤكّدها طبيعة التشريعات الإسلامية جميعاً.<br> | |||
6 - التأكيد على أنّ الوحدة هي الصفة الأصيلة للمجتمع الإسلامي، وبدونها لا يستطيع هذا المجتمع أن يصدق مع ذاته القرآنية.<br> | |||
7 - الحدود البيّنة التي وضعها الإسلام لعملية الدخول أو الخروج من نطاق الأُمّة الإسلامية، وغير ذلك.<br> | |||
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٣١، ٢ يونيو ٢٠٢١
جذور فكرة التقريب ما تستمدّه فكرة التقريب بين المذاهب الإسلامية من تعاليم الإسلام الأصيلة، من قبيل :
1 - دعوة الإسلام العامّة للحوار مع الآخر باعتبار الحوار وسيلة إنسانية فطرية لإيصال الفكرة إلى الآخر وتبادل النظر معه.
2 - دعوة الإسلام للتعقّل والتفكير والتدبّر، وبالتالي للعقلانية في التعامل مع الأُمور.
3 - فسح المجال للاجتهاد بكلّ حرّية، ولكن ضمن ضوابط منطقية.
4 - تربية الإنسان المسلم على اكتشاف المجال المشترك (الكلمة السواء) مع الآخرين مهما كان الاختلاف.
5 - دعوة المسلمين لإقامة العلاقة بينهم على أساس الأُخوّة، وهي دعوة تؤكّدها طبيعة التشريعات الإسلامية جميعاً.
6 - التأكيد على أنّ الوحدة هي الصفة الأصيلة للمجتمع الإسلامي، وبدونها لا يستطيع هذا المجتمع أن يصدق مع ذاته القرآنية.
7 - الحدود البيّنة التي وضعها الإسلام لعملية الدخول أو الخروج من نطاق الأُمّة الإسلامية، وغير ذلك.