الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبدالله بها»
ط نقل Negahban صفحة عبد الله بها إلى عبدالله بها دون ترك تحويلة |
|
(لا فرق)
| |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٠:٥٥، ٩ يونيو ٢٠٢٥
| عبدالله بها | |
|---|---|
| الإسم | عبدالله بها |
| التفاصيل الذاتية | |
| الولادة | ١٩٥٤ م، ١٣٧٣ ق، ١٣٣٢ ش |
| یوم الولادة | ۱۶ أغسطس |
| مكان الولادة | مراکش |
| الوفاة | ٢٠١٤ م، ١٤٣٤ ق، ١٣٩٢ ش |
| یوم الوفاة | ٧ ديسمبر |
| مكان الوفاة | بوزنيقة |
| الدين | الاسلام، أهل السنة |
| الآثار | مقالات وتحليلات في مجالات السياسة والمجتمع |
| النشاطات | أستاذ جامعي، كاتب، نائب رئيس حزب العدالة والتنمية ووزير دولة |
عبدالله بها هو أحد الشخصيات البارزة في الساحة السياسية والعلمية في المغرب. شغل منصب نائب رئيس حزب العدالة والتنمية ووزير دولة، وله تأثيرات كبيرة في المجالات السياسية والاجتماعية في البلاد.
السيرة الذاتية
وُلِد عبدالله بها في عام ١٩٥٤ م في مدينة إفران الواقعة في إقليم كلميم الجنوبية. نشأ في أسرة دينية وعلمية، وبدأ في وقت مبكر دراسة مجالات الزراعة والطب البيطري. تأثر بالأحداث السياسية في عصره وشارك في الأنشطة الاجتماعية والثقافية.
التعليم
أنهى دراسته العليا في جامعة الحسن الثاني للزراعة والطب البيطري في الرباط، وحصل على شهادة في الهندسة التطبيقية في تكنولوجيا الغذاء. كما عمل كأستاذ في نفس الجامعة حتى عام ٢٠٠٢ م.
الأنشطة
عبدالله بها كسياسي وأستاذ جامعي، له دور بارز في نشر التعاليم الإسلامية والأنشطة الثقافية. شغل منصب نائب رئيس حزب العدالة والتنمية ونائب رئيس هذا الحزب في مجلس النواب، وشارك في توضيح القضايا الاجتماعية والسياسية في البلاد. كما عمل وزيرًا في حكومة عبدالإله بنكيران، وأسهم في تطوير المؤسسات الاجتماعية والثقافية في المغرب.
الأعمال
- مقالات وتحليلات في مجالات السياسة والمجتمع؛
- كتب في مواضيع إسلامية واجتماعية؛
- كتابات حول التاريخ والتحولات السياسية في المغرب[١].
الوفاة
توفي عبدالله بها في ٧ ديسمبر ٢٠١٤ م نتيجة حادث تصادم مع قطار بالقرب من مدينة بوزنيقة. تشير التقارير إلى أنه كان يتفقد المكان الذي غرق فيه أحمد الزيدي، عضو البرلمان، ولم ينتبه لعبور القطار الذي صدمه. تركت هذه الحادثة تأثيرًا كبيرًا على المجتمع المغربي[٢].
مواضيع ذات صلة
الهوامش
المصادر
- الحكيم”.. أول ديوان يرثي القيادي المغربي عبد الله بها، تاريخ نشر المقال: ٨ سبتمبر ٢٠١٧ م، تاريخ مشاهدة المقال: 8 ژوئن 2025 م.
- باها في ذمة الله..صدمه قطار وهو يتفقد المكان الذي توفي فيه الزايدي!، تاريخ نشر المقال: ٧ ديسمبر ٢٠١٤، تاريخ مشاهدة المقال: 8 ژوئن 2025 م.