الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وهب بن كيسان»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !وهب بن كيسان |- |تاريخ الولادة |لم يُذ...')
 
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
سطر ٤١: سطر ٤١:
توفّي سنة سبع وعشرين ومائة وقيل: تسع.
توفّي سنة سبع وعشرين ومائة وقيل: تسع.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}



المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٤٦، ٥ أبريل ٢٠٢٣

الاسم وهب بن كيسان
تاريخ الولادة لم يُذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 127 الهجري القمري
كنيته أبو نعيم
نسبه القرشي، مولى آل الزبير
لقبه المدني
طبقته التابعي

وهب بن كيسان: كان فقيهاً محدّثاً مؤدِّباً، ولم يكن له فتوى. حدّث عن كثير من الصحابة كـ: جابر بن عبد الله الأنصاري، و أنس بن مالك، و عبدالله بن العباس، و أسماء بنت أبي بكر، و أبي سعيد الخدري.

وهب بن كيسان (... ــ 127ق)

القرشي، مولى آل الزبير، أبو نعيم المدني. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: جابر بن عبد الله الأنصاري، و أنس بن مالك، و عبدالله بن العباس، و أسماء بنت أبي بكر، و أبي سعيد الخدري، وعمر بن أبي سلمة، وغيرهم.
حدّث عنه: أيوب، و محمد بن عجلان، و هشام بن عروة، وزيد بن أبي أنيسة، وآخرون.

فقاهته

وكان فقيهاً محدّثاً مؤدِّباً، وعن محمد بن عمر: لم يكن له فتوى.
أخرج الشافعي بسنده عن وهب بن كيسان قال: رأيت عبدالله بن الزبير يبدأ بالصلاة قبل الخطبة في العيد، ثم قال: كلُّ سنن رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) قد غُيّرت حتى الصلاة.[٢]
قال الشوكاني: وقد ثبت في صحيح مسلم أوّل من بدأ بالخطبة يوم العيد قبل الصلاة مروان، وقيل أوّل من فعل ذلك معاوية..، وروى ابن المنذر عن محمد بن سيرين أنّ أوّل من فعل ذلك زياد بالبصرة، قال ولا مخالفة بين هذين الاثرين وأثر مروان لَانّ كلًا من مروان وزياد كان عاملًا لمعاوية فيحمل على أنّه ابتدأ ذلك وتبعه عمّاله.[٣]

وفاته

توفّي سنة سبع وعشرين ومائة وقيل: تسع.

الهوامش

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 9- 215، التأريخ الكبير 8- 163، المعرفة و التاريخ 3- 300، الكنى للدولابي 138، الجرح و التعديل 9- 23، الثقات لابن حبّان 5- 490، مشاهير علماء الامصار ص 130 برقم 582، اكمال ابن مأكولا 7- 277، تهذيب الكمال 31- 137، سير أعلام النبلاء 5- 226، العبر 1- 126، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 127) ص 295، دول الإسلام 1- 62، تهذيب التهذيب 11- 166، تقريب التهذيب 2- 339، شذرات الذهب 1- 173.
  2. كتاب الأُم: 1- 235.
  3. نيل الاوطار: 3- 294. قال ابن حزم في المحلّى: 5- 86: و اعتلوا بأنّ الناس كانوا إذا صلّوا تركوهم و لم يشهدوا الخطبة، و ذلك لَانّهم كانوا يلعنون عليّ بن أبي طالب رضي اللّه عنه، فكان المسلمون يفرّون، و حقّ لهم، فكيف و ليس الجلوس للخطبة واجباً.