الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبدالله بن قيس»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !عبدالله بن قيس |- |تاريخ الولادة |؟؟ ا...') |
Wikivahdat (نقاش | مساهمات) ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}') |
||
| (مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
| سطر ٥: | سطر ٥: | ||
|- | |- | ||
|تاريخ الولادة | |تاريخ الولادة | ||
| | |لم يذكر في المصادر | ||
|- | |- | ||
|تاريخ الوفاة | |تاريخ الوفاة | ||
| سطر ٤٣: | سطر ٤٣: | ||
توفّي سنة سبع وسبعين. | توفّي سنة سبع وسبعين. | ||
= | == الهوامش == | ||
{{الهوامش}} | {{الهوامش}} | ||
[[تصنيف: الرواة]] | |||
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]] | [[تصنيف: طبقات الفقهاء]] | ||
[[تصنيف: طبقات التابعين]] | [[تصنيف: طبقات التابعين]] | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣
| الاسم | عبدالله بن قيس |
|---|---|
| تاريخ الولادة | لم يذكر في المصادر |
| تاريخ الوفاة | 77 الهجري القمري |
| كنيته | أبو بحرية التراغمي |
| نسبه | الكندي السكوني |
| لقبه | الحِمصي |
| طبقته | التابعي |
عبدالله بن قيس: كان فقيهاً مفتياً في عهد عمر بن الخطاب، وكان عثمانيّ الهوى، معظَّماً عند بني أُميّة. وغزا مع عُمير بن سعد الصائفة، وهي أول صائفة قطعت درب الروم على عهد عمر، كما عقد له معاوية في زمن عثمان بن عفان لغزو الصائفة.
عبداللَّه بن قيس (... ــ 77ق)
الكندي السكوني، الفقيه، أبو بحريَّة التراغمِيّ، الحِمصي. [١]
من روی عنهم ومن رووا عنه
حدّث عن: معاذ بن جبل، و أبي هريرة، و مالك بن يسار، وآخرين.
حدّث عنه: ابنه بحرية، و خالد بن معدان، ويزيد بن قُطب، وغيرهم.
فتاواه
له في «الخلاف» ثلاثة عشر مورداً في الفتاوى.
غزواته
وكان فيمن غزا مع عُمير بن سعد الصائفة، وهي أول صائفة قطعت درب الروم على عهد عمر، كما عقد له معاوية في زمن عثمان بن عفان لغزو الصائفة.
قيل: وكان عثمانيّ الهوى، معظَّماً عند بني أُميّة.
وفاته
توفّي سنة سبع وسبعين.
الهوامش
- ↑ الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 442، التأريخ الكبير 5- 171 برقم 543، المعرفة و التاريخ 2- 313، الكنى و الأَسماء للدولابي 1- 125، الجرح و التعديل 5- 138 برقم 645، الثقات لابن حبّان 5- 25، مشاهير علماء الامصار 192، تهذيب الكمال 15- 456، سير أعلام النبلاء 4- 594 برقم 332، تاريخ الإسلام (سنة 61 80) ص 544، غاية النهاية 1- 442، تهذيب التهذيب 5- 364، تقريب التهذيب 1- 441، الاصابة 4- 24.