الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد الخليلي»
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
<div class="wikiInfo">[[ | <div class="wikiInfo"> | ||
[[ملف:Kalili.jpg|تصغير|الشيخ أحمد الخليلي]] | |||
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | | {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | | ||
! الإسم | ! الإسم |
مراجعة ١٢:٢٢، ٨ أكتوبر ٢٠٢٢
الإسم | أحمد الخليلي |
---|---|
الألقاب وسائر الأسماء | الشيخ أحمد الخليلي |
الولادة | 1942 / ؤنجبار |
الوفات | حي |
الدين والمذهب | الإسلام / التسنن |
النشاطات | مشاركات في المحافل الفقهية والثقافية في العالم
العربي |
أحمد الخليلي مفتي سلطنة عمان ومرجعها الفقهي، تربى على أيدي المشايخ، وترقى في الوظائف الدينية، له حضور واسع في اإلعالم المحلي، وله مشاركات في المحافل الفقهية والثقافية في العالم الإسلامي.
المولد والنشأة
ولد أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي عام 1942 بمحلة مفنيستي بجزيرة زنجبار حيث كان والده مهاجرا، وقد عاد إلى موطنه األصلي 1964
الدراسة والتكوين
درس الخليلي القرآن الكريم والعلوم الدينية والعربية في زنجبار وعمان على يد عدد من المشايخ.
النشاطات
بعد وصوله إلى سلطنة عمان 1964 ،عمل مدرسا للقرآن الكريم والعلوم الشرعية بوالية بهال وسط للشؤون عمان عام 1965 ،ثم انتقل للتدريس بمسجد الخور بالعاصمة العمانية مسقط، ثم عين مديراً ، ثم عين مفتياً اإلسالمية بوزارة األوقاف والشؤون الدينية بالسلطنة عام 1974 عاما للسلطنة عام 1975 بدرجة وزير. وقد شغل رئاسة مجلس إدارة مركز السلطان قابوس للثقافة اإلسالمية، والرئاسة الفخرية لكلية العلوم للجنة المطبوعات بوزارة التراث والثقافة، وعضو مجلس أمناء جامعة الشرعية، كما كان رئيساً نزوى بعمان. أما خارج سلطنة عمان، فقد شغل الخليلي عضوية مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي، وعضو مؤسسة آل البيت "المجمع الملكي لبحوث الحضارة اإلسالمية " بالأردن، وعضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية العالمية بإسلام أباد بباكستان، ونائب رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وعضو المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في إيران.
التجربة العلمية
كتب الخليلي الكثير من الكتب في التفسير والعبادات والفتاوى، باإلضافة إلى تقديمه الكثير من المحاضرات والدروس في تفسير القرآن الكريم، وفي الفتاوى العامة. ومن أعماله كتاب "جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل"، وكتاب "الحق الدامغ "، وكتاب "الفتاوى" وكتاب "فتاوي العقيدة ". وله كتاب "شرح غاية المراد في نظم االعتقاد"، وكتاب "االستبداد مظاهره ومواجهته"، و"الحقيقة الدامغة"، و"اختالف المطالع وأثره على اختالف األهلة". وشارك الخليلي في عدد من البحوث العلمية في مؤتمرات وندوات متخصصة، طبع منها بحث بعنوان "أثر االجتهاد والتجديد في تنمية المجتمعات اإلسالمية"، وبحث "القيم اإلسالمية ودورها في حل مشكالت البيئة"، وبحث بعنوان "البعد السياسي ألسباب الفقر"، و"زكاة األنعام". وله مجموعة من الفتاوى المطولة تناقش قضايا مهمة طبع بعضها، كما نشرت له مجموعة من الحوارات والمحاضرات والخطب تتحدث عن "إعادة صياغة األمة "، وعن "الدين والحياة "، و"وحي المنابر"، و"المواهب السنية في الخطب الجمعية"، باإلضافة إلى سلسلة من المحاضرات في العقيدة والفكر اإلسالمي.