الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسلم بن يسار»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !مسلم بن يسار |- |تاريخ الولادة |لم يُذ...')
(لا فرق)

مراجعة ١٥:٥٠، ١٦ أغسطس ٢٠٢٢

الاسم مسلم بن يسار
تاريخ الولادة لم يُذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 100 الهجري القمري
كنيته أبو عبدالله
نسبه الأموي بالولاء
لقبه البصري
طبقته التابعي

مسلم بن يسار: كان من عُبّاد البصرة وفقهائها. ورُوِي عن قتادة أنه خامس خمسة من فقهاء البصرة. رَوَی عن بعض الصحابة وأورد له الشيخ الطوسي في «الخلاف» موردين في الفتاوى.

مسلم بن يسار (... ــ 100ق)

أبو عبد اللَّه البصري، الأُموي بالولاء وقيل مولى بني تيم من موالي طلحة. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

روى عن: عبدالله بن العباس، وأبيه يسار، وأبي الأشعث الصنعاني، وغيرهم.
حدّث عنه: محمد بن سيرين، و قتادة، و محمد بن واسع، وآخرون.

فقاهته وفتاواه

شهد دير الجماجم مع ابن الأشعث، وكان خامس خمسة من فقهاء البصرة كما روي ذلك عن قتادة. وقالوا: كان من عُبّاد البصرة وفقهائها.
روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن أبي قلابة عن مسلم بن يسار قال: قلنا له: أين منتهى البصر في الصلاة؟ قال: إن حيث يسجد فحسن.[٢]
وله في «الخلاف» موردان في الفتاوى.

من كلامه

ومن كلام مسلم: إياكم والمراء فإنّها ساعة جهل العالم، وبها يبتغي الشيطان زلته.
وقال: ما تلذّذ المتلذّذون بمثل الخلوة بمناجاة اللَّه عزّ وجلّ.

وفاته

توفّي في زمن عمر بن عبد العزيز سنة مائة وقيل: سنة إحدى ومائة.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 186، الطبقات لخليفة 353 برقم 1672، تاريخ خليفة 250، التأريخ الكبير 7- 275، المعرفة و التاريخ 2- 85، الجرح و التعديل 8- 198، مشاهير علماء الامصار 143 برقم 644، الثقات لابن حبّان 5- 390، حلية الاولياء 2- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 162 برقم 230، الخلاف للطوسي 1- 560 (طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 88، المنتظم 7- 62، تهذيب الاسماء و اللغات 2- 93، تهذيب الكمال 27- 551، سير أعلام النبلاء 4- 510، العبر 1- 90، دول الإسلام 1- 48، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 101 120) ص 258، البداية و النهاية 9- 195 و فيه: مات سنة 99، تهذيب التهذيب 10- 140، تقريب التهذيب 2- 247، شذرات الذهب 1- 119، الاعلام 7- 223 و فيه: مات سنة 108.
  2. المصنّف: 2- 254 برقم 3260. و المعنى: إن كان منتهى بصره مكان سجوده فحسن.