الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسعد بن سهل»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب''''أسعد بن سهل:''' كان من أكابر الأنصار وعلمائهم. ولد في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّ...')
(لا فرق)

مراجعة ٠٢:٤٣، ١٢ يونيو ٢٠٢٢

أسعد بن سهل: كان من أكابر الأنصار وعلمائهم. ولد في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ورآه، وانّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) هو الذي سمّاه باسم جدِّه لُامّه أسعد بن زرارة، وكنّاه بكنيته، ولذلك ذكره بعضهم في الصحابة. وهو الذي صلَّى بالناس حين حُصب عثمان بن عفان بالمسجد، وحيل بينه وبين الصلاة.

أسعد بن سهل (8 ــ 100ق)

ابن حنيف، الفقيه المعمَّر أبو أُمامة الأنصاري الأوسي. قيل: إنّه ولد في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ورآه، وانّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) هو الذي سمّاه باسم جدِّه لُامّه أسعد بن زرارة، وكنّاه بكنيته، ولذلك ذكره بعضهم في الصحابة. وكان من أكابر الأنصار وعلمائهم. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: أبيه، و عمر بن الخطاب، و عثمان بن عفان، و زيد بن ثابت، و عبدالله بن العباس، وطائفة. حدّث عنه: الزهري وسعد بن إبراهيم، وأبو حازم الأعرج، و محمد بن المنكدر، ويعقوب بن عبد اللَّه بن الأشج، و يحيى بن سعيد الأنصاري، وابناه: محمّد وسهل ؛ وآخرون. وكان كثير الحديث. وهو الذي صلَّى بالناس حين حُصب عثمان بن عفان بالمسجد، وحيل بينه وبين الصلاة.

وفاته

توفي سنة مائة وهو ابن نيف وتسعين سنة.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 82، التأريخ الكبير 2- 63، المعارف 175، المعرفة و التاريخ 1- 376، الكنى و الأَسماء للدولابي 14، مشاهير علماء الامصار ص 52 برقم 139، رجال الطوسي ص 7 برقم 58، الإستيعاب 1- 60 هامش الاصابة، أُسد الغابة 1- 72، مختصر تاريخ دمشق 4- 327، تهذيب الكمال 2- 525، سير أعلام النبلاء 3- 517، العبر 1- 89، تاريخ الإسلام للذهبي سنة (100) ص 510، الوافي بالوفيات 9- 27، البداية و النهاية 9- 198، تهذيب التهذيب 1- 263، تقريب التهذيب 1- 64، الاصابة 4- 9، مجمع الرجال 1- 200، شذرات الذهب 1- 118، جامع الرواة 1- 90، تنقيح المقال 1- 124، أعيان الشيعة 3- 297، معجم الرجال: 3- 84.