الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شهر رمضان»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
سطر ١٨: سطر ١٨:


ويتابع "لكن الرأي الغالب أنه مشتق من الرمضاء وأنه كان يأتي مع الرمضاء في كل سنة، لأن عرب الجاهلية كانوا يحسبون تاريخهم بسنة قمرية شمسية (مزج) فيضيفون 9 أشهر كل 24 سنة…". ويتابع مرسي "ويغلب أن يكون هذا الحساب متبعا في مكة دون البادية ومن يسكنها من الأعراب الذين لا يحسنون الحساب، ولكنهم يتبعون فيه أهل مكة بجوار الكعبة، لأن شريعة الكعبة هي التي كانت تسن لهم تحريم القتال في شهور من السنة وإباحته في سائر الشهور".
ويتابع "لكن الرأي الغالب أنه مشتق من الرمضاء وأنه كان يأتي مع الرمضاء في كل سنة، لأن عرب الجاهلية كانوا يحسبون تاريخهم بسنة قمرية شمسية (مزج) فيضيفون 9 أشهر كل 24 سنة…". ويتابع مرسي "ويغلب أن يكون هذا الحساب متبعا في مكة دون البادية ومن يسكنها من الأعراب الذين لا يحسنون الحساب، ولكنهم يتبعون فيه أهل مكة بجوار الكعبة، لأن شريعة الكعبة هي التي كانت تسن لهم تحريم القتال في شهور من السنة وإباحته في سائر الشهور".


=أعمال شهر رمضان=
=أعمال شهر رمضان=

مراجعة ٠٤:٣١، ٥ أبريل ٢٠٢٢

شهر رمضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجري القمري وهو شهر هام في التقويم الإسلامي. رمضان شهر مميز لدى المسلمين حيث أنزل فيه القرآن على النبيّ محمد (صلىّ الله عليه وآله وسلّم) في ليلة القدر، أحد ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان. يعتبر هذا الشهر ،شهر الخير، والتقوى، والإحسان. وخلال هذا الشهر، يصوم المسلمون عن الطعام والشراب خلال فترة ما بين شروق الشمس وغروبها. وصيام رمضان يُعَدُّ من أركان الإسلام. تُحدَّد بدايته ونهايته بواسطة التقويم الإسلامي القمري، من خلال استهلال القمر ورؤيته بصرياً في السماء، ويستمر إما 29 أو 30 يوماً.

وجه التسمية

إن الجذر "ر م ض" يدل على معنى الحِدّة في شيء من حَرّ وغيره. و"الرَّمَضُ هو شدّة الحَرّ، ومن هنا سُمي ما تسبّبه الشمس من شدّة الحرارة في الحجارة أو الرمل "رمضاء". وكان القدماء يستغلون هذه الحرارة الشديدة في صيد الظباء، فيتبعون الظبي في وقت الهاجرة حتى إذا أرهقوه وتفسّخت قوائمه من شدّة الحَر أخذوه، ويسمون ذلك: "التّرمُّض"، أما رَمْض الغنم فهو أن ترعَى في شدّة الحَرّ". وجاء في مدونة بموقع تعلم العربية "هذا عن الظباء والغنم، أما الفِصال (ومفردها الفَصيل، وهو ولد الناقة) فإن رَمَضها هو أن تبركَ حين يشتد الحَرّ من النهار وتحرق الأرض خفافها، وهو وقت الضحى، وفي فضل صلاة النافلة في هذا الوقت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صلاة الأوّابين إذا رمِضَت الفصال".


لكن ما علاقة رمضان بالحرّ ومن أين اكتسب اسمه هذا؟ يجيب المحرر اللغوي المهتم بقضايا الفكر واللغة والتربية، عن سؤاله "صحيح أن الصائم يرمَض في هذا الشهر ويصيب الحَرُّ جوفه من شدّة العطش، لكن قيل إن اسم رمضان جاء من أن العرب لما وضعوا أسماء الشهور قديما، سمّوها بالأَزمنة وأحوال الطقس التي تصاحبها آنذاك، فوافق بعضها موسم الندى والمطر فسموه ربيعًا، ووافق آخر أيام رَمَضِ الحرّ وشدّته، فسمّوه رمضان". ويتابع المحرر اللغوي أن "العرب تحسن التعبير عن المشاعر بمعانٍ حسيّة، لذلك تسمي حُرقة الغيظ "الرَّمَض"، كأنها حرارة حقيقية تحرق الجوف، وتقول: قد أرمَضه الأمر، أي أغاظه وأوجعه".

ويستدرك "ليس هذا الباب خاصا بالحرارة الشديدة فقط، بل يدل على معنى الحدّة عموما كما ذكرنا، لذلك فإن كل شيء حادٍّ هو "رَميض"، فيقال: هذا سكين رميض ونصل رميض وشفرة رميضة". ويكمل "وإذا أردت أن تصنع من حديدة سكينا، فإنك ترمِضها بين حجرين أملسين حتى ترقّ، ويقال: ارتمَضتُ لفلان، أي حزنت له، أما من ارتمضت كبده فقد فسدت، كأنها احترقت". ويختم "هذا أصل تسمية رمضان، ولكن هذا الشهر المبارك -رغم ما في اسمه من حرارة، وما في صومه من مشقة- موسم للغفران، ومحطة للبرّ والإحسان، وسبيل إلى الرضوان".

تسميات العرب قديما ونقل أبو بكر بن دريد الدوسي (223هـ/837م – 321هـ/933م) وهو شاعر وأديب من نسل ملك العرب مالك بن فهم الدوسي الأزدي أنه "لما نقلت أسماء الشهور عن اللغة القديمة، سموها بالأزمنة التي وقعت فيها، فوافق هذا الشهر شدة الحر، وقيل بل لأن وجوب صومه صادف شدة الحر، وقيل الصوم فيه عبادة قديمة فكأنهم سموه بذلك، لارتماضهم فيه من حر الجوع ومقاساة شدته". ويقال إن أول من سماها بهذه الأسماء "كلاب بن مرة" من قريش، وقيل كذلك إن العرب كانوا يرمضون أسلحتهم في رمضان أي يدقونها، ويشحذونها بين الحجارة استعدادا للحرب في شوال قبل حلول الأشهر الحرم".

كما سمى العرب الشهر الفضيل من قبل "ناتقًا" -ذكر ذلك الماوردي والزمخشري وغيرهما- لأنه ينتقهم أي يزعجهم بشدته عليهم، والقول إن رمضان مشتق من الرمض أي الحر، حكاه كذلك الأصمعي عن أبي عمرو. ومن هذا قولهم في سبب تسميته: لأن القلوب تأخذ فيه من حرارة الموعظة والفكرة في أمر الآخرة كما يأخذ الرمل والحجارة من حر الشمس، والرمضاء الحجارة المحماة. وفي كتابه "معجم رمضان" ينقل الأكاديمي المصري فؤاد مرسي (1925-1990) آراء متعددة عن سبب تسمية الشهر الفضيل باسمه، ويقول "يجوز أن اسم رمضان مشتق من الرمض وهو المطر يأتي قبل الخريف فيجد الأرض حارة محترقة".

ويتابع "لكن الرأي الغالب أنه مشتق من الرمضاء وأنه كان يأتي مع الرمضاء في كل سنة، لأن عرب الجاهلية كانوا يحسبون تاريخهم بسنة قمرية شمسية (مزج) فيضيفون 9 أشهر كل 24 سنة…". ويتابع مرسي "ويغلب أن يكون هذا الحساب متبعا في مكة دون البادية ومن يسكنها من الأعراب الذين لا يحسنون الحساب، ولكنهم يتبعون فيه أهل مكة بجوار الكعبة، لأن شريعة الكعبة هي التي كانت تسن لهم تحريم القتال في شهور من السنة وإباحته في سائر الشهور".

أعمال شهر رمضان

الأعمال المشتركة في شهر رمضان
أعمال وقت السحر
أدعية كل يوم
  • قراءة دعاء: اللّهُمَّ رَبَّ شَهْرَ رَمَضانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ القُرْآنَ وَافْتَرَضْتَ عَلى عِبادِكَ فِيهِ الصِّيامَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنِي حَجَّ بَيْتِكَ الحَرامِ فِي عامِي هذا وَفِي كُلِّ عامٍ وَاغْفِرْ لِي تِلْكَ الذُّنُوبَ العِظامَ فَإِنِّهُ لا يَغْفُرها غَيْرُكَ يا رَحْمنُ يا عَلامُ.[٣]
  • قراءة هذا التسبيح: سُبْحانَ اللّهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحانَ اللّهِ...[٤]
  • صلاة كل ليلة من شهر رمضان.[٥]
  • يذكر الله تعالى في كل يوم مائة مرة، بهذا الذكر: سُبْحانَ الضَّارِّ النَّافِعِ سُبْحانَ القاضِي بِالحَقِّ سُبْحانَ العَليِّ الاَعْلى، سُبحانَهُ وَبِحَمْدِهِ سُبحانَهُ وَتَعالى.[٦]
الدعاء بعد كل صلاة
  • قراءة هذه الأدعية بعد كل صلاة: اللهُمَّ ارْزُقْنِي حَجَّ بَيْتِك الحَرامِ فِي عامِي هذا وَفِي كُلِّ عامٍ ما أَبْقَيْتَنِي فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَعافِيَةٍ وَسَعَةِ رِزْقِ، وَلا تُخْلِنِي مِنْ تِلْكَ المَواقِفِ الكَرِيِمَةِ وَالمَشاهِدِ الشَّرِيفَةِ ، وَزِيارَةِ قَبْرِ نَبِيِّكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَفِي جَمِيعِ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالآخرةِ فَكُنْ لِي. اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِيما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ المَحْتُومِ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ مِنَ القَضاء الَّذِي لايُرَدُّ وَلايُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرامِ المَبْرُورِ حُجُّهُم، المَشْكُورِ سَعُيُهُم، المَغْفُورِ ذُنُوبُهُم، المُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فِيما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمْرِي وَتُوَسِّعَ عَلَيَّ رِزْقِي، وَتؤَدِّيَ عَنِّي أَمانَتِي وَدَيْنِي، آمِينَ رَبَّ العالَمِينَ.[٧]
  • يا عَلِيُّ يا عَظِيمُ، يا غَفُورُ يا رَحِيمُ، أَنْتَ الرَّبُّ العَظِيمُ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيٌْ وَهُوَ السَمِيعُ البَصِيرُ، وَهذا شَهْرٌ عَظَّمْتَهُ وَكَرَّمْتَهُ وَشَرَّفْتَهُ وَفَضَّلْتَهُ عَلى الشُهُورِ وَهُوَ الشَّهْرُ الَّذِي فَرَضْتَ صِيامَهُ عَلَيَّ وَهُوَ شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ القُرْآنَ هُدىً لِلناسِ وَبَيِناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرْقانِ، وَجَعَلْتَ فِيهِ لَيْلَةَ القَدْرِ وَجَعَلْتَها خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فَياذا المَنِّ وَلا يُمَنُّ عَلَيْكَ مُنَّ عَلَيَّ بِفَكَاكِ رَقَبَتِي مِنَ النّارِ فِي مَنْ تَمُنُّ عَلَيْهِ وَأَدْخِلْنِي الجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.[٨]
  • اللّهُمَّ أَدْخِلْ عَلى أَهْلِ القُبُورِ السُّرُورِ، اللّهُمَّ أَغْنِ كُلَّ فَقِيرٍ، اللّهُمَّ اشْبِعْ كُلَّ جائِعٍ، اللّهُمَّ اكْسُ كُلَّ عُرْيانٍ، اللّهُمَّ اقْضِ دَيْنَ كُلِّ مَدِينٍ، اللّهُمَّ فَرِّجْ عَنْْ كُلِّ مَكْروَبٍ، اللّهُمَّ رُدَّ كُلَّ غَرِيبٍ، اللّهُمَّ فُكَّ كُلَّ أَسِيرٍ، اللّهُمَّ أَصْلِحْ كُلَّ فاسِدٍ مِنْ أُمُورِ المُسْلِمِينَ، اللّهُمَّ اشْفِ كُلَّ مَرِيض، اللَّهُمَّ سُدَّ فَقْرَنا بِغِناكَ، اللّهُمَّ غَيِّرْ سُوءَ حالِنا بِحُسْنِ حالِكَ، اللّهُمَّ اقْضِ عَنّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنِا مِنَ الفَقْرِ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِْيرٌ.[٩]
مستحبات الإفطار
  • الإفطار من التمر. ويُستَحب تأخَيره عَن صلاة العشاء.[١٠]
  • أن يتصدق عند الإفطار، ويفطر الصائمين.[١١]
  • أن يدعو عِندَ الافطار بدعوات الافطار منها: أن يَقول: اللّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ.
بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ لَك صُمْنَا وَعَلَی رِزْقِك أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْ [فَتَقَبَّلْهُ] مِنَّا إِنَّك أَنْتَ السَّمِیعُ الْعَلِیمُ.[١٢]
  • يقول عند أول لقمة بأخذها: بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يا واسِعَ المَغْفِرَةِ اغْفِرْ لِي، ليغفر الله لَهُ.[١٣]
أعمال كل ليلة
  • قراءة دعاء الافتتاح.[١٤]
  • تلاوة سورة الدخان في كل ليلة مائة مرة.[١٥]
  • يُستَحب في كُل لَيلَة من لَيالي شَهر رَمَضان صلاة ركعتين، تقرأ في كُل ركعة الحَمدُ والتَوحيد ثلاث مرات، فاذا سلمت تقول: سُبْحانَ مَنْ هُوَ حَفِيظٌ لايَغْفَلُ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ رَحِيمٌ لا يَعْجَلُ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ قائِمٌ لايَسْهُو، سُبْحانَ مَنْ هُوَ دائِمٌ لا يَلْهُو. ثم تسبح بالتسبيحات الأَرْبع سبع مرات، ثم تقول: سُبْحانَكَ سُبْحانَكَ سُبْحانَكَ، ياعَظِيمُ اغْفِرْ لِي الذَّنْبَ العَظِيمَ. ثم تصلي عَلى النبي وآله عَشر مرات.[١٦]
  • قراءة هذا الدعاء: اللّهُمَّ رَبَّ شَهْرَ رَمَضانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ القُرْآنَ وَافْتَرَضْتَ عَلى عِبادِكَ فِيهِ الصِّيامَ ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنِي حَجَّ بَيْتِكَ الحَرامِ فِي عامِي هذا وَفِي كُلِّ عامٍ وَاغْفِرْ لِي تِلْكَ الذُّنُوبَ العِظامَ فَإِنِّهُ لا يَغْفُرها غَيْرُكَ يا رَحْمنُ يا عَلامُ.
  • قراءة هذا الدعاء: اللّهُمَّ بِرَحْمَتِكَ فِي الصَّالِحِينَ فَأَدْخِلْنا وَفِي عِلِّيِّينَ فَأَرْفَعْنا وَبِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ مِنْ عَيْنٍ سَلْسَبِيلٍ فَاسْقِنا وَمِنَ الحُورِ العِينِ بِرَحْمَتِكَ فَزَوِّجْنا وَمِنَ الوِلْدانِ المَخَلَّدِينَ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ فَأَخْدِمْنا وَمِنْ ثِمارِ الجَنَّةِ وَلُحُومِ الطَّيْرِ فَأَطْعِمْنا وَمِنْ ثِيابِ السُّنْدُسِ وَالحَرِيرِ وَالاسْتَبْرَقِ فَأَلْبِسْنا ، وَلَيْلَةَ القَدْرِ وَحَجَّ بَيْتِكَ الحَرامِ وَقَتْلا فِي سَبِيلِكَ فَوَفِّقْ لَنا وَصالِحَ الدُّعاءِ وَالمَسْأَلَةِ فَاسْتَجِبْ لَنا، وَإِذا جَمَعْتَ الأوَّلِينَ وَالآخِرِينَ يَوْمَ القِيامَةِ فَارْحَمْنا وَبَراءةً مِنَ النّارِ فَاكْتُبْ لَنا وَفِي جَهَنَّمَ فَلا تَغُلَّنا وَفِي عَذابِكَ وَهَوانِكَ فَلا تَبْتَلِنا وَمِنَ الزَّقُومِ وَالضَّرِيعِ فَلا تُطْعِمْنا وَمَعَ الشَّياطِينَ فَلا تَجْعَلْنا وَفِي النّارِ عَلى وُجُوهِنا فَلا تَكْبُبْنا وَمِنْ ثِيابِ النّارِ وَسَرابِيلِ القَطِرانِ فَلا تُلْبِسْنا وَمِنْ كُلِّ سُوءٍ يا لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ بِحَقِِّ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ فَنَجِّنا.[١٧]

الهوامش

  1. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 175 ــ 177.
  2. الطوسي، مصباح المتهجد، ص 582.
  3. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 144.
  4. الطوسي، مصباح المتهجد، ص 616.
  5. الكفعمي، المصباح، ص 562.
  6. الفيض الكاشاني، خلاصة الأذكار، ص 308.
  7. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 79.
  8. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 79.
  9. الكفعمي، المصباح، ص 617.
  10. الطوسي، مصباح المتهجد، ص 626.
  11. العلامة الحلي، الرسالة السعدية، ص 133.
  12. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 246.
  13. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 244.
  14. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 138.
  15. المجلسي، زادالمعاد، ص 84.
  16. الكفعمي، المصباح، ص 563.
  17. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 143.