الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السنباذية»
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١٠: | سطر ١٠: | ||
وبينما كان بين قمس وطبرستان قتله إيراني باسم لويان (لونان) عام 137 هـ. | وبينما كان بين قمس وطبرستان قتله إيراني باسم لويان (لونان) عام 137 هـ. | ||
<ref>مشکور محمد جواد، فرهنگ فرق اسلامی (موسوعة الفرق الإسلامية، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 خورشیدی، چاپ اول، ص 21 با ویرایش و اصلاح عبارات.</ref> | <ref>مشکور محمد جواد، فرهنگ فرق اسلامی (موسوعة الفرق الإسلامية، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 خورشیدی، چاپ اول، ص 21 با ویرایش و اصلاح عبارات.</ref> | ||
=الهوامش= | =الهوامش= |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٣٤، ٢٣ يناير ٢٠٢٢
السنباذية تشير إلى عدد من أتباع السنباذ الذي كان رجلاً زرادشيًا وكان اسمه بيروز إسبهبد.
التاريخ
كان سنباذ من قرية أهراوانه (آهن) في نيشابور وكان له صداقة مع أبو مسلم الخراساني وقد ارتقى في أيام حكمه. وكلما كان يذهب أبو مسلم منم مدينة الري إلى الخليفة، كان يسلمه الخليفة كنوزه.
الطلب بثأر أبي مسلم الخرساني
بعد مقتل أبو مسلم ، قام سنباذ ليطالب بثأره دمه وأخذ قمس و الري تحت إمرته واستولى على كنوز أبي مسلم.
سبب خروجه مع أبي مسلم
يقولون حول سبب خروجه بأن أحدا من عرب خراسان وبمساعدة من العرب الآخرين تآمروا ضده وقتلوا ابنه سرا. فدخل هو في أصحاب أبي مسلم لينتقم من هؤلاء العرب. يكتب الطبري بأن معظم رفاق سنباذ كانوا من أهالي منطقة الجبال أو الجبلية. فهو تقدم كبيرًا بحيث أن أكثر من مائة ألف شخص انضموا إليه. فأرسل منصور الخليفة العباسي أحد قادته باسم جمهور بن مرار العجلي مع عشرة آلاف رجل لمحاربته. ووفقًا لما نقله الطبري، وقعت هذه المعركة بين الهمذان والري وانهزم سنباذ وهرب.
مقتل سنباذ
وبينما كان بين قمس وطبرستان قتله إيراني باسم لويان (لونان) عام 137 هـ. [١]
الهوامش
- ↑ مشکور محمد جواد، فرهنگ فرق اسلامی (موسوعة الفرق الإسلامية، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 خورشیدی، چاپ اول، ص 21 با ویرایش و اصلاح عبارات.