الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمود عبدالغني عاشور»
لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٢٩: | سطر ٢٩: | ||
|} | |} | ||
</div> | </div> | ||
'''محمود عبد الغني عاشور''': أمين عامّ دار [[التقريب بين المذاهب الإسلامية|التقريب بين المذاهب]]، ووكيل الأزهر الشريف | '''محمود عبد الغني عاشور''': أمين عامّ دار [[التقريب بين المذاهب الإسلامية|التقريب بين المذاهب]]، ووكيل الأزهر الشريف سابقاً. | ||
=النشاطات الوحدوية= | |||
هو عضو الجمعية العمومية [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية|للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]. | |||
== المراجع | =نيله جائزة رائد التقريب= | ||
نال الشيخ محمود سنة 2008 م جائزة المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية بعنوان «رائد تقريب» تقديراً لجهوده التي بذلها في مجال الوحدة والتقريب. | |||
=من تصريحاته= | |||
يقول في تصريح له: «إنّنا اليوم في حاجة إلى المبادرة من كلّ مسلم، وليس على مستوى القيادات فحسب، وذلك حتّى نستطيع أن نتصدّى للفتنة، فالمسلمون إذا أخذوا موقفاً من هذه الفتنة فسيصلون إلى برّ الأمان، خاصّة أنّ [[القرآن الکریم|القرآن الكريم]] يؤكّد أُخوّة المسلمين، فإذا كان اللَّه سبحانه وتعالى قد آخى بين المسلمين بنصّ قرآني فلا يجوز لبشر أن يفرّق بين شيعي وسنّي». | |||
= المراجع = | |||
(انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 154). | (انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 154). | ||
<br> | <br> | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٠٦، ٢٣ يناير ٢٠٢٢
| الاسم | محمود عبدالغني عاشور |
|---|---|
| الاسم الکامل | محمود عبدالغني عاشور |
| تاريخ الولادة | |
| محل الولادة | |
| تاريخ الوفاة | |
| المهنة | أمين عامّ دار التقريب بين المذاهب، ووكيل الأزهر الشريف سابقاً، وعضو الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية |
| الأساتید | ثبت نشده |
| الآثار | ثبت نشده |
| المذهب | سنّی |
محمود عبد الغني عاشور: أمين عامّ دار التقريب بين المذاهب، ووكيل الأزهر الشريف سابقاً.
النشاطات الوحدوية
هو عضو الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية.
نيله جائزة رائد التقريب
نال الشيخ محمود سنة 2008 م جائزة المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية بعنوان «رائد تقريب» تقديراً لجهوده التي بذلها في مجال الوحدة والتقريب.
من تصريحاته
يقول في تصريح له: «إنّنا اليوم في حاجة إلى المبادرة من كلّ مسلم، وليس على مستوى القيادات فحسب، وذلك حتّى نستطيع أن نتصدّى للفتنة، فالمسلمون إذا أخذوا موقفاً من هذه الفتنة فسيصلون إلى برّ الأمان، خاصّة أنّ القرآن الكريم يؤكّد أُخوّة المسلمين، فإذا كان اللَّه سبحانه وتعالى قد آخى بين المسلمين بنصّ قرآني فلا يجوز لبشر أن يفرّق بين شيعي وسنّي».
المراجع
(انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 154).