الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمود عكّام»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٤٤: سطر ٤٤:
<br>ومن الكتب التي ألّفها بالاشتراك مع الآخرين: الإسلام والدور المنتظر، من أجل أخلاقٍ أفضل للقرن 21، الحوار والديمقراطية في الشرق الأوسط، الاستنساخ بين العلم والفلسفة والدين، الخطاب الإسلامي المعاصر، الإسلام- الخطاب العربي وقضايا العصر، الإسلام وظاهرة العنف.
<br>ومن الكتب التي ألّفها بالاشتراك مع الآخرين: الإسلام والدور المنتظر، من أجل أخلاقٍ أفضل للقرن 21، الحوار والديمقراطية في الشرق الأوسط، الاستنساخ بين العلم والفلسفة والدين، الخطاب الإسلامي المعاصر، الإسلام- الخطاب العربي وقضايا العصر، الإسلام وظاهرة العنف.
<br>والدكتور عكّام يشرف أيضاً على سلسلة «غرب وشرق» وعلى «الموسوعة الإسلامية الميسّرة».
<br>والدكتور عكّام يشرف أيضاً على سلسلة «غرب وشرق» وعلى «الموسوعة الإسلامية الميسّرة».
<br>يقول عكّام من مقالة له نشرتها مجلّة «رسالة التقريب» الطهرانية سنة 2000 م:<br>«ندعو المسلمين إلى حوار يقرّب بعد إذ يعرّف، فالمشكلة في أحكام متّخذة حيال بعضنا، لا تستند إلى معرفة موثّقة عن بعضنا.
<br>يقول عكّام من مقالة له نشرتها مجلّة «[[رسالة التقريب]]» الطهرانية سنة 2000 م:<br>«ندعو المسلمين إلى حوار يقرّب بعد إذ يعرّف، فالمشكلة في أحكام متّخذة حيال بعضنا، لا تستند إلى معرفة موثّقة عن بعضنا.
<br>أيّها المسلمون! التقوا على مائدة الحوار، وليجنّد كلّ منّا نفسه ليسمع الآخر حتّى يعرفه... فإلى متى نطرح الحوار أُسلوباً جميلًا للتغنّي دون التبنّي؟! <br>
<br>أيّها المسلمون! التقوا على مائدة الحوار، وليجنّد كلّ منّا نفسه ليسمع الآخر حتّى يعرفه... فإلى متى نطرح الحوار أُسلوباً جميلًا للتغنّي دون التبنّي؟! <br>
وإلى متى سنظلّ أُسارى جرائم التاريخ التي باعدت بعضنا عن بعض؟! وإلى متى سنبقى نردّد المصالحة باللسان، ونسلك سبيل المسالحة بالفعل والميدان؟! وإلى متى سنتوارى عن ساح المسامحة لنظهر في قعر المسافحة؟! وإلى متى سنعيش الفرقة قدراً ننسج خيوطه بدمائنا المسترخصة منّا؟! وإلى متى سيلاحقنا الماضي المرفوض ليغدوا الواقع والحاضر المفروض؟<br>لقد سامنا كلّ مفلس، وانتزع مهابتنا من قلب عدوّنا، حتّى صارت خطوط التاريخ أقوى في تكويننا من نصوص القرآن، وذبذبات السياسة في ملفّ الزمن السابق أقوى وأعظم أثراً من معاني السنّة المشرّفة الداعية إلى الوحدة والاعتصام. <br>
وإلى متى سنظلّ أُسارى جرائم التاريخ التي باعدت بعضنا عن بعض؟! وإلى متى سنبقى نردّد المصالحة باللسان، ونسلك سبيل المسالحة بالفعل والميدان؟! وإلى متى سنتوارى عن ساح المسامحة لنظهر في قعر المسافحة؟! وإلى متى سنعيش الفرقة قدراً ننسج خيوطه بدمائنا المسترخصة منّا؟! وإلى متى سيلاحقنا الماضي المرفوض ليغدوا الواقع والحاضر المفروض؟<br>لقد سامنا كلّ مفلس، وانتزع مهابتنا من قلب عدوّنا، حتّى صارت خطوط التاريخ أقوى في تكويننا من نصوص القرآن، وذبذبات السياسة في ملفّ الزمن السابق أقوى وأعظم أثراً من معاني السنّة المشرّفة الداعية إلى الوحدة والاعتصام. <br>
Write، confirmed، steward، إداريون
٣٬٣٠٦

تعديل