نتائج البحث

وجه المقارنة بين كتابة القرآن وجمعه وبين أناجيل النصارى؟ فالقرآن جمعه الصحابة بأنفسهم، ولم يقع بينهم اختلاف فيه ثم نقل إلينا القرآن نقلاً متواتراً تنقله

البعثة فهو الذي كتب القرآن وخطه بيمينه ليأتينا القرآن كما هو الآن، ويقول إن معجزة النبي (صلى الله عليه وآله) كانت قراءة وكتابة القرآن فقومه كانوا يعلمون

دائما إنَّ الرسول أمي ونفخر بذلك، فهل تخشون أن نقول إنه ربما نشك أنه كتب القرآن أنا لا أظن إطلاقا أن الرسول أمي لا يعرف القراءة أو الكتابة لقد علم الرسل

(صلى الله عليه وآله) جامع القرآن في قلبه الشريف وسيد الحفاظ في عصره، ومرجع المسلمين في كل ما يعنيهم من أمر القرآن وعلوم القرآن، وكان يقرؤه على الناس على

بهذين الاسمين القرآن والكتاب، يلاحظ معنى الضم والجمع؛ ونحن نرى كلمات وآيات القرآن مضمومة إلى بعضها ضما متناسقا متماسكا معجزا، وكل من قرأ فى القرآن وسمع آيات

آية السؤال إحدی الآیات القرآنیة التي استدل بها العلماء فی شتّی المباحث من علم اصول الفقه، وتسمّی آیة الذکر أیضاً وهي قوله تعالى: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِن

آية الإعتبار هي من جملة الآیات القرآنیة التي استدل بها علماء الاصول من الشیعة والسنة علی حجیة القیاس، لأن القیاس إعتبار. وهي قوله تعالى: «يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم

زمان ومكان أفرادا وجماعات. أن يجعلوا القرآن الكريم إمامهم ومرشدهم. وأن يرسّخوا هذه العقيدة في أبنائهم؛ فمن القرآن يستمدُّ المسلمون عقيدتهم وعبادتهم، وإليه

أَوْصِنَا. فَقَالَ: «عَلَيْكُمْ بِالْقُرْآنِ، فَإِنَّهُ نُورُ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، وهَدي النَّهَارِ». عن وهب: «القرآن هو النور المبين، و الذكر الحكيم

دون الله، وفضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه فمن وقر القرآن فقد وقر الله ومن لم يوقر القرآن فقد استخف بحق الله وحرمة القرآن عند الله كحرمة

التلاوة أنها تكون للقرآن، و جعله بعضهم أعم من تلاوة القرآن و غيره». قال إسماعيل حقي: «الفرق بين التلاوة والقراءة ان التلاوة قراءة القرآن متتابعة كالدراسة

رابطة الفطرة والكون من الأبحاث الجذرية التي لو كشف عنها الغطاء لانكشف كثير من روابط الإنسان مع بئته والآخرين. الفطرة؛ تعني التَّعرُّف بالمبادئ وقوانين

عن فضائل القرآن الکريم فإن هذا الموضوع يتطلب مؤلفاً واسعاً متشعباً خاصاً به و لکننا سوف نقتصر علي بعض الآيات و الروايات التي تدل علي عظمة القرآن الکريم و

معجزة النبي هي القرآن الذي هو كلام الله بلفظة وإلا فلم يعد للرسول دلالة على أنه ينطق عن الله وانه رسول الله». قال الهاشمي الخوئي: «القرآن الَّذى هو كلام

الله سبحانه وتعالی القرآن يوضّح ما نحتاج إليه فعلاً في الحاضر وفى المستقبل، فالقرآن ما فرط في شيء نحتاج إليه. لذا يرتبط البيان في القرآن بالهدى والرحمة والبشرى

نزل به القرآن، قال تعالى: «وَرَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا» وروي عن زيد بن ثابت أنّ رسول الله (صلى الله عليه و آله وسلم) قال «إنّ الله يحبّ أن يقرأ القرآن كما أنزل»،

فقال: رجل أوتي الايمان ولم يؤت القرآن ورجل أوتي القرآن ولم يؤت الايمان ورجل أوتي القرآن وأوتي الايمان ورجل لم يؤت القرآن ولا الايمان، قال: قلت: جعلت فداك

(عليه السلام): «اعلموا ان هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش، والهادي الذي لا يضل، والمحدث الذي لا يكذب، وما جالس هذا القرآن أحد الا قام عنه بزيادة أو نقصان:

المائدة التي هي بإجماع الفريقين آخر ما نزل من القرآن الكريم، ترونها ليست في آخر القرآن، بل في أوائل القرآن، ما الغرض من هذا؟ فهذا نوع من التحريف لا ريب

قال يوسف الحاطي: «ومن تعريف القرآن الكريم وتعريف نوعي الحديث (القدسي و غير القدسي) تتضح لنا فروق القرآن عنها، وهي: 1- القرآن الكريم نزل بلفظه ومعناه أما