انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عادل عبد المهدي»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٢٨: سطر ٢٨:
=المولد والنشأة=
=المولد والنشأة=


ولد عادل عبد المهدي المنتفكي عام 1942 في منطقة البتاوين ببغداد، وشارك والده في ثورة العشرين العراقية، وأصبح وزيراً في عهد الملك فيصل الأوّل في عشرينيات القرن الماضي.
ولد عادل عبد المهدي المنتفكي عام 1942 في منطقة البتاوين ببغداد، وشارك والده في ثورة العشرين العراقية، وأصبح ذلك الوالد وزيراً في عهد الملك فيصل الأوّل في عشرينيّات القرن الماضي.


=الدراسة والتكوين=
=الدراسة والتكوين=
سطر ٤٠: سطر ٤٠:
انتمى إلى حزب البعث، ثمّ إلى الشيوعية الماوية (أثناء وجوده في فرنسا)، ثمّ انخرط في التيّار الإسلامي الشيعي بعد الثورة الإيرانية.
انتمى إلى حزب البعث، ثمّ إلى الشيوعية الماوية (أثناء وجوده في فرنسا)، ثمّ انخرط في التيّار الإسلامي الشيعي بعد الثورة الإيرانية.


ورغم أنّ منافسيه يعدّونه انتهازياً دخل التيّار الإسلامي بحثاً عن مناصب سياسية، غير أنّه يبرّر تحوّلاته الفكرية والسياسية بقوله : إنّ الأمر استغرق خمسين عاماً، وهي فترة طبيعية ليتغيّر فيها المرء، كما يصف نفسه بالسياسي الواقعي لكن مع الحفاظ على المبادئ.
وهو يبرّر تحوّلاته الفكرية والسياسية بقوله : إنّ الأمر استغرق خمسين عاماً، وهي فترة طبيعية ليتغيّر فيها المرء، كما يصف نفسه بالسياسي الواقعي لكن مع الحفاظ على المبادئ.


=الوظائف والمسؤوليّات=
=الوظائف والمسؤوليّات=
سطر ٤٨: سطر ٤٨:
=التجربة السياسية=
=التجربة السياسية=


التحق عادل عبد المهدي بحزب البعث في بداية شبابه عندما كان الحزب في سنوات تأسيسه الأولى، وكانت له صلة معروفة بالرئيس العراقي صدّام حسين.
التحق عادل عبد المهدي بحزب البعث في بداية شبابه عندما كان الحزب في سنوات تأسيسه الأولى، وتأثّر بالأفكار القومية العربية والاشتراكية، لكنّه ترك حزب البعث عام 1963، وتعرّض للسجن، وحُكم عليه بالإعدام في ستّينيّات القرن الماضي.
 
تأثّر بالأفكار القومية العربية والاشتراكية، لكنّه ترك حزب البعث عام 1963، وتعرّض للسجن، وحُكم عليه بالإعدام في ستّينيّات القرن الماضي.


عمل منذ بداية الثمانينيّات مع السيّد محمّد باقر الحكيم والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الذي كان قيادياً فيه ومثّله في العديد من الدول والمناسبات.
عمل منذ بداية الثمانينيّات مع السيّد محمّد باقر الحكيم والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الذي كان قيادياً فيه ومثّله في العديد من الدول والمناسبات.
٢٬٧٩٦

تعديل