Write، بيروقراطيون، إداريون
٤٬٩٤١
تعديل
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''أخبار الإحتیاط:''' وهي الأخبار التي استُدِلَّ بها على الاحتياط، وهي أعمّ من أخبار التوقُّف و...') |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''أخبار الإحتیاط:''' وهي الأخبار التي استُدِلَّ بها على | '''أخبار الإحتیاط:''' وهي الأخبار التي استُدِلَّ بها على [[الاحتياط]]، وهي أعمّ من أخبار التوقُّف والتثليث والآمرة بالاحتياط مباشرةً. | ||
==نماذج من أخبار الإحتیاط== | ==نماذج من أخبار الإحتیاط== | ||
عن أبي عبدالله(ع): «...أرجِه حتّی تلقی إمامَك؛ فإنّ الوقوفَ عند الشبهات خيرٌ من الاقتحام في الهلكات».<ref> الوسائل 18 : 67 – 75 ، الباب 9 من أبواب صفات القاضي ، الحديث الأوّل .</ref> | عن '''[[أبي عبدالله]]'''(ع): «...أرجِه حتّی تلقی إمامَك؛ فإنّ الوقوفَ عند الشبهات خيرٌ من الاقتحام في الهلكات».<ref> الوسائل 18 : 67 – 75 ، الباب 9 من أبواب صفات القاضي ، الحديث الأوّل .</ref> | ||
وعن أبي عبدالله(ع): «إنّ علی كلّ حقٍّ حقيقةً و علی كلّ صوابٍ نوراً، فما وافق كتابَ الله فخذوه و ما خالف كتابَ الله فدعوه».<ref>تاریخ الیعقوبی، ج2ص381</ref> | وعن أبي عبدالله(ع): «إنّ علی كلّ حقٍّ حقيقةً و علی كلّ صوابٍ نوراً، فما وافق كتابَ الله فخذوه و ما خالف كتابَ الله فدعوه».<ref>تاریخ الیعقوبی، ج2ص381</ref> | ||
وفي روايات الزهري، والسكونيّ، وعبدالأعلی: «الوقوفُ عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة، وتركُكَ حديثاً لم تَروِهِ خيرٌ من روايتك حديثاً لم تُحصِه»<ref>کليني، الکافي، ج1ص؟</ref>، وعن النبيّ(ص) أنّه قال: «لا تجامعوا في النكاح علی الشبهة، وقفوا عند الشبهة، فإنّ الوقوف عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة».<ref>طوسی، تهذیب الأحکام، ج7ص474</ref> | وفي روايات الزهري، والسكونيّ، وعبدالأعلی: «الوقوفُ عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة، وتركُكَ حديثاً لم تَروِهِ خيرٌ من روايتك حديثاً لم تُحصِه»<ref>کليني، الکافي، ج1ص؟</ref>، وعن النبيّ(ص) أنّه قال: «لا تجامعوا في النكاح علی الشبهة، وقفوا عند الشبهة، فإنّ الوقوف عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة».<ref>طوسی، تهذیب الأحکام، ج7ص474</ref> |