|
|
سطر ١: |
سطر ١: |
| الطائفة من الشيء : الجزء منه، والطائفة : الجماعة من الناس، وتقع على الواحد.<br>وقد حمل هذا المصطلح في أحشائه من رواسب التاريخ إيحاءات الانغلاق والجمود وحتّى الفرقة ! ولهذا فهو مصطلح غير محبّب التداول.<br>وقد استعمل القرآن الكريم هذ المصطلح بعيداً عن أيّة مضامين مذهبية أو فلسفية، فالطائفة جماعة من الناس من غير تحديد لهويتهم مذهبياً أو فلسفياً، كقوله تعالى : (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي اَلدِّينِ) (سورة التوبة : 122).<br>
| | '''طرق القضاء في الشريعة الإسلامية''' كتاب [[الفقه المقارن|فقهي مقارن]] ألّفه الأُستاذ [[أحمد إبراهيم إبراهيم]] المتوفّى سنة 1945 م.<br> |
| | |
| | |
| | [[تصنيف: الكتب التقریبیة]] |