انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التحسين والتقبيح عند المعتزلة»

ط
استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش|2}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}'
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش|2}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
سطر ٢٤: سطر ٢٤:
<br>ووجه الاستدلال بهذه الآيات هو أنّ الإنسان لو كان معذورا بترك الاستدلال بالعقول وعدم العمل وفق ما تحسّنه أو تقبّحه، لما عاتبهم اللّه‏ في الآيات السابقة ولما كان معنى للآيات أصلاً <ref>. قواطع الأدلّة ابن السمعاني 2: 817، كشف الأسرار 4: 382، اُنظر: آراء المعتزلة الاُصول‏ية: 168 ـ 172.</ref>.
<br>ووجه الاستدلال بهذه الآيات هو أنّ الإنسان لو كان معذورا بترك الاستدلال بالعقول وعدم العمل وفق ما تحسّنه أو تقبّحه، لما عاتبهم اللّه‏ في الآيات السابقة ولما كان معنى للآيات أصلاً <ref>. قواطع الأدلّة ابن السمعاني 2: 817، كشف الأسرار 4: 382، اُنظر: آراء المعتزلة الاُصول‏ية: 168 ـ 172.</ref>.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش|2}}
{{الهوامش}}


[[تصنيف: اصطلاحات الأصول]]
[[تصنيف: اصطلاحات الأصول]]
[[تصنيف: اصطلاحات الکلام]]
[[تصنيف: اصطلاحات الکلام]]