انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن»

أُضيف ٩٧٥ بايت ،  ١٤ ديسمبر ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #bacef8; line-height:1.4em; padding-bottom: 50px;"><noinclude>  
<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #bacef8; line-height:1.4em; padding-bottom: 50px;"><noinclude>  
'''القرآن الکریم''' كلام اللّه المنزّل على رسوله [[النبي محمد المصطفى]] (صلى الله عليه و آله)، والمعجزة الخالدة، وهو المصدر الأوّل من مصادر التشريع عند المسلمين، والعروة الوثقى التي يتمسّك بها لجمع ولمّ شمل [[الأُمّة الإسلامية]]. وقد عدّ كثير من المفكّرين والباحثين أنّ أهمّ سبب في انحطاط المسلمين في هذه العصور إنّما هو الابتعاد عن كتاب اللّه وعدم العمل به.<br><br>
'''القرآن الکریم''' كلام اللّه المنزّل على رسوله [[النبي محمد المصطفى]] (صلى الله عليه و آله)، والمعجزة الخالدة، وهو المصدر الأوّل من مصادر التشريع عند المسلمين، والعروة الوثقى التي يتمسّك بها لجمع ولمّ شمل [[الأُمّة الإسلامية]]. وقد عدّ كثير من المفكّرين والباحثين أنّ أهمّ سبب في انحطاط المسلمين في هذه العصور إنّما هو الابتعاد عن كتاب اللّه وعدم العمل به.<br><br>
 
=الهَدَفُ منَ إنزالِ  الْقُرآنِ الْكَريمِ=
'''الهدف من إنزال الْقرآن الكريم''' هو هداية الناس وإخراجهم من ظلمات الشرك والمعاصي إلى نور التوحيد والطاعات لتتحقق لهم بذلك سعادة الدنيا والآخرة. قال الله تعالى: «كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ». 
وأيضاً ليتدبَّرَ العباد ويتعظوا ويتذكروا ويستعدوا ليوم القيامة. قال تعالى: «كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ».
</div>
</div>
=فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين=
=فضل القرآن الكريم في روايات الفريقين=
٤٬٩٤١

تعديل