Write، confirmed، steward، إداريون
٣٬٣٠٦
تعديل
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
|||
سطر ٣٧: | سطر ٣٧: | ||
=تأليفاته= | =تأليفاته= | ||
من أهمّ مؤلّفاته وأبحاثه: نظرية تغيّر الظروف في القانون الدولي، دروس في الجنسية ومراكز الأجانب، المنظّمات الدولية، الوجيز في القانون الدولي، الوسيط في القانون الدولي العامّ، النظم الدبلوماسية والقنصلية، قضايا فلسطين أمام القانون الدولي، النظام<br>الإداري السعودي، الإطار القانوني للنظام الاقتصادي الدولي الجديد، المدخل للتشريع السعودي (بالاشتراك)، معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية على ضوء أحكام القانون الدولي، قواعد العلاقات الدولية في القانون الدولي والشريعة الإسلامية، قانون العلاقات الدولية، الإطار التشريعي للنشاط الإعلامي، القانون الدولي لحقوق الإنسان، القانون الدولي الإنساني مقارنة بالشريعة الإسلامية، من أوراق القضية الفلسطينية، دراسات في القانون الدولي الاقتصادي... مدخل إنساني، الإطار القانوني للنشاط الإعلامي، اتّحاد الجمهوريات العربية (بالاشتراك)، الجنسية ومركز الأجانب... مذكّرات على الاستنسل، العلاقات الدبلوماسية بين الشريعة الإسلامية والقانون الدولي، نظام الدولة في الإسلام، الإسلام وحقوق الإنسان، أحكام الحرب والحياد في الشريعة الإسلامية والقانون الدولي، أخلاقيات الحرب في السيرة النبوية. | من أهمّ مؤلّفاته وأبحاثه: نظرية تغيّر الظروف في القانون الدولي، دروس في الجنسية ومراكز الأجانب، المنظّمات الدولية، الوجيز في القانون الدولي، الوسيط في القانون الدولي العامّ، النظم الدبلوماسية والقنصلية، قضايا فلسطين أمام القانون الدولي، النظام<br>الإداري السعودي، الإطار القانوني للنظام الاقتصادي الدولي الجديد، المدخل للتشريع السعودي (بالاشتراك)، معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية على ضوء أحكام القانون الدولي، قواعد العلاقات الدولية في القانون الدولي والشريعة الإسلامية، قانون العلاقات الدولية، الإطار التشريعي للنشاط الإعلامي، القانون الدولي لحقوق الإنسان، القانون الدولي الإنساني مقارنة بالشريعة الإسلامية، من أوراق القضية الفلسطينية، دراسات في القانون الدولي الاقتصادي... مدخل إنساني، الإطار القانوني للنشاط الإعلامي، اتّحاد الجمهوريات العربية (بالاشتراك)، الجنسية ومركز الأجانب... مذكّرات على الاستنسل، العلاقات الدبلوماسية بين الشريعة الإسلامية والقانون الدولي، نظام الدولة في الإسلام، الإسلام وحقوق الإنسان، أحكام الحرب والحياد في الشريعة الإسلامية والقانون الدولي، أخلاقيات الحرب في السيرة النبوية. | ||
<br>وله أكثر من خمس مائة مقال وتحقيق صحفي وحوار أُجري معه منشور في جرائد:<br> | <br>وله أكثر من خمس مائة مقال وتحقيق صحفي وحوار أُجري معه منشور في جرائد:<br>«جريدة الأهرام، وجريدة الأخبار، وجريدة الجمهورية، وجريدة الوفد، وجريدة الأحرار، وجريدة عقيدتي، وجريدة اللواء الإسلامي، وجريدة صوت الأزهر»، ومجلّة رابطة العالم الإسلامي، وجريدة العالم الإسلامي، وجريدة الشرق الأوسط، وجريدة الحياة الدولية، وجريدة عكاظ، وجريدة الراية القطرية، وجريدة الاتّحاد الإماراتية، وجريدة القبس الكوتية، وجريدة الأنباء الكويتية، ومجلّة الوعي الإسلامي، ومجلّة منار الإسلام، و[[مجلّة الأزهر|مجلّة «الأزهر»]]، وغيرها. | ||
=آرائه الوحدوة= | =آرائه الوحدوة= | ||
يقول في حوار أجرته معه مجلّة «[[رسالة التقريب]]» عام 2000 م: «نحن نعلم أنّ الدين له أحكام ثابتة وأحكام متغيّرة، واللَّه سبحانه وتعالى يقول: هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا....، فالآية نفسها تشير إلى أنّ هناك قواعد ثابتة وآيات محكمة لا ينبغي التفريط بها أبداً، فهي ثوابت، وهناك إطار آخر متغيّر. ومن حكمة الإسلام أنّه لا يجمّد الناس في قوالب وأُطر محدّدة، وإنّما يترك للعقل البشري مجالًا واسعاً، ف[[القواعد التشريعية|القواعد<br>التشريعية]] ليست كثيرة، وهي قواعد كلّية، وهناك مجال كثير لتفسيرات متعدّدة لها تتلاءم مع ظروف حياة الإنسان، ولهذا كانت [[المذاهب الفقهية]]، وكانت الاجتهادات داخل المذهب الفقهي أيضاً. ولذا نجد اجتهادات واسعة، وكذلك تفاسير للقرآن والسنّة. | يقول في حوار أجرته معه مجلّة «[[رسالة التقريب]]» عام 2000 م: «نحن نعلم أنّ الدين له أحكام ثابتة وأحكام متغيّرة، واللَّه سبحانه وتعالى يقول: هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا....، فالآية نفسها تشير إلى أنّ هناك قواعد ثابتة وآيات محكمة لا ينبغي التفريط بها أبداً، فهي ثوابت، وهناك إطار آخر متغيّر. ومن حكمة الإسلام أنّه لا يجمّد الناس في قوالب وأُطر محدّدة، وإنّما يترك للعقل البشري مجالًا واسعاً، ف[[القواعد التشريعية|القواعد<br>التشريعية]] ليست كثيرة، وهي قواعد كلّية، وهناك مجال كثير لتفسيرات متعدّدة لها تتلاءم مع ظروف حياة الإنسان، ولهذا كانت [[المذاهب الفقهية]]، وكانت الاجتهادات داخل المذهب الفقهي أيضاً. ولذا نجد اجتهادات واسعة، وكذلك تفاسير للقرآن والسنّة. |