انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأخلاقية الإسلامية عند الاختلاف»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٤: سطر ٤:


وقد اعتبر فقهاء الإسلام الاختلاف نعمة من اللّه تعالى على عباده، وأنّه نوع من النضج الفكري والنظر العقلي مادام يقوم على الدليل ويستند إلى الحجّة.
وقد اعتبر فقهاء الإسلام الاختلاف نعمة من اللّه تعالى على عباده، وأنّه نوع من النضج الفكري والنظر العقلي مادام يقوم على الدليل ويستند إلى الحجّة.


ومن أهمّ العوائق الفكرية والأخلاقية التي تقف عائقاً دون [[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] الابتعاد عن الأساليب الإسلامية في التعامل عند الاختلاف، بحيث لا نجد الأخلاقية الإسلامية حاكمة في مقاربة الاختلاف الفكري أو المذهبي.
ومن أهمّ العوائق الفكرية والأخلاقية التي تقف عائقاً دون [[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] الابتعاد عن الأساليب الإسلامية في التعامل عند الاختلاف، بحيث لا نجد الأخلاقية الإسلامية حاكمة في مقاربة الاختلاف الفكري أو المذهبي.
٢٬٧٩٦

تعديل