نتائج البحث

بهم يوم الغدير نبيهم * بخم فاسمع بالرسول مناديا هذا مجمل القول في واقعة الغدير، وقد أصفقت الأمة على هذا وليست في العالم كله وعلى مستوى البسيط واقعة إسلامية

الحجاج ، وتشتهر بوجود بركة في هذا المكان كانت تتجمع فيها مياه الأمطار. تقع غدير على بعد 3-4 كم من الجحفة ، وتقع الجحفة على بعد 64 كم من مكة ، وهي واحدة من

في إقرار خلافة من تقدّمه. 7 - نظرية السيّد أمير علي الهندي القائل بأنّ واقعة غدير خمّ تعني ترشيح الإمام علي عليه السلام للخلافة، وليس تنصيبه خليفة. 8 -

أنشد اللَّه رجلًا سمع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وشهد يوم غدير خم إلَّا قام، ولا يقوم إلَّا من قد رآه، فقام اثنا عشر رجلًا فقالوا قد رأيناه

بالنهروان، يدعوهم إلى‏ الطاعة وترك المشاقّة. وأورده الأميني ضمن رواة واقعة الغدير. روى‏ البراء عن النبي صلى الله عليه وآله والإمام علي عليه السلام. وروى‏

الآية: «يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ» يوم غدير خمّ في علي بن أبي طالب رضي اللَّه عنه ولعطية العوفي تفسير القرآن الكريم،

يومئذٍ، وقيل: بايع. ويبدو من روايته لـ حديث الغدير في حجة الوداع أنّه أدرك النبي صلى الله عليه وآله، وشهد واقعة الغدير. كما وحضر فتح «عذراء» قرب الشام مع حجر

في إقرار خلافة من تقدّمه . 7 ـ نظرية السيّد أمير علي الهندي القائل بأنّ واقعة غدير خمّ تعني ترشيح الإمام علي (عليه السلام) للخلافة ، وليس تنصيبه خليفة .

في إقرار خلافة من تقدّمه . 7 ـ نظرية السيّد أمير علي الهندي القائل بأنّ واقعة غدير خمّ تعني ترشيح الإمام علي (عليه السلام) للخلافة ، وليس تنصيبه خليفة .

وكان رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) قد أنذرها وحذّرها عن خصوص واقعة الجمل. فقد أخرج أحمد بن حنبل من طريق قيس قال: لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني

بين قبيلتي الأوس والخَزْرج. وكان لزيد أبناء كثيرون، وقد قُتل عدد منهم في واقعة الحرّة. أسلم زيد عندما قدم النبي صلى الله عليه وآله المدينة، وكان عمره آنذاك

(المعروف بالمثلّث) وبنتاً وهي زينب . وقد حضرت فاطمة مع زوجها الحسن بن الحسن في واقعة كربلاء، وبعد شهادة أبيها الإمام الحسين ‏عليه السلام كانت ضمن الأسرى‏ من عائلة

وصفها ابن حجر بالأمور الاجتهادية التي لا يُعترض فيها على الخليفة وهي في واقعها اجتهادات مخالفة للنصوص، مناقضة للشريعة، فأمر عثمان بتسييرهم إلى الشام. وقد

شخصية الإمام علي عليه السلام في 2500 صفحة، ناقش فيها أحداثاً تاريخية كشف عن واقعها بروح موضوعية مجرّدة. من أهمّ آثاره: السقيفة والخلافة، أبناؤنا مع الرسول،

صاحبه: لا، قال: واللَّه لوددت أنّ يدي ملصقة بها، فأقع إلى‏ الأرض، أو حيث أقع، فانقطع قطعةً قطعةً، وأنّ اللَّه يجمع بين أُمة محمد صلى الله عليه وآله. وقد

أن الاحتفال بيوم الغدير تعبير عن الشكر لله وإقرار بنعمته العظيمة بإتمام النعمة وإكمال الدين. وأشار السيد إلى أننا "بإحيائنا ليوم الغدير نشهد للرسول الأعظم

إلّا الراكع - لعلي‏ عليه السلام - أعطاني خاتمه . يبدو ممّا مرّ أنّه لم يحضر واقعة الطفّ في سنة 61 ه ، كما أنّه لم يُقتل مع مصعب ابن الزبير سنة 67 أو 72 ه،

من الأيام الفضيلة عند الشيعة قبول التوبة من النبي آدمقالب:ع (على روايات) واقعة سد الأبواب من فضائل الإمام علي (ع) 60 هـ. استشهاد مسلم بن عقيل وهاني بن عروة

عليه السلام . واستشهد أبوبكر وعون الأصغر - وأُمه جمانة بنت المسيّب - في واقعة الحرّة الشهيرة سنة 63 ه . هذا وذكروا أيضاً أنّ له أولاداً غير هؤلاء .، وأنّ

الروايات كانت في فضائل أهل البيت عليهم السلام، وكذلك الخطبة الشقشقية، حديث الغدير، واقعة يوم الخميس . روى أحمد بإسناده عن عمرو بن ميمون، قال: إنّي لجالس إلى ابن