نتائج البحث

على هذه الأرض، ويكشف لنا التاريخ أنّ جميع الحضارات كانت توّاقة من أجل تحقيق السلام العالمي. السلمية ضرورة حضارية طرحها الإسلام منذ قرون عديدة من الزمن باعتبارها

التركيز على مسالة مهمّة، هي دور الدين في التسامح وإشاعة مفاهيم الرأفة والرحمة. 5.إشاعة المفاهيم الدينية الصحيحة بين أفراد المجتمع، وطبع الكتيّبات والكرّاسات

مستوى الفهم والاعتراف وفق أُصوله الموضوعية والعلمية، وأهمّ وسائل المفهوم الحضاري للوحدة احترام التنوّع وقيم التسامح وحقوق الإنسان في المحيط الاجتماعي السائد

فيما بينها برباط ديني واحد وتجمعها وحدة جغرافية طبيعية ولها رسالة نورانية حضارية في هذا الوجود، فإنّ ذلك يعني أنّ لها غايات واحدة وأهدافاً مشتركة، ويعني

الميل العالمي نحو هذا الأُسلوب فيما بين الحضارات والثقافات والأديان. والواقع أنّ كلّ النصوص الإسلامية والمفاهيم والأحكام الشرعية تدفع نحو اعتماد هذا الأُسلوب

اختار 3 إلى 5 حضارات، إحداها حضارة إسلامية. كان الإسلام القوة الدافعة الأولى وراء الحضارة الإسلامية ولا يزال أحد العوامل الأساسية لهذه الحضارة ، مما يعطيها

بالعصور الزاهرة في تاريخها، وألّا تجتاز ما انتهت إليه عصور الضعف والتخلّف من المفاهيم والأحكام الباطلة. فهذه العصور ينبغي على الأُمّة ألّاتقف عندها إلّالأخذ

إشكاليات التنمية العامّة والتنمية البشرية في المجتمعات الإسلامية. 3 - المشروع الحضاري الإسلامي واستراتيجية الصراع. 4 - آفاق الممانعة والمقاومة في الأُمّة. 5 -

مؤلّفاته: من وحي القرآن، الدين بين الأخلاق والقانون، الإسلام ومنطق القوّة، مفاهيم إسلامية عامّة، رسالة التآخي، من أجل الإسلام، بحوث في الوحدة الإسلامية، على

التثاقف الحضاري عملية عالمية تتضمّن معنى أنّ أبناء العالم بمختلف قبائله وشعوبه ولغاته وملله ونحله يعيشون على هذه الأرض، فلا بدّ أن يتفاهموا فيما بينهم

الحوار الحضاري هو الحوار القائم بين مختلف الحضارات القائم على أساس التفاهم والاحترام والمساواة. وهذا يستلزم تخطيط الأُمّة الإسلامية للأُمور التالية : 1

مركز دراسة الثقافة والحضارة مؤسّسة تعرّف نفسها بأنّها «ثقافية تعالج مسائل التجديد وأنماط التفكير وشؤون الحياة المعاصرة، مستنيرة بتجربة المعيشة في الغرب،

نحو مشروع حضاري لنهضة العالم الإسلامي هو شعار وعنوان المؤتمر العالمي الذي انعقد في حلب الشهباء سنة 1999 م؛ للبحث في شؤون وحدة الأُمّة الإسلامية وسبل تعزيز

أُسس الحوار الديني والحضاري هي الأسس والقواعد التي يقوم عليها الديني والحضاري. ويمكن تلخيصها فيما يلي : 1 - الإيمان بمبدأ التعاون من بين المبادئ الأربعة

رائدة للحضارة الإنسانية المقبلة وطليعتها. فلا بدّ من التحرّر من آثار التشويه والانحراف الذي أصاب الإسلام في فهم المسلمين له، والتحرّر من نقائص الحضارة الأوروبّية

صِدام الحضارات ({L : (Clash of Civilizations L}‏اصطلاح أطلقه ساسة الغرب على الحرب القادمة مع العرب والإسلام كعالم حضاري ! وفي هذا السياق ظهر في فرنسا كتاب

الركود الحضاري حالة من الضمور والتخلّف في المجال الحضاري التي تصيب بعض الأُمّم، ولهذه الحالة دورها في فرض التشرذم والتشتّت بين أفراد تلك الأُمّم. ومن مظاهر

ومازال - يملك مقوّمات الصمود في مواجهة الحضارات الأُخرى، بل عنده ما يقدّمه لها ليثريها ويغنيها أو يصوّب ما أعوجّ في حضارة المادّة. ووفق هذه الرؤية وزّع المركز

المنتج الحضاري المجتمعي القيمي هو المنتج المجتمعي الخدمي الملموس المعبّر عن قيم وثقافة وإيمان أبناء هذه المجتمعات بمعتقداتهم. ومن المرتكزات المجتمعية ما

التالية كأهداف للحوار الديني والحضاري : 1- إخراج الحضارات الإنسانية العريقة والأديان الإلهية الكبرى من حالة الانفعال إزاء الحضارة الجديدة. 2 - ردم الهوّة بين