نتائج البحث

الفقه الحنبلي: العلم المتضمّن للمسائل الفقهية لأحد المذاهب الإسلامية المعروفة (الحنبلية)، والحنابلة هم أتباع مذهب الإمام أحمد بن محمّد بن حنبل المتوفّى

وغيره من فقهاء الأمصار. وتطور أيضا مجال التدوين جمعا لآراء الفقهاء في قضايا مختلفة بدون دفاع أي مذهب من المذاهب، ويعتبر كتاب “اختلاف الفقهاء” للإمام الطبري

الإجماع: إن الإجماع عند الاصوليين والفقهاء اصطلاحٌ فقهي واصولي یبحث عن حجّيته ودليليّته في علم اصول الفقه. فالإجماع إن کان حجة فهو أحد الأدلة الأربعة في

الأب والأُمّ شيئاً، قال: تلك على ما قضينا وهذا على ما قضينا وروى أحمد بن حنبل بسنده عن ابن عباس، قال: لمّا مات عثمان بن مظعون إلى أن قال: حتى ماتت رقية

عليه وآله وسلَّم) قد أنذرها وحذّرها عن خصوص واقعة الجمل. فقد أخرج أحمد بن حنبل من طريق قيس قال: لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلًا نبحت الكلاب، قالت:

الكبرى لابن سعد 1 - 475 و 4 - 62 ، فضائل الصحابة لَاحمد بن حنبل 2 - 776 779 ، مسند أحمد بن حنبل 1 - 199 و 5 - 44 ، التأريخ الكبير 2 - 286 ، صحيح البخاري

العيب. وهم الذين أوضحوا شعار الإسلام، و عرّفوا الحلال و الحرام. و كان أحمد بن حنبل إذا روى عنه قال: حدثني موسى بن جعفر، قال: حدثني أبي جعفر بن محمد، قال: حدثني

الإتمام بالسفر، قال عثمان: هذا رأي رأيته. روى البخاري والبيهقي و أحمد بن حنبل عن عبدالله بن عمر قال ( واللفظ لَاحمد ): صلَّيت مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه

بحراً من البحور، وليس يُحتجّ بحديثه، وثّقه النسائي، والعجلي، ولكن قال أحمد بن حنبل: كان عكرمة مضطربَ الحديث يختلف عنه، وما أدري. ورُوِيَ عن الشافعي، قال: لا

الفريقان على صحته وتواتره ، وشهد به ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لَاحمد ابن حنبل ثلاثون صحابياً في زمن خلافة علي - عليه السّلام - ، ومع كل هذا يقول الدكتور

المعنى معارضة من أئمة أهل البيت- عليهم السلام- و الفقهاء الذين ينتسبون إلى مدرستهم. وقد استخدم فقهاء مدرسة أهل البيت مصطلح الاجتهاد منذ القرن السابع و

التابعين 131 برقم 170، الخلاف للطوسي 1- 102 و 176) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 58، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 331، وفيات الاعيان 3- 255، تهذيب

ولايكفي اعتقاد أتباعه بها، فإنَّ العرف مثلاً ممَّا قال به الحنبلية، لكن لايُعدُّ من أصول المذهب الحنبلي، لكونه غير مبرَّز بالنحو الذي بُرِّز في المذاهب التي

ثمّ أدبرا عنه نظر إليهما فقال: ارجعا إليّ، أعيدا عليّ قضيتكما. عُدّ من الفقهاء، وهو من المقلَّين من الصحابة فيما روي عنهم من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي

الصحابة و التابعين 42 برقم 5، تاريخ بغداد 1- 171، الإستيعاب 2- 333، طبقات الفقهاء للشيرازي 50، المنتظم 6- 133، أُسد الغابة 3- 227، الكامل في التأريخ 4- 363،

يستباح بعقد الإجارة. الأَيمان تغلظ بالمكان والزمان وهو مشروع. أخرج أحمد بن حنبل عن ابن عباس أنّه قال له عمر: يا غلام هل سمعت من رسول اللّه (صلَّى اللَّه

لسدّ الذرائع وردت عن المالكية و الحنبلية إلاّ أنّ هناك من يرى كون القول بسدّ الذرائع لا اختصاص له بالمالكية والحنبلية إلاّ من حيث التركيز عليها وكمية موارد

أرباب هذه المدرسة يرون فقهاء الحجاز والمدينة هم الأثبت في الحديث، مضافا إلى أنَّ جلّ فقهاء الحجاز كانوا من أصحاب الحديث عكس فقهاء العراق. على أنَّ هذا لايعني

اعتبارها أو إلغائها، وهي موضع بحثنا هنا. لم يقل بالمصالح المرسلة أيٌّ من فقهاء الشيعة لا القدماء منهم ولا المتقدّمون. و الشيخ المفيد و الطوسي و السيّد المرتضى

و ابن المبارك، و أبو داود الطيالسي، و ابن مهدي، و ابن المديني، و أحمد بن حنبل، و خالد بن يزيد الكاهلي، و أحمد بن منيع، و آخرون. وكان فقيهاً، حافظاً، عالماً