نتائج البحث

جعفریہ آغا سید حامد علی شاہ موسوی .jpg سيّد حامد علي: أحد أشهر العلماء المسلمين في الهند. اشتهر بمقدرته السديدة في مجال تفسير القرآن الكريم وعلوم الحديث

المسلمة. ولد في شمال الهند سنة 1928 م، وحصل على درجة البكالوريوس في آداب اللغة الإنجليزية بجامعة عليكرة الإسلامية بمدينة عليكرة في شمال الهند، وحصّل بعدها على

بن محمّد أحمد بن محمّد القاسمي النانوتوي: من كبار العلماء بالهند، وأحد الدعاة إلى الإسلام. ولد في الهند سنة 1897 م. تعلّم بدار العلوم في ديوبند، ثمّ درّس

ومن کبار علماء الهند من المفکرین الاسلامیین وُلِد الشيخ السيد أبو الأعلى المودودي سنة ١٣٢١هـ/١٩٠٣م، في مدينة أورانك أباد بولاية حيدرأباد الهندية. تلقى علومه

عالم داعية، فقيه شافعي، صحفي، من أهالي الهند. تعلّم في ندوة العلماء بالهند، وأسهم في الصحافة الإسلامية بجنوب الهند وبومباي أصدر مجلّة «النوائط» الشهرية،

ليلتين. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وقد أثنى‏ عليه علماء المسلمين من المتقدّمين والمتأخّرين. وقد وردت رواياته في الصحاح الستة، وبعض

على غيره أن يسمع باسمه، فضلًا عن أن يقرأ صحيفة منه. وأذكر أنّه روى عن علماء الهند من التحف العلمية ما كنت غير متصوّر لوجوده، كما تحدّث عن أئمّة هناك لم

ولد بعد سنة خمسين. حدّث عن: عبدالله بن الحارث بن جزء الصحابي، و سعيد بن أبي هند، و عطاء، و عراك بن مالك، و عمرو بن شعيب، وخلق. حدّث عنه: سليمان التيمي، وزيد

منهاج القرآن الكريم الذي دعا إلى التأمل في الكون و ما فيه. وقد تضافرت أقوال علماء التأريخ على صلته بـ جابر بن حيان، و تتلمذ جابر له في الاعتقاد و أُصول الإِيمان

وعدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام السجادعليه السلام . ولم يذكره غيره من علماء الشيعة بشي‏ء غير هذا. روى‏ عن جماعة كثيرة، منهم: جابر بن سُمَرة، النعمان

طالب - بسمعي وبصري، وقلبي ولساني». وقد أثنى‏ عليه جميع علماء الشيعة وأهل السنّة. وثّقه ومدحه جميع علماء الشيعة وأهل السنّة، وشهدوا بجلالة قدره وعِظَم منزلته

قريش؛ لأنّه لم يقم عنه أُمّ ولد في جميع آبائه وأُمّهاته وجدّاته . وأُمّ محمد «هند» بنت أبي عُبَيدة بن عبداللَّه بن زَمْعَة، حيث تزوّجت عبداللَّه بن الحسن بعد

ربعي بن حراش: من الرواة الثقات باتّفاق علماء الحديث، فقد اعتبره الذهبي من كبار التابعين ومن الحفّاظ، ويُعدّ من الرواة القليلين الذين عمّروا طويلاً، وذكره

وروي أنّ حفّاظ البصريين ثلاثة: سليمان التيمي وعاصم الأحول، وداود بن أبي هند. أبو المعتمر التيمي، البصريّ، نزل في بني تيم فقيل التيمي. روى عن: أنس بن مالك،

إبراهيم بن عبد الله اللاهوري : أحد مراجع التقليد في النجف الأشرف ، ومن العلماء المشورين في العراق . واسمه (بشير حسين) من مرَكبات الأسماء ،لكن شاع مختصراً

ورأيت سعيداً يكره كثرة الضحك، ورأيت سعيداً يتوضّأ كلّما بال. وعن داود بن أبي هند عن سعيد بن المسيِّب أنّه كان لايستحبّ أن يسمِّي ولده بأسماء الأنبياء». وعن

من ذرّية أحمد بن عرفان الشهيد. ولد بالهند سنة 1915 م. تعلّم فيها، وأتقن اللغة العربية والإنجليزية، وعلّم بندوة العلماء بلكنو. بعد لكنهو انتقل إلى دلهي، فاشتغل

وجدّه نوفل بن الحارث بن عبد المطلب من صحابة النبي صلى الله عليه وآله .. وأمّه هند بنت أبي سفيان، ولمّا ولدته أتت به إلى أُختها أُم حبيبة بنت أبي سفيان بن حرب

والضحايا باستمرار. نفس الشي‏ء حاولوا تطبيقه في العراق، لكن علماء الإسلام في العراق، وخاصّة علماء النجف، وقفوا ضدّ هذا المخطّط وأفشلوه على المستوى الشعبي.

4- 326 برقم 3001، المعارف 174، الجرح و التعديل 4- 454 برقم 2004، مشاهير علماء الامصار 86 برقم 327، الثقات لابن حبّان 3- 195، المعجم الكبير للطبراني 8-