نتائج البحث

للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، وشخصية إسلامية شهيرة. من مواليد عمّان عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية في 10/ 3/ 1943 م. أكمل دراسته الابتدائية

رجال البرقي 2، الجرح و التعديل 5- 116، الثقات لابن حبّان 3- 248، مشاهير علماء الامصار 28 برقم 17، المعجم الكبير للطبراني 10- 232، المستدرك للحاكم 3- 533،

من العلماء . ونشأ عطاء بمكّة المكرّمة ، واسم أُمّه: بَركَة ، وكان أبوه «أسلم» مولى ابن خُثَيم الفهري . كان عطاء أسود أعور، أفطس أشلّ أعرج، ثم عُمي بعد

بها المؤتمر الإسلامي الدولي الذي عُقد في عمّان بتاريخ 27 - 29 جمادى الأُولى سنة 1426 ه‍، والتي أيّدها مجمع علماء الإسلام سنّة وشيعة ولاقت تعاطفاً من المسلمين

جالس هذا القرآن أحد الَّا قام عنه بزيادة او نقصان: زيادة في هدى، ونقصان من عمى. و اعلموا ! أنه ليس على احد بعد القرآن من فاقة، ولا لأحد قبل القرآن من غنى

الكبير 5- 240، الكنى و الأَسماء للدولابي 10، الجرح و التعديل 5- 247، مشاهير علماء الامصار 26 برقم 12، الثقات لابن حبان 2- 253، المعجم الكبير للطبراني 1- 126،

وفرّع الشافعية على القول القديم للشافعي فروعٍ سبعة . على أنّه اختلفت كلمات علماء الشافعية في حجّية مذهب الصحابي عند الشافعي. قال أكثر الاُصوليين من الشافعية

في بحور الأدب المنثور والمنظوم. أصدر بمعاونة ابنه الأكبر الأُستاذ بلال في عمّان صحيفة «اللواء» الأُسبوعية... صحيفة كلّ المسلمين، وحاملة لواء الإصلاح في عصر

على‏ الاشتراك في ساحات الجهاد، فقد شهد اليرموك وفتح مصر أيضاً. أثنى‏ عليه علماء الجمهور جميعاً، وكان لصحبته للرسول صلى الله عليه وآله، والروايات الواردة

الأديان والثقافات في (النمسا) عضو لجنة السلم والاعتدال في اسطنبول . رئيس مجلس علماء العراق في سامراء. استاذ جامعي في كلية الامام الاعظم ابي حنيفة النعمان (رحمه

بها المؤتمر الإسلامي الدولي الذي عُقد في عمّان بتاريخ 27 - 29 جمادى الأُولىٰ سنة 1426 ه‍، والتي أيّدها مجمع علماء الإسلام سنّة وشيعة ولاقت تعاطفاً من المسلمين

أزهدهم و أفقههم، و كان يُدعى العبد الصالح من عبادته و اجتهاده، و قد أخذ عنه العلماء فأكثروا، و رووا عنه في فنون العلم ما ملأ بطون الدفاتر، و ألّفوا في ذلك المؤلّفات

(ع). والده: آية الله السيِّد عبد الرؤوف فضل الله (قده)، الّذي كان من أكابر علماء جبل عامل، والّذي كان للمرجع فضل الله علاقة خاصّة به، وتأثّر به إلى حدّ بعيد

تنزاح بين يديه، من غير سلطان، ولا حكم إلَّا الشرف والفضيلة وكريم الخصال. قال علماء السير: حج هشام بن عبد الملك، ولم يل الخلافة بعد، فطاف بالبيت، فجهد أن يصل

للدولابي 48، الجرح و التعديل 6- 210، اختيار معرفة الرجال 112 برقم 179، مشاهير علماء الامصار 27 برقم 16، الثقات لابن حبّان 3- 288، المستدرك للحاكم 3 334- 321،

فيقول: السلام عليك يا رسول اللَّه، يظنّه إيّاه. واتّفق المحدّثون وكبار العلماء من الشيعة و أهل السنة على‏ جلالة ووثاقة هذا الصحابي الكبير، روى ابن الأثير:

في مصادر أهل السنة و الشيعة، و أولاده الكثيرون كانوا من رواته. ولقد أثنى‏ علماء ورجاليو أهل السنة على‏ سعدٍ، وقال عنه ابن حجر: «مناقبه كثيرة». وأمّا رجاليو

بالخزانة الملكية بالرباط، منذ يونيو 2002 م. وهو عضو المنتدى‏ العالمي للوسطية- عمّان، وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية- الرياض، وعضو المجمع العالمي للتقريب

الكوفة بكتبهم ورسلهم إلى الحسين - عليه السّلام يدعونه إليهم، فبعث إليهم ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب، فنزل دار المختار الثقفي، وأقبلت الناس على مسلم،

وندوات عالمية كثيرة. وهو عضو في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمّان، وفي المجلس الأعلى لأكاديمية أُكسفورد، والمجلس الاستشاري الأعلى لمؤسّسة طابة