نتائج البحث

المرجعية الفقهية المشتركة بين الطائفتين، وهي لعمري رسالة الحاضر والمستقبل من علماء هذه الدولة المخلصين لجعل هذا الحلم حقيقة تجمع المؤمنين في هذه المملكة المنصورة

عبد الرحمان علي الجودر: داعية إسلامي من أعيان البحرين. ولد باالبحرين،. رحل إلى مصر للدراسة في الكلّية الصناعية عام 1946 م. تأثّر في مصر بالشيخ حسن البنّا

حالة فزع وخوف في أهله. وأثار هذا الاعتداء مشاعر الأمة في البحرين وخارجه، واستنكر عدد كبير من علماء العالم الإسلامي هذا الانتهاك السافر. تدهورت صحة الشيخ عيسى

يعيش». ويقول أيضاً: «الطائفية حجاب بين العبد وربّه!». (انظر ترجمته في: علماء البحرين: 513، شخصيات من الخليج: 454- 458).

معجم تراجم أعلام البحرين، الدرّ النضيد في تراجم مَن ترجم له بالتحديد، موسوعة تاريخ الأنبياء، موسوعة تاريخ آل عصفور، مخطوطات علماء البحرين في المكتبات العراقية،

الفقه، والمستصفىٰ من علم الأُصول، والإحكام في أُصول الأحكام، ونهاية السؤل، والبحر المحيط، ولبّ الأُصول.

وفرّع الشافعية على القول القديم للشافعي فروعٍ سبعة . على أنّه اختلفت كلمات علماء الشافعية في حجّية مذهب الصحابي عند الشافعي. قال أكثر الاُصوليين من الشافعية

الكتاب والسنّة من دون حاجة إلى إعمال أي نوع من أنواع الجهد العقلي. حتّى إنّ علماء الشيعة في أثناء الغيبة الصغرى، وحتّى بدايات الغيبة الكبرى اتبعوا هذا المنحى

وإلاّ فالذي جاءكم به أولى به» . ثالثا: الإجماع الذي حكاه السيّد المرتضى عن علماء الشيعة . ردَّت هذه الأدلّة بما يلي: بالنسبة إلى الآيات فإنّ الظاهر منها هو

باعدت بين المذاهب الإسلامية وأئمّتها وأتباعها، وتحسين العلاقة بين الأئمّة وعلماء المذاهب، وتكوين الجوّ الهادئ، والتعارف بينهم على أساس المشتركات بين المذاهب

الرحمن الدمشقي الشافعي المعروف بقاضي صفد المتوفي سنة 785هـ، والبحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار للشيخ المهدي لدين الله أحمد بن يحيى المرتضي الزيدي

رجال البرقي 2، الجرح و التعديل 5- 116، الثقات لابن حبّان 3- 248، مشاهير علماء الامصار 28 برقم 17، المعجم الكبير للطبراني 10- 232، المستدرك للحاكم 3- 533،

منهاج القرآن الكريم الذي دعا إلى التأمل في الكون و ما فيه. وقد تضافرت أقوال علماء التأريخ على صلته بـ جابر بن حيان، و تتلمذ جابر له في الاعتقاد و أُصول الإِيمان

(الآمدي) 3 ـ 4: 287 ـ 312، المحصول (الرازي) 5: 22 ـ 25، البحر المحيط 5: 16 ـ 20. . اُنظر: البحر المحيط 5: 28 و 63 ـ 64، جواهر الكلام 7: 404، اثنا عشر رسالة

وبعضهم استثنى قيد الإيمان. وهو مَن صاحَبَ الرسولَ، مع اختلاف في الشروط. ذهب العلماء إلى عدم حجّية قول التابعي بما هو تابعي؛ لأنّ كلامه ليس من السنّة. وروي عن

من ركّز على عنصر جواز الترك مع إضافة قيد (لا إلى بدل) إليه، وهؤلاء بعض من علماء الإمامية، كالشيخ محمد حسن النجفي حيث قال: «إنّ المستحب ما جاز تركه لا إلى

المستقيم، وهو الذي لا تلبس على الألسن، ولا يخلق من كثرة القراءة، ولا تشبع منه العلماء، ولا تنقضي عجائبه، وهو الذي لما سمعه الجن «قالوا: انا سمعنا قرآنا عجبا»

من الأحكام التكليفيّة، حيث ذهب الإمامية إلى أ نّها منها، وخالف في ذلك بعض علماء الجمهور، بل نسب ذلك إلى الأئمّة الأربعة، لخلوّها من المشقة والكلفة. ولم يوافقهم

ويقول الآمدي: «مذهب الجمهور من العلماء جواز تخصيص العموم بالدليل العقلي، خلافا لطائفة شاذة من المتكلّمين». الصحيح بين علماء الفريقين أنّ السنّة تخصّ بالسنة،

يجعل العقل آلة أو قوّة يكتسب بواسطتها العلم. وردت عدّة تقسيمات للعقل من قبل علماء علوم مختلفة، والوارد عن الاُصوليين التقسيمات التالية: 1 ـ العقل النظري: وهو