نتائج البحث

تعبير الرؤيا بسبب مخالفته لهواه، كما صنع بيوسف‏عليه السلام . وثّقه رجاليو أهل السنّة؛ كأحمد وابن سعد وابن حِبّان وابن مَعين والعِجْلي والذهبي وابن حجر

"مات في أوّل سنة إحدى وستّين ومئة للهجرة". وقيل: الصحيح موته في شعبان سنة إحدى وستّين، كذلك أرّخه الواقدي، ووهم خليفة بن خيّاط فقال: "مات سنة اثنتين وستّين"

بأنه أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، و أولاده الكثيرون كانوا من رواته. ولقد أثنى‏ علماء ورجاليو أهل السنة على‏ سعدٍ، وقال عنه ابن حجر: «مناقبه

، ولم يستطع ابن داود تفسير كلام النجاشي بشكلٍ واضح . هذا وقد وثّق رجاليو أهل السنّة أباه واعتبروه شيعياً ، حيث يبدو من روايةٍ في الكافي أنّ عماراً كان

الرواية ، إلّا أنّ ابن حجر عدّه من الطبقة السابعة حسب تصنيفه . واختلف رجاليو أهل السنّة بشأنه، فقد وثّقه النسائي، وأورد ابن حبّان اسمه في كتاب «الثقات»، إلّا

فعن ابن نُمَيْر: «كان يلتقط الشيوخ من السِكَك» . سكت عنه رجاليو الشيعة ، وأمّا رجاليو أهل السنّة فبين من حكم عليه بالتوثيق أو بالصدق، أو فصّل فيما روى عن

عَرعَرة: «جاء شُعبةإلى المبارك فسأله عن حديث» . سكت عنه رجاليّو الشيعة، وأمّا رجاليو أهل السنّة فقد تحدّثوا كثيراً في جرحه وتعديله، فقد ضعّفه البعض كالنسائي

لاماً، والسين ثاءً. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ووثّقه علماء ورجاليّو أهل السنة وأثنوا عليه كثيراً. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو

آتي نافعاً وأنا حديث السنّ، فيقعد ويحدّثني». وقال مالك: «كان في نافع حدّة» . سكت عنه رجاليّو الشيعة ، فيما ذكره رجاليّو أهل السنّة بالتبجيل ، حتّى قال فيه

نسبه: الأشعري. لقبه: الشامي، الحِمْصي، الدمشقي. طبقته: الثالثة. ذكر رجاليّو أهل السنة وبعض رجاليّي الشيعة ؛ كـ المحقّق الخوئي والتستري أنّ اسم أبيه: «حوشب»

بلغه ذلك إلّا بلّغني» . ذكره رجاليّو أهل السنّة بالإجلال، وصرّح بتوثيقه بعضهم؛ كابن سعد والعِجْلي وابن حبّان . وأمّا رجاليّو الشيعة فقد ذكره ابن داود في

رواه إبراهيم بن سعد، ولم تصل إلينا . لم يتكلّم عنه رجاليّو الشيعة كثيراً ، وأمّا رجاليّو أهل السنّة فقد تحدّثوا عنه كثيراً. فقد وثّقه ابن سعد والعِجْلي

وآله، وغزوة الفتح. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وقد وثّقه رجاليو أهل السنة؛ واستنتج المامقاني من تأمير النبي صلى الله عليه وآله

سعيد بن سالم: وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ووثّقه رجاليو أهل السنة ووصفوه بالصدوق. وأمّا من تأمّل فيه منهم فإنّما هو بسبب ميله

الناس، كان مُلَبَّساً نوراً من قرنه إلى قدميه» . فقد وثّقه وأثنى عليه رجاليو أهل السنّة.. أمّا علماء الشيعة، فقد سكت عنه البعض، وتوقّف آخرون، فيما يظهر من

في كتب الرجال للشيعة وأهل السنّة، سوى ماورد في بعض كتب أهل السنّة بأنّه صاحب رأي . واتّفق الجميع - ومن جملتهم رجاليّو أهل السنّة - على أنّه كان شيعياً

يحيى: وهو أحد الرواة المشتركين بین الشيعة و أهل السنة. فقد وثّقه الرجاليون الشيعة بالاتّفاق، وأمّا رجاليو أهل السنة فاختلفوا بشأنه: حيث وثّقه الشافعي وابن الأصبهاني

أبي بكر وعمر. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة فقد وثّقه وأثنى‏ عليه رجاليو أهل السنة، أمّا علماء الشيعة، فقد سكت عنه البعض، وتوقّف آخرون،

العقل. وقال المحقّق الخوئي: «لايمكننا الحكم بأ نّه من الأتقياء». وثّقه رجاليو أهل السنة ؛ كالعجلي وابن معين، ويبدو من علماء الجمهور الذين لم يصرّحوا بتوثيقه

المامقاني والأمين، إلّا أنّ التستري ردّ ذلك معتبراً إيّاه من أهل السنة. يكاد يتّفق رجاليو أهل السنة على‏ وثاقته، إلّا أنّ ابن حجر قال: «قيل: كان في آخر عمره